حاول مدرب منتخب الأرجنتين ليونيل سكالوني التخفيف من الضغط عن فريقه، الذي يرشحه الكثيرون للذهاب بعيداً في مونديال قطر 2022، واعتبر أن «لا شيء مضمونا في كرة القدم».
وأعلن سكالوني (44 عاماً)، الذي قاد الأرجنتين للفوز بأول لقب كبير لها منذ 28 عاماً في «كوبا أميركا» العام الماضي، قائمة من 26 لاعباً، بقيادة النجم ليونيل ميسي، الجمعة.
وقال سكالوني للصحافيين في العاصمة الإماراتية: «ليس لدينا ضغط، لأنه في النهاية هذه كرة قدم، سنلعب كأس العالم لكرة القدم».
وتستهل الأرجنتين مشوارها في كأس العالم بمواجهة السعودية في 22 نوفمبر، في مجموعة تضم أيضاً المكسيك وبولندا.
وأضاف: «ندرك ما تمثله كرة القدم للأرجنتين، لكنها رياضة، ولهذا السبب علينا أن نخطو على أرض الملعب ونفعل ما يجب. علينا أن نخرج ونلعب بالطريقة التي نعرفها، ثم هناك الكثير من الأشياء المجهولة».
وذكَّر سكالوني بمونديال 2002 في اليابان وكوريا الجنوبية، عندما خرجت الأرجنتين حاملة اللقب مرتين من دور المجموعات.
وقال: «رغم خيبة الأمل من الخسارة، فإن الناس لا يزالون يدركون أن الفريق كان من الأفضل، وأنهم لم يستحقوا الخروج من كأس العالم».
وأعرب سكالوني عن تفاؤله بعودة مهاجم روما الإيطالي، باولو ديبالا، إلى جاهزيته في الوقت المناسب قبل انطلاق المونديال القطري، بعد إصابة في أوتار الركبة.
وأعلن سكالوني (44 عاماً)، الذي قاد الأرجنتين للفوز بأول لقب كبير لها منذ 28 عاماً في «كوبا أميركا» العام الماضي، قائمة من 26 لاعباً، بقيادة النجم ليونيل ميسي، الجمعة.
وقال سكالوني للصحافيين في العاصمة الإماراتية: «ليس لدينا ضغط، لأنه في النهاية هذه كرة قدم، سنلعب كأس العالم لكرة القدم».
وتستهل الأرجنتين مشوارها في كأس العالم بمواجهة السعودية في 22 نوفمبر، في مجموعة تضم أيضاً المكسيك وبولندا.
وأضاف: «ندرك ما تمثله كرة القدم للأرجنتين، لكنها رياضة، ولهذا السبب علينا أن نخطو على أرض الملعب ونفعل ما يجب. علينا أن نخرج ونلعب بالطريقة التي نعرفها، ثم هناك الكثير من الأشياء المجهولة».
وذكَّر سكالوني بمونديال 2002 في اليابان وكوريا الجنوبية، عندما خرجت الأرجنتين حاملة اللقب مرتين من دور المجموعات.
وقال: «رغم خيبة الأمل من الخسارة، فإن الناس لا يزالون يدركون أن الفريق كان من الأفضل، وأنهم لم يستحقوا الخروج من كأس العالم».
وأعرب سكالوني عن تفاؤله بعودة مهاجم روما الإيطالي، باولو ديبالا، إلى جاهزيته في الوقت المناسب قبل انطلاق المونديال القطري، بعد إصابة في أوتار الركبة.