تنطلق في الساعة الخامسة من مساء اليوم النسخة الـ 61 لبطولة الدوري العام لكرة السلة بإقامة لقاءين، حيث يلعب الصليبيخات مع اليرموك على صالة الاتحاد في مجمع الشيخ سعدالعبدالله الرياضي، تليها مباراة العربي مع القادسية على نفس الصالة.
وتشارك في المسابقة تسعة أندية فقط، هي الكويت حامل اللقب، وكاظمة، والقادسية، والنصر، واليرموك، والعربي، والصليبيخات، والقرين، والتضامن.
واضطرت لجنة المسابقات في اتحاد اللعبة بعد النقص في عدد الأندية إلى تغيير نظام الدوري من الدرجتين إلى الدمج، إذ ستلعب الفرق بنظام الدمج من قسمين، ثم تتأهل بعدها الفرق الأربعة الأوائل في دوري الدمج للمربع الذهبي، الذي سيقام بنظام الدوري من قسمين أيضاً، على أن يلتقي بعدها الأول مع الرابع، والثاني مع الثالث بنظام «البلاي أوف» من ثلاث مواجهات في الدور قبل النهائي، على أن يتأهل الفريق الفائز بمباراتين إلى الدور النهائي الذي سيقام بالنظام ذاته.
وستشهد في المباراة الأولى بين الصليبيخات مع اليرموك مواجهة وطنية بين المدربين خالد القلاف في فريق اليرموك وفهد برجس في الصليبيخات، وتبدو كفة الأول أقرب إلى خطف نقاط المباراة نظراً إلى عدم إبرام الصليبيخات لأي تعاقدات مع محترفين لتعزيز صفوف الفريق.
وفي لقاء الغريمين التقليديين، العربي مع القادسية ستكون المنافسة من العيار الثقيل نظراً إلى حجم استعدادات الفريقين هذا الموسم إذ شارك الأصفر في بطولة الأندية العربية، وسبقها بمعسكر في صربيا، في المقابل لعب الأخضر في بطولة الدوحة الدولية، وأصبح الفريقان مدججين بعناصر محلية وصلت إلى 8 تعاقدات في العربي و7 في القادسية، أضف إلى ذلك المحترفين الأجانب.
محترفان فقط داخل الملعب
يشارك محترفان اثنان «داخل الملعب» للموسم الثاني على التوالي دون تغير على النظام السابق، غير أن لجنة المسابقات سمحت بتسجيل محترف ثالث في الموسم وفقاً للنظام الآسيوي الجديد على ألا يزيد عدد المحترفين داخل الملعب عن اثنين فقط.
وتعاقد كاظمة مع الأميركيين ترافيس وكلينتون دانيل، في حين ضم العربي الأميركيين واشنطن ومواطنه كيندال، وتعاقد اليرموك أيضاً مع الأميركيين بيري ولوفت، بينما لم يتعاقد الصليبيخات والتضامن مع أي محترف حتى الآن.
وضم القادسية محمد أشكناني وراشد الرباح وسعد الرفاعي، كما ضم النصر محمد السيسي واحمد سعود ومشاري وسلطان السهو، وعبدالله العنزي.
واكتفى كاظمة بتجديد عقود عبدالعزيز الحميدي ويوسف بورحمه، وكذلك القرين الذي اكتفى بتجديد عقد عبدالله المطيري، واستعاد ماجد القلاف.
ويقود فريق الكويت الألماني بيتر شومرز، بينما يقود القادسية الأميركي ستيبنغ، وكاظمة السلوفيني بويان لازج، والنصر الجورجي جورج كنجزيف، والقرين الصربي دراغان، والعربي الصربي ديغان، والتضامن المصري إيهاب إبراهيم، بينما اقتصرت قيادة المدربين الوطنيين على خالد القلاف لفريق اليرموك وفهد برجس للصليبيخات.
وتشارك في المسابقة تسعة أندية فقط، هي الكويت حامل اللقب، وكاظمة، والقادسية، والنصر، واليرموك، والعربي، والصليبيخات، والقرين، والتضامن.
