«حماس»: جاهزون لعقد صفقة تبادل تشمل الإفراج عن الأسرى في سجون الاحتلال
أعلن رئيس حركة «حماس» في قطاع غزة يحيى السنوار، مساء السبت، جاهزية الحركة لتنفيذ فوري لصفقة تبادل عن جميع الأسرى في سجون إسرائيل مقابل أسراها لدى المقاومة.
وقال السنوار، في أول تصريح له منذ بدء معركة طوفان الأقصى «جاهزون فوراً لعقد صفقة تبادل تشمل الإفراج عن جميع الأسرى في سجون الاحتلال العدو الصهيوني مقابل الإفراج عن جميع الأسرى لدى المقاومة»، حسبما أورد المركز الفلسطيني للإعلام.
ويأتي تصريح السنوار، بعد قليل من إعلان الناطق باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، «أن اتصالات جرت في ملف الأسرى وكان هناك فرصة للوصول إلى صيغة اتفاق لكن العدو ماطل».
وقال أبو عبيدة، في إيجاز اليوم السبت، «جرت اتصالات فيما يخص الأسرى، وكان هناك فرصة للوصول إلى صيغة اتفاق لكن العدو ماطل».
وأضاف بقوله، «ثمن الأسرى لدينا تبييض السجون، وإذا أراد العدو ذلك فنحن جاهزون وإذا أراد تجزئة الملف فنحن جاهزون لذلك».
وتابع في خطابه «زعم الجيش الإسرائيلي أنه قتل 10 مقاومين من الضفادع البشرية القسامية التي تسللت عبر البحر إلى شاطئ زيكيم قبل أيام»، مؤكداً «أن قوام الفرقة التي تسللت وأرعبت الاحتلال عبر البحر، لم يكن سوى ثلاثة مقاومين».
كما كشف عن أن «مجاهداً واحداً من القسام هو الذي تصدى لتوغل قوات الاحتلال المحدود قبل أيام شرق خانيونس، رأينا نصر الله في مجاهد واحد من القسام دمر دبابات وفر منه الجيش الإسرائيلي».
وجدد التأكيد على استعداد وجاهزية القسام للتصدي لقوات الاحتلال حال نفذت حرباً برية، وقال «نقول للعدو الذي يكرر تهديداته يومياً إننا لا نزال في انتظاره».
وقال السنوار، في أول تصريح له منذ بدء معركة طوفان الأقصى «جاهزون فوراً لعقد صفقة تبادل تشمل الإفراج عن جميع الأسرى في سجون الاحتلال العدو الصهيوني مقابل الإفراج عن جميع الأسرى لدى المقاومة»، حسبما أورد المركز الفلسطيني للإعلام.
ويأتي تصريح السنوار، بعد قليل من إعلان الناطق باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، «أن اتصالات جرت في ملف الأسرى وكان هناك فرصة للوصول إلى صيغة اتفاق لكن العدو ماطل».
وقال أبو عبيدة، في إيجاز اليوم السبت، «جرت اتصالات فيما يخص الأسرى، وكان هناك فرصة للوصول إلى صيغة اتفاق لكن العدو ماطل».
وأضاف بقوله، «ثمن الأسرى لدينا تبييض السجون، وإذا أراد العدو ذلك فنحن جاهزون وإذا أراد تجزئة الملف فنحن جاهزون لذلك».
وتابع في خطابه «زعم الجيش الإسرائيلي أنه قتل 10 مقاومين من الضفادع البشرية القسامية التي تسللت عبر البحر إلى شاطئ زيكيم قبل أيام»، مؤكداً «أن قوام الفرقة التي تسللت وأرعبت الاحتلال عبر البحر، لم يكن سوى ثلاثة مقاومين».
كما كشف عن أن «مجاهداً واحداً من القسام هو الذي تصدى لتوغل قوات الاحتلال المحدود قبل أيام شرق خانيونس، رأينا نصر الله في مجاهد واحد من القسام دمر دبابات وفر منه الجيش الإسرائيلي».
وجدد التأكيد على استعداد وجاهزية القسام للتصدي لقوات الاحتلال حال نفذت حرباً برية، وقال «نقول للعدو الذي يكرر تهديداته يومياً إننا لا نزال في انتظاره».