واصل سعر الدولار في مصر ارتفاعه مقابل الجنيه في تعاملات اليوم. ووفق الموقع الرسمي للبنك المركزي المصري، فقد ارتفع سعر صرف الورقة الأميركية الخضراء إلى مستوى 24.44 جنيها للشراء، مقابل 24.53 جنيها للبيع.
ويشهد سوق الصرف في مصر تحولات كبيرة منذ بداية 2022، وعقب التعويم الأول الذي أعلنه البنك المركزي المصري في اجتماعه الاستثنائي مارس الماضي، تراجعت العملة المصرية بنحو 24%، بعدما قفز سعر صرف الدولار من مستوى 15.74 جنيها إلى نحو 19.64 جنيها في نهاية أكتوبر الماضي.
لكن منذ التعويم الثاني في نهاية أكتوبر وحتى الآن، تراجعت العملة المصرية بنحو 24.9%، بعدما ارتفع سعر صرف الدولار من مستوى 19.64 جنيها إلى نحو 24.53 في الوقت الحالي، وفيما يتعلق بإجمالي خسائر الجنيه منذ مارس الماضي وحتى أمس، فقد تراجعت العملة المصرية نحو 55.8% مقابل الدولار، بعدما صعدت الورقة الأميركية الخضراء بنحو 8.79 جنيهاً.
في 3 بنوك، بقيادة البنك الأهلي الكويتي، ومصرف أبوظبي الإسلامي، ارتفع سعر صرف الدولار إلى مستوى 24.8 جنيهاً للشراء، مقابل نحو 24.51 جنيهاً للبيع، وفي 6 بنوك بقيادة البنك التجاري الدولي – مصر، والمشرق، سجل سعر صرف الدولار مستوى 24.46 جنيهاً للشراء، مقارنة بـ24.51 جنيهاً للبيع.
ولدى البنك المركزي المصري، ارتفع سعر صرف الورقة الأميركية الخضراء إلى مستوى 24.44 جنيهاً للشراء، مقارنة بـ24.53 جنيهاً للبيع، وجاء أقل سعر لصرف الدولار في 16 بنكا بقيادة البنك الأهلي المصري، وبنك مصر، عند مستوى 24.41 جنيهاً للشراء، مقابل نحو 24.51 جنيهاً للبيع.
وبدأ البنك المركزي المصري تطبيق سياسة التعويم المرن أو المدار منذ نهاية أكتوبر الماضي في إطار محاولة ضبط سوق الصرف، لكن حتى الآن تجري مضاربات على الدولار في السوق الموازي، وإن كانت وتيرتها قد تراجعت خلال الأيام الماضية.
وبالتوازي مع خفض قيمة الجنيه، أعلن البنك المركزي المصري إلغاء التعامل بالاعتمادات المستندية فيما يتعلق بالواردات، خاصة بعد تكدس البضائع في الموانئ المصرية، ما تسبب في نقص عدد من السلع، ومن المقرر أن ينتهي العمل بالاعتمادات المستندية في نهاية ديسمبر المقبل، وفق تعليمات البنك المركزي المصري.
ويشهد سوق الصرف في مصر تحولات كبيرة منذ بداية 2022، وعقب التعويم الأول الذي أعلنه البنك المركزي المصري في اجتماعه الاستثنائي مارس الماضي، تراجعت العملة المصرية بنحو 24%، بعدما قفز سعر صرف الدولار من مستوى 15.74 جنيها إلى نحو 19.64 جنيها في نهاية أكتوبر الماضي.
لكن منذ التعويم الثاني في نهاية أكتوبر وحتى الآن، تراجعت العملة المصرية بنحو 24.9%، بعدما ارتفع سعر صرف الدولار من مستوى 19.64 جنيها إلى نحو 24.53 في الوقت الحالي، وفيما يتعلق بإجمالي خسائر الجنيه منذ مارس الماضي وحتى أمس، فقد تراجعت العملة المصرية نحو 55.8% مقابل الدولار، بعدما صعدت الورقة الأميركية الخضراء بنحو 8.79 جنيهاً.
في 3 بنوك، بقيادة البنك الأهلي الكويتي، ومصرف أبوظبي الإسلامي، ارتفع سعر صرف الدولار إلى مستوى 24.8 جنيهاً للشراء، مقابل نحو 24.51 جنيهاً للبيع، وفي 6 بنوك بقيادة البنك التجاري الدولي – مصر، والمشرق، سجل سعر صرف الدولار مستوى 24.46 جنيهاً للشراء، مقارنة بـ24.51 جنيهاً للبيع.
ولدى البنك المركزي المصري، ارتفع سعر صرف الورقة الأميركية الخضراء إلى مستوى 24.44 جنيهاً للشراء، مقارنة بـ24.53 جنيهاً للبيع، وجاء أقل سعر لصرف الدولار في 16 بنكا بقيادة البنك الأهلي المصري، وبنك مصر، عند مستوى 24.41 جنيهاً للشراء، مقابل نحو 24.51 جنيهاً للبيع.
وبدأ البنك المركزي المصري تطبيق سياسة التعويم المرن أو المدار منذ نهاية أكتوبر الماضي في إطار محاولة ضبط سوق الصرف، لكن حتى الآن تجري مضاربات على الدولار في السوق الموازي، وإن كانت وتيرتها قد تراجعت خلال الأيام الماضية.
وبالتوازي مع خفض قيمة الجنيه، أعلن البنك المركزي المصري إلغاء التعامل بالاعتمادات المستندية فيما يتعلق بالواردات، خاصة بعد تكدس البضائع في الموانئ المصرية، ما تسبب في نقص عدد من السلع، ومن المقرر أن ينتهي العمل بالاعتمادات المستندية في نهاية ديسمبر المقبل، وفق تعليمات البنك المركزي المصري.