أصدرت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة تنبيهاً خطيراً، بعد أن جرى ربط موجة تفشي السالمونيلا التي أثرت في 117 شخصاً على الأقل بعشرات الولايات الأميركية بمجموعات معينة من فاكهة الكنتالوب، الكاملة أو المقطّعة، بحسب ما أورد موقع «فوربس الشرق الأوسط».
وتم ربط تفشي المرض بمجموعات من الكنتالوب «المعروفة أيضاً بالشمام» مرتبطة بموزعين حددتهما، ومنتجات الفاكهة المقطوعة سابقاً التي تعرضها بعض سلاسل البيع بالتجزئة ما بين أواخر أكتوبر ونوفمبر، بحسب التنبيه الصادر عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.
وقد أُصيب 117 شخصاً عبر 36 ولاية بالمرض بسبب تفشي السالمونيلا، ما أدى إلى دخول 61 منهم المستشفى لتلقي العلاج، فيما تم الإعلان عن وفاة شخصين.
وأُبلغ عن تفشي المرض في معظم الولايات الأميركية، واعتبرت مينيسوتا أكثر الولايات تضرراً مع 14 حالة.
وحثّت الوكالة المنشآت التي تضم أشخاصاً تزيد أعمارهم على 65 عاماً والأطفال دون سن الخامسة والأشخاص الذين يعانون ضعفاً في جهاز المناعة على تجنب تقديم الكنتالوب الكاملة أو المقطعة سابقاً إذا كان مصدر الفاكهة غير معروف.
كما حذّرت مراكز السيطرة على الأمراض من أن غسل الفواكه المصابة لا يجعلها آمنة للأكل، ونصحت الشركات بعدم بيع أو تقديم الكنتالوب المشار إليه بالتنبيه المعمم.
وقد يتزايد عدد الحالات أكثر إذ قد يستغرق الأمر 3-4 أسابيع لتحديد ما إذا كان مرض الشخص مرتبطاً بتفشي السالمونيلا، كما تقول مراكز السيطرة على الأمراض، مضيفة أنه قد يجري الإبلاغ عن العديد من الحالات، لأن البعض سيتعافى في المنزل أو لا يُختبر للمرض.
وتم ربط تفشي المرض بمجموعات من الكنتالوب «المعروفة أيضاً بالشمام» مرتبطة بموزعين حددتهما، ومنتجات الفاكهة المقطوعة سابقاً التي تعرضها بعض سلاسل البيع بالتجزئة ما بين أواخر أكتوبر ونوفمبر، بحسب التنبيه الصادر عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.
وقد أُصيب 117 شخصاً عبر 36 ولاية بالمرض بسبب تفشي السالمونيلا، ما أدى إلى دخول 61 منهم المستشفى لتلقي العلاج، فيما تم الإعلان عن وفاة شخصين.
وأُبلغ عن تفشي المرض في معظم الولايات الأميركية، واعتبرت مينيسوتا أكثر الولايات تضرراً مع 14 حالة.
وحثّت الوكالة المنشآت التي تضم أشخاصاً تزيد أعمارهم على 65 عاماً والأطفال دون سن الخامسة والأشخاص الذين يعانون ضعفاً في جهاز المناعة على تجنب تقديم الكنتالوب الكاملة أو المقطعة سابقاً إذا كان مصدر الفاكهة غير معروف.
كما حذّرت مراكز السيطرة على الأمراض من أن غسل الفواكه المصابة لا يجعلها آمنة للأكل، ونصحت الشركات بعدم بيع أو تقديم الكنتالوب المشار إليه بالتنبيه المعمم.
وقد يتزايد عدد الحالات أكثر إذ قد يستغرق الأمر 3-4 أسابيع لتحديد ما إذا كان مرض الشخص مرتبطاً بتفشي السالمونيلا، كما تقول مراكز السيطرة على الأمراض، مضيفة أنه قد يجري الإبلاغ عن العديد من الحالات، لأن البعض سيتعافى في المنزل أو لا يُختبر للمرض.