خفّضت منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي، اليوم ، توقعاتها للنمو العالمي هذا العام إلى 2.9 في المئة، فيما أبقت على توقعات العام المقبل من دون تغيير، محذرة من أن تفاقم الصراع بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة قد يقوض الاقتصاد العالمي.

وبحسب تقديرات المنظمة التي تتخذ من باريس مقرا لها، فإنه «إذا تفاقم الصراع وامتد إلى المنطقة برمتها، فإن مخاطر تباطؤ النمو وزيادة التضخم ستكون أكبر بكثير مما هي عليه» الآن.

Ad

ومنذ عام 2020، يشهد العالم أزمات متتالية تؤثر في الاقتصاد العالمي، من جائحة «كورونا» التي شلت الكوكب، إلى الغزو الروسي لأوكرانيا، وصولا الى حرب غزة.