شارك البنك التجاري الكويتي في القمة الحكومية للموارد البشرية العاشرة (10th Annual GOV HR Summit)، التي عُقدت في أبوظبي من 25 إلى 27 أكتوبر 2022، حيث تُعد القمة أكبر منصة للموارد البشرية للقطاع العام في الخليج، والتي ترعاها دائرة الموارد البشرية لحكومة دبي- الإمارات.
وقد شارك صادق عبدالله– المدير العام لقطاع الموارد البشرية، ممثلاً البنك كأحد كبار مسؤولي الموارد البشرية وأحد المتحدثين في هذه القمة ضمن مناقشات لجنة رؤساء الموارد البشرية «CHRO Panel Discussion» من بين أكثر من 120 مسؤولاً تنفيذياً في مؤسسات حكومية وخاصة من شتى أنحاء المنطقة.
وفي معرض مشاركته بالقمة، قال عبدالله «إن وجود بيئة عمل مرنة يرتبط ارتباطاً وثيقاً بمدى التزام الموظفين وقدرتهم على العطاء والتفاني، وتقديم أفضل ما لديهم لتحقيق النتائج المطلوبة، إضافة إلى تحسين مستوى إنتاجيتهم، بما يتوافق مع التحديات والمتطلبات المتغيرة بشكل دائم».
وأضاف أن هناك عدة عوامل وأولويات يجب على قادة الموارد البشرية توفيرها لتوفير بيئة عمل ملائمة، بدءاً من توفير فرص عمل مناسبة، ثم جذب أصحاب المواهب والمهارات، مروراً بالاستثمار في هذه المواهب وتطويرها، من خلال التدريب الميداني والنظري، لضمان تمكين جيل الشباب واستمرارهم في العمل لدى المؤسسة أطول فترة ممكنة، وتحقيق الاستقرار والأمن الوظيفي، ومن ثم إضافة عوامل قوة وثبات للمؤسسات.
وأكد أن هذه القمة تمثل فرصة لتبادل الآراء والأفكار مع الخبراء والمتخصصين وصُناع القرار، لإيجاد حلول مبتكرة غير تقليدية للتحديات التي تواجه المؤسسات، في سعيها نحو تطبيق استراتيجيات فعَّالة للموارد البشرية، بالنظر إلى أن العنصر البشري الذي يمثل أهم ما تملكه المؤسسات لتحقيق النجاح والنمو المستدام.
جدير بالذكر، أن «التجاري» حصد جائزة «استراتيجية التعلم والتطوير الأكثر تميزًا» في القمة الحكومية للموارد البشرية التاسعة في العام الماضي، تقديراً لجهوده المتميزة في مجال تدريب وتطوير موظفيه وصقل مهاراتهم المصرفية والشخصية وتوظيف أفضل التقنيات الرائدة في عالم التدريب والتطوير
وقد شارك صادق عبدالله– المدير العام لقطاع الموارد البشرية، ممثلاً البنك كأحد كبار مسؤولي الموارد البشرية وأحد المتحدثين في هذه القمة ضمن مناقشات لجنة رؤساء الموارد البشرية «CHRO Panel Discussion» من بين أكثر من 120 مسؤولاً تنفيذياً في مؤسسات حكومية وخاصة من شتى أنحاء المنطقة.
وفي معرض مشاركته بالقمة، قال عبدالله «إن وجود بيئة عمل مرنة يرتبط ارتباطاً وثيقاً بمدى التزام الموظفين وقدرتهم على العطاء والتفاني، وتقديم أفضل ما لديهم لتحقيق النتائج المطلوبة، إضافة إلى تحسين مستوى إنتاجيتهم، بما يتوافق مع التحديات والمتطلبات المتغيرة بشكل دائم».
وأضاف أن هناك عدة عوامل وأولويات يجب على قادة الموارد البشرية توفيرها لتوفير بيئة عمل ملائمة، بدءاً من توفير فرص عمل مناسبة، ثم جذب أصحاب المواهب والمهارات، مروراً بالاستثمار في هذه المواهب وتطويرها، من خلال التدريب الميداني والنظري، لضمان تمكين جيل الشباب واستمرارهم في العمل لدى المؤسسة أطول فترة ممكنة، وتحقيق الاستقرار والأمن الوظيفي، ومن ثم إضافة عوامل قوة وثبات للمؤسسات.
وأكد أن هذه القمة تمثل فرصة لتبادل الآراء والأفكار مع الخبراء والمتخصصين وصُناع القرار، لإيجاد حلول مبتكرة غير تقليدية للتحديات التي تواجه المؤسسات، في سعيها نحو تطبيق استراتيجيات فعَّالة للموارد البشرية، بالنظر إلى أن العنصر البشري الذي يمثل أهم ما تملكه المؤسسات لتحقيق النجاح والنمو المستدام.
جدير بالذكر، أن «التجاري» حصد جائزة «استراتيجية التعلم والتطوير الأكثر تميزًا» في القمة الحكومية للموارد البشرية التاسعة في العام الماضي، تقديراً لجهوده المتميزة في مجال تدريب وتطوير موظفيه وصقل مهاراتهم المصرفية والشخصية وتوظيف أفضل التقنيات الرائدة في عالم التدريب والتطوير