أعلنت الشركة الكويتية للاستكشافات البترولية الخارجية «كوفبك» اليوم الاثنين مباشرتها بإجراءات التخارج من شركة كوفبك النرويج المحدودة وذلك عبر بيع كامل حصتها وأصولها في النرويج لصالح شركة «بجينج».
وقالت «كوفبك» في بيان صحفي إن هذه الصفقة تأتي في إطار سعي الشركة لتحقيق استراتيجيتها المتمثلة في ترشيد المحفظة الحالية وتعظيم قيمة أصولها.
وذكرت أن هذه الإجراءات تخضع في المرحلة الحالية لموافقة السلطات النرويجية متوقعة أن تتم الصفقة في الربع الأخير من العام الحالي وأن تعتبر سارية المفعول من 1 يناير 2023.
وأوضحت أنها دخلت النرويج عام 2013 عبر الاستحواذ على شركة «Norske AEDC» إذ قامت بتنمية محفظتها من خلال الاستحواذ والمشاركة، مبينة أنها امتلكت من خلالها العديد من الحصص العاملة في حقول الإنتاج والقطاعات الاستكشافية في منطقة الجرف القاري النرويجي.
ونقل البيان عن الرئيس التنفيذي لـ«كوفبك» محمد الحيمر قوله إن الشركة حققت جميع الأهداف التي حددتها عند دخولها النرويج وساهمت خلال السنوات العشر الماضية في تعزيز خبرات ومعارف الكوادر الوطنية وكذلك الأصول والعوائد الاستثمارية للشركة.
وأضاف الحيمر أن محفظة كوفبك في النرويج حققت أيضاً صافي دخل تراكمي تجاوز 600 مليون دولار أمريكي إذ تجاوزت أرباحها الصافية كافة التكاليف التي دفعتها على مشاريعها في النرويج مع بداية العام 2022 من خلال معدل عوائد داخلية بلغت نحو 14 في المئة من عام 2013 حتى عام 2022.
وأفاد بأن هذه الصفقة مهدت الطريق لكلا الطرفين للمضي في تحقيق أهدافهما الاستراتيجية وتعزيز التميز المؤسسي.
وأكد أنه رغم بيع «كوفبك» محفظتها الحالية إلا أن النرويج لا تزال تعتبر واحدة من المناطق المهمة لها إذ تتوافق مع توجهاتها الاستراتيجية التي تهدف إلى تعزيز محفظة الشركة الاستثمارية واغتنام كافة الفرص التي تدعم النمو الاقتصادي للشركة وتطورها.
وقالت «كوفبك» في بيان صحفي إن هذه الصفقة تأتي في إطار سعي الشركة لتحقيق استراتيجيتها المتمثلة في ترشيد المحفظة الحالية وتعظيم قيمة أصولها.
وذكرت أن هذه الإجراءات تخضع في المرحلة الحالية لموافقة السلطات النرويجية متوقعة أن تتم الصفقة في الربع الأخير من العام الحالي وأن تعتبر سارية المفعول من 1 يناير 2023.
وأوضحت أنها دخلت النرويج عام 2013 عبر الاستحواذ على شركة «Norske AEDC» إذ قامت بتنمية محفظتها من خلال الاستحواذ والمشاركة، مبينة أنها امتلكت من خلالها العديد من الحصص العاملة في حقول الإنتاج والقطاعات الاستكشافية في منطقة الجرف القاري النرويجي.
ونقل البيان عن الرئيس التنفيذي لـ«كوفبك» محمد الحيمر قوله إن الشركة حققت جميع الأهداف التي حددتها عند دخولها النرويج وساهمت خلال السنوات العشر الماضية في تعزيز خبرات ومعارف الكوادر الوطنية وكذلك الأصول والعوائد الاستثمارية للشركة.
وأضاف الحيمر أن محفظة كوفبك في النرويج حققت أيضاً صافي دخل تراكمي تجاوز 600 مليون دولار أمريكي إذ تجاوزت أرباحها الصافية كافة التكاليف التي دفعتها على مشاريعها في النرويج مع بداية العام 2022 من خلال معدل عوائد داخلية بلغت نحو 14 في المئة من عام 2013 حتى عام 2022.
وأفاد بأن هذه الصفقة مهدت الطريق لكلا الطرفين للمضي في تحقيق أهدافهما الاستراتيجية وتعزيز التميز المؤسسي.
وأكد أنه رغم بيع «كوفبك» محفظتها الحالية إلا أن النرويج لا تزال تعتبر واحدة من المناطق المهمة لها إذ تتوافق مع توجهاتها الاستراتيجية التي تهدف إلى تعزيز محفظة الشركة الاستثمارية واغتنام كافة الفرص التي تدعم النمو الاقتصادي للشركة وتطورها.