انخفض سعر برميل النفط الكويتي 4.23 دولارات ليبلغ 90.77 دولاراً للبرميل في تداولات اليوم، مقابل 95 دولاراً للبرميل في تداولات، أمس ، وفقاً للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية، تراجعت أسعار النفط صباح اليوم، مع استمرار ارتفاع حالات الإصابة بـ «كوفيد 19» في الصين، مما أثار مخاوف من انخفاض الطلب على الوقود في أكبر دولة مستوردة للخام في العالم، مما طغى على المخاوف بشأن تصاعد التوتر الجيوسياسي وتضاؤل المعروض من النفط.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 60 سنتاً، أي 0.6 في المئة، إلى 93.26 دولاراً للبرميل، في حين تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 69 سنتاً، أي 0.8 في المئة، إلى 86.23 دولاراً للبرميل.
وفي الصين، تؤثر زيادة حالات الإصابة بـ «كوفيد 19» على المعنويات على الرغم من الآمال التي صاحبت تخفيف القيود المتعلقة بفيروس كورونا هذا الأسبوع.
وأدى ذلك إلى إضعاف توقعات نمو الطلب على النفط، إذ توقعت وكالة الطاقة الدولية تباطؤ نمو الطلب إلى 1.6 مليون برميل يومياً عام 2023 من 2.1 مليون برميل يومياً هذا العام.
وفي وقت سابق، خفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك» توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2022 للمرة الخامسة منذ أبريل بسبب تصاعد التحديات الاقتصادية.
وأظهرت بيانات الصناعة انخفاضاً أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأميركية، مما قدم بعض الدعم لأسعار النفط.
وفي الولايات المتحدة، ارتفعت أسعار المنتجين بصورة أقل من المتوقع بأكتوبر، في إشارة إلى أن التضخم بدأ في الانحسار، مما قد يسمح لمجلس الاحتياطي الاتحادي بإبطاء وتيرة رفع أسعار الفائدة.
وفي الأسواق العالمية، تراجعت أسعار النفط صباح اليوم، مع استمرار ارتفاع حالات الإصابة بـ «كوفيد 19» في الصين، مما أثار مخاوف من انخفاض الطلب على الوقود في أكبر دولة مستوردة للخام في العالم، مما طغى على المخاوف بشأن تصاعد التوتر الجيوسياسي وتضاؤل المعروض من النفط.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 60 سنتاً، أي 0.6 في المئة، إلى 93.26 دولاراً للبرميل، في حين تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 69 سنتاً، أي 0.8 في المئة، إلى 86.23 دولاراً للبرميل.
وفي الصين، تؤثر زيادة حالات الإصابة بـ «كوفيد 19» على المعنويات على الرغم من الآمال التي صاحبت تخفيف القيود المتعلقة بفيروس كورونا هذا الأسبوع.
وأدى ذلك إلى إضعاف توقعات نمو الطلب على النفط، إذ توقعت وكالة الطاقة الدولية تباطؤ نمو الطلب إلى 1.6 مليون برميل يومياً عام 2023 من 2.1 مليون برميل يومياً هذا العام.
وفي وقت سابق، خفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك» توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2022 للمرة الخامسة منذ أبريل بسبب تصاعد التحديات الاقتصادية.
وأظهرت بيانات الصناعة انخفاضاً أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأميركية، مما قدم بعض الدعم لأسعار النفط.
وفي الولايات المتحدة، ارتفعت أسعار المنتجين بصورة أقل من المتوقع بأكتوبر، في إشارة إلى أن التضخم بدأ في الانحسار، مما قد يسمح لمجلس الاحتياطي الاتحادي بإبطاء وتيرة رفع أسعار الفائدة.