السفير الإماراتي يثمن جهود الكويت في الوقاية من «السكّري»
نشر
في 15-11-2022
آخر
تحديث 15-11-2022 | 21:08
أثنى السفير الإماراتي لدى البلاد د. مطر النيادي على جهود الإمارات والكويت في الوقاية من مرض السكّري وتوفير الرعاية ونشر الوعي بأهمية تجنّب السلوكيات التي تؤدي إلى الاصابة بمرض السكري.
وأشاد بالتنسيق والتعاون وتبادل الخبرات بين «مركز إمبريال كوليدج لندن» للسكري ومعهد دسمان للسكري، معتبراً أن «انتشار مرض السكري في العالم، وبالذات في منطقة الخليج العربي، يعود لأسباب كثيرة قد تكون وراثية أو سلوكية من الممكن تجنبها».
كلام النيادي جاء خلال ندوة عبر الفيديو بعنوان «اليوم العالمي للسكري» أقامتها سفارة الامارات بمشاركة الرئيسة التنفيذية للقطاع الطبي في معهد دسمان، د. إباء العزيري، ود. فرحانة بن لوتاه من مركز إمبريال كوليدج لندن للسكري في الامارات، واختصاصية التغذية في معهد دسمان جمانة الكندري.
من ناحيتها، أوضحت العزيزي أن معهد دسمان عقد العديد من دورات التدريب التي يمكن لأي أحد الانضمام والاستفادة منها من داخل الكويت أو من الخليج والشرق الأوسط، كما أنه يصدر نحو 100 بحث متخصص بمرض السكري سنويا.
بدورها، أوضحت الكندري أن لديهم هذا العام 3 برامج تعليمية: الأول مخصص للأطفال من سن 11 إلى 14 سنة، والثاني من سن 14 إلى أقل من 18 سنة، أما البرنامج الأكبر «دافني»، فهو لمن هم أكبر من 18 عاما، حيث يتم تدريبهم وتثقيفهم حول المرض وكيفية العلاج.
وأشاد بالتنسيق والتعاون وتبادل الخبرات بين «مركز إمبريال كوليدج لندن» للسكري ومعهد دسمان للسكري، معتبراً أن «انتشار مرض السكري في العالم، وبالذات في منطقة الخليج العربي، يعود لأسباب كثيرة قد تكون وراثية أو سلوكية من الممكن تجنبها».
كلام النيادي جاء خلال ندوة عبر الفيديو بعنوان «اليوم العالمي للسكري» أقامتها سفارة الامارات بمشاركة الرئيسة التنفيذية للقطاع الطبي في معهد دسمان، د. إباء العزيري، ود. فرحانة بن لوتاه من مركز إمبريال كوليدج لندن للسكري في الامارات، واختصاصية التغذية في معهد دسمان جمانة الكندري.
من ناحيتها، أوضحت العزيزي أن معهد دسمان عقد العديد من دورات التدريب التي يمكن لأي أحد الانضمام والاستفادة منها من داخل الكويت أو من الخليج والشرق الأوسط، كما أنه يصدر نحو 100 بحث متخصص بمرض السكري سنويا.
بدورها، أوضحت الكندري أن لديهم هذا العام 3 برامج تعليمية: الأول مخصص للأطفال من سن 11 إلى 14 سنة، والثاني من سن 14 إلى أقل من 18 سنة، أما البرنامج الأكبر «دافني»، فهو لمن هم أكبر من 18 عاما، حيث يتم تدريبهم وتثقيفهم حول المرض وكيفية العلاج.