واضطرت لجنة المسابقات في اتحاد اللعبة بعد النقص في عدد الأندية إلى تغيير نظام الدوري من الدرجتين إلى الدمج، إذ ستلعب الفرق بنظام الدمج من قسمين، ثم تتأهل بعدها الفرق الأربعة الأوائل في دوري الدمج للمربع الذهبي، الذي سيقام بنظام الدوري من قسمين أيضاً، على أن يلتقي بعدها الأول مع الرابع، والثاني مع الثالث بنظام «البلاي أوف» من ثلاث مواجهات في الدور قبل النهائي، على أن يتأهل الفريق الفائز بمباراتين إلى الدور النهائي الذي سيقام بالنظام ذاته.
وستشهد في المباراة الأولى بين الصليبيخات مع اليرموك مواجهة وطنية بين المدربين خالد القلاف في فريق اليرموك وفهد برجس في الصليبيخات، وتبدو كفة الأول أقرب إلى خطف نقاط المباراة نظراً إلى عدم إبرام الصليبيخات لأي تعاقدات مع محترفين لتعزيز صفوف الفريق.
وفي لقاء الغريمين التقليديين، العربي مع القادسية ستكون المنافسة من العيار الثقيل نظراً إلى حجم استعدادات الفريقين هذا الموسم إذ شارك الأصفر في بطولة الأندية العربية، وسبقها بمعسكر في صربيا، في المقابل لعب الأخضر في بطولة الدوحة الدولية، وأصبح الفريقان مدججين بعناصر محلية وصلت إلى 8 تعاقدات في العربي و7 في القادسية، أضف إلى ذلك المحترفين الأجانب.
محترفان فقط داخل الملعب
يشارك محترفان اثنان «داخل الملعب» للموسم الثاني على التوالي دون تغير على النظام السابق، غير أن لجنة المسابقات سمحت بتسجيل محترف ثالث في الموسم وفقاً للنظام الآسيوي الجديد على ألا يزيد عدد المحترفين داخل الملعب عن اثنين فقط.
16 محترفاً أجنبياً
يوجد في الدوري محترفون أجانب على مستوى عالٍ، إذ جدد الكويت مع الهاييتي لالان والأميركي ماركوس، وتعاقد مع مواطنه توني كار كمحترف ثالث، في حين جدد القادسية للأميركي لوري، وتعاقد مع مواطنيه براندون وألونو محترف الجهراء السابق، كما جدد القرين للمحترف ويلي، وتعاقد مع الأميركي والكر، وضم النصر الأميركيين مايكل موري محترف برقان السابق، وتعاقد مع مواطنه جونسون.وتعاقد كاظمة مع الأميركيين ترافيس وكلينتون دانيل، في حين ضم العربي الأميركيين واشنطن ومواطنه كيندال، وتعاقد اليرموك أيضاً مع الأميركيين بيري ولوفت، بينما لم يتعاقد الصليبيخات والتضامن مع أي محترف حتى الآن.
العربي الأول محلياً
على صعيد انتقالات اللاعبين المحليين، يُعَد العربي صاحب النصيب الأكبر من هذه الصفقات بعد أن تعاقد مع 8 لاعبين، أبرزهم حسين الخباز وعبدالله سالمين وإبراهيم الشمري، في حين اكتفى الكويت بضم عبدالرحمن السهو.وضم القادسية محمد أشكناني وراشد الرباح وسعد الرفاعي، كما ضم النصر محمد السيسي واحمد سعود ومشاري وسلطان السهو، وعبدالله العنزي.
واكتفى كاظمة بتجديد عقود عبدالعزيز الحميدي ويوسف بورحمه، وكذلك القرين الذي اكتفى بتجديد عقد عبدالله المطيري، واستعاد ماجد القلاف.
6 أجانب ومدربان وطنيان
ستكون منافسات الموسم الحالي على أشدها، نظراً لمستويات المدربين الكبيرة، لا سيما بعد وجود 6 مدربين أجانب ومصري واحد ومدربين وطنيين.ويقود فريق الكويت الألماني بيتر شومرز، بينما يقود القادسية الأميركي ستيبنغ، وكاظمة السلوفيني بويان لازج، والنصر الجورجي جورج كنجزيف، والقرين الصربي دراغان، والعربي الصربي ديغان، والتضامن المصري إيهاب إبراهيم، بينما اقتصرت قيادة المدربين الوطنيين على خالد القلاف لفريق اليرموك وفهد برجس للصليبيخات.