هازارد: «الفرصة الأخيرة» لجيل بلجيكا الذهبي
رأى قائد منتخب بلجيكا إدين هازارد أن كأس العالم 2022 لكرة القدم، التي تنطلق الأحد المقبل في قطر، «ستشكل ربما الفرصة الأخيرة لهذا الجيل للفوز بشيء ما».
وقال لاعب الجناح (31 عاما)، خلال مؤتمر صحافي في توبيز جنوب العاصمة بروكسل، «كنا في ذروة مستوانا في 2018. الآن ألعب أقل من قبل، روميلو لوكاكو مصاب، المدافعون باتوا أكبر قليلا في السن، لكننا سنظهر أن بلجيكا ستكون مرشحة».
وعن الجيل الحالي الذي غالبا ما يتم وصفه بالذهبي، والذي حل ثالثا في مونديال روسيا 2018 في أفضل نتيجة بتاريخه في العرس العالمي، أضاف: «من المحتمل أن تكون هذه آخر بطولة كبيرة للعديد من اللاعبين. علينا أن نقدم كل شيء».
ورغم أنه بات يلازم دكة البدلاء في غالبية مبارياته مع ريال مدريد الإسباني، يشعر هازارد بأنه «لم يصبح لاعبا سيئا في غضون عامين أو ثلاثة»، متابعا: «نظرا لما قدمته على مدار العامين الماضيين، لا أستحق أن أكون في الملعب، لكن أستحق ذلك لما فعلته على مدار 15 عاما. أتفهم أن الناس يشككون، لكن الأمر متروك لي أن أثبت أنهم على خطأ. أنا شخصيا، ليس لدي شك بنفسي».
وفي ظل وضعه الصعب في ريال مدريد، حيث نادرا ما يستعين به المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، لم يغلق لاعب تشلسي الإنكليزي السابق الباب أمام الرحيل مطلع العام المقبل، مضيفا: «لا أريد مغادرة مدريد، لكن ربما لا يكون هذا قراري فقط»، معترفا بأن وضعه «معقد» لكنه «يعيش بشكل جيد جدا».
ووقعت بلجيكا، التي يبقى لقبها الوحيد ذهبية أولمبياد 1920 على أرضها، في المجموعة الخامسة بمونديال 2022، إلى جانب كندا والمغرب وكرواتيا، وصيفة بطل العالم.
وقال لاعب الجناح (31 عاما)، خلال مؤتمر صحافي في توبيز جنوب العاصمة بروكسل، «كنا في ذروة مستوانا في 2018. الآن ألعب أقل من قبل، روميلو لوكاكو مصاب، المدافعون باتوا أكبر قليلا في السن، لكننا سنظهر أن بلجيكا ستكون مرشحة».
وعن الجيل الحالي الذي غالبا ما يتم وصفه بالذهبي، والذي حل ثالثا في مونديال روسيا 2018 في أفضل نتيجة بتاريخه في العرس العالمي، أضاف: «من المحتمل أن تكون هذه آخر بطولة كبيرة للعديد من اللاعبين. علينا أن نقدم كل شيء».
ورغم أنه بات يلازم دكة البدلاء في غالبية مبارياته مع ريال مدريد الإسباني، يشعر هازارد بأنه «لم يصبح لاعبا سيئا في غضون عامين أو ثلاثة»، متابعا: «نظرا لما قدمته على مدار العامين الماضيين، لا أستحق أن أكون في الملعب، لكن أستحق ذلك لما فعلته على مدار 15 عاما. أتفهم أن الناس يشككون، لكن الأمر متروك لي أن أثبت أنهم على خطأ. أنا شخصيا، ليس لدي شك بنفسي».
وفي ظل وضعه الصعب في ريال مدريد، حيث نادرا ما يستعين به المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، لم يغلق لاعب تشلسي الإنكليزي السابق الباب أمام الرحيل مطلع العام المقبل، مضيفا: «لا أريد مغادرة مدريد، لكن ربما لا يكون هذا قراري فقط»، معترفا بأن وضعه «معقد» لكنه «يعيش بشكل جيد جدا».
ووقعت بلجيكا، التي يبقى لقبها الوحيد ذهبية أولمبياد 1920 على أرضها، في المجموعة الخامسة بمونديال 2022، إلى جانب كندا والمغرب وكرواتيا، وصيفة بطل العالم.