ثارت اتهامات وشكوك في إسرائيل بشأن مرافقة عدد من مصوري وكالات الأنباء والمواقع الإخبارية العالمية الرائدة لعناصر «حماس»، لتغطية هجومها غير المسبوق على 11 قاعدة عسكرية و22 بلدة إسرائيلية في 7 أكتوبر الماضي.
ونفت «رويترز» أي تلميح إلى أنها كانت على علم مسبق بالهجوم الذي تسبب في مقتل 1400 من المدنيين والجنود الإسرائيليين، عقب تقرير لمنظمة «أونست ريبورتينغ» تساءل عن احتمال وجود تنسيق بين مصورين صحافيين، يعملون لمصلحة مؤسسات بينها «سي إن إن» و«نيويورك تايمز»، و«حماس»، بعد أن ظهروا في صور صادمة داخل المناطق الإسرائيلية.