أعلن رئيس مجلس أقسام الأنف والأذن والحنجرة بوزارة الصحة، ومدير مركزي «زين» و«الشيخ سالم العلي»، د. مطلق السيحان، إن قسم العمليات في مركز زين يجري نحو 3 آلاف جراحة سنوياً لعدة حالات مرضية من عمليات صغرى وكبرى معقدة ودقيقة.
وقال السيحان لـ «كونا»، اليوم، على هامش فعاليات المؤتمر الـ 44 للأنف والأذن والحنجرة برعاية وزير الصحة د. أحمد العوضي، إن حوادث مستشفى الصباح تستقبل شهرياً نحو 10 آلاف حالة، بينما تستقبل العيادات الخارجية بمركز «زين» نحو 5 آلاف مراجع.
وأضاف السيحان الذي يرأس المؤتمر، المستمرة جلساته حتى غد، أن عمليات زراعات القوقعة والأجهزة المسموعة تصل إلى حوالي 50 عملية سنوياً.
وأشار إلى أن جلسات المؤتمر تناقش عدة محاور تغطي آخر التحديثات، وكل جديد في جراحات الرأس والرقبة، وجراحات الأنف والجيوب الأنفية وقاع الجمجمة، وجراحات الأذن ووزراعة القوقعة والأجهزة السمعية المزروعة.
60 ورقة عمل
وذكر أن المؤتمر يناقش أكثر من 60 ورقة عمل قدمها 26 محاضرا من أميركا، وبريطانيا، وإيطاليا، ومصر، والسعودية، وعمان، إضافة الى المحاضرين من مستشفيات الكويت.
وبيّن أن انعقاد هذا المؤتمر يأتي للمكانة المتميزة التي وصلت إليها الكويت في مجال طب وجراحة الأنف والاذن والحنجرة، وتعزيزا لقدرات الأطباء، ما ينعكس إيجابا على جودة ونوعية الخدمات التي تقدم للمرضى. وأكد أن الكويت تحتل مكانة متقدمة في اختصاص الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والعنق، نظرا للكفاءات الطبية والعلمية المرموقة التي تعمل في القطاع الطبي وفي وزارة الصحة المجهزة بالأجهزة الطبية الحديثة للتشخيص، وإجراء العمليات الجراحية للحالات المرضية، التي تستدعي التدخلات الجراحية المتقدمة.
وقال السيحان لـ «كونا»، اليوم، على هامش فعاليات المؤتمر الـ 44 للأنف والأذن والحنجرة برعاية وزير الصحة د. أحمد العوضي، إن حوادث مستشفى الصباح تستقبل شهرياً نحو 10 آلاف حالة، بينما تستقبل العيادات الخارجية بمركز «زين» نحو 5 آلاف مراجع.
وأضاف السيحان الذي يرأس المؤتمر، المستمرة جلساته حتى غد، أن عمليات زراعات القوقعة والأجهزة المسموعة تصل إلى حوالي 50 عملية سنوياً.
وأشار إلى أن جلسات المؤتمر تناقش عدة محاور تغطي آخر التحديثات، وكل جديد في جراحات الرأس والرقبة، وجراحات الأنف والجيوب الأنفية وقاع الجمجمة، وجراحات الأذن ووزراعة القوقعة والأجهزة السمعية المزروعة.
60 ورقة عمل
وذكر أن المؤتمر يناقش أكثر من 60 ورقة عمل قدمها 26 محاضرا من أميركا، وبريطانيا، وإيطاليا، ومصر، والسعودية، وعمان، إضافة الى المحاضرين من مستشفيات الكويت.
وبيّن أن انعقاد هذا المؤتمر يأتي للمكانة المتميزة التي وصلت إليها الكويت في مجال طب وجراحة الأنف والاذن والحنجرة، وتعزيزا لقدرات الأطباء، ما ينعكس إيجابا على جودة ونوعية الخدمات التي تقدم للمرضى. وأكد أن الكويت تحتل مكانة متقدمة في اختصاص الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والعنق، نظرا للكفاءات الطبية والعلمية المرموقة التي تعمل في القطاع الطبي وفي وزارة الصحة المجهزة بالأجهزة الطبية الحديثة للتشخيص، وإجراء العمليات الجراحية للحالات المرضية، التي تستدعي التدخلات الجراحية المتقدمة.