«زفاف تحت الأمطار الموسمية» من «البندقية» إلى قطر
تُقدّم المخرجة الهندية الحائزة جوائز دولية ميرا نايير في الدوحة هذا الأسبوع، نسخة من مسرحيتها الغنائية المبنية على فيلمها الأشهر «مونسون ويدينغ» أو (زفاف تحت الأمطار الموسمية).
وفاز فيلم التحضيرات الفوضوية لحفل زفاف تقليدي في نيودلهي بين عروس هندية وعريس هندي أميركي، في 2001 بمهرجان البندقية السينمائي بجائزة الأسد الذهبي، قبل أن يصبح أحد أكثر الأفلام الهندية شهرة على الصعيد العالمي.
وما لبثت نايير أن حوّلت فيلمها إلى مسرحية غنائية عرضت نسخاً أولى منها في برودواي ولندن، وستعرض نسخة جديدة بالدوحة في إطار الفعاليات التي تنظّمها قطر على هامش استضافتها كأس العالم في كرة القدم. ويعالج الفيلم، كما المسرحية الغنائية المقتبسة منه، في قالب فكاهي المشاكل التي تقع بسبب الصدام بين الحضارتين الغربية والشرقية، والتقاليد والحداثة، والثراء والفقر.
وفاز فيلم التحضيرات الفوضوية لحفل زفاف تقليدي في نيودلهي بين عروس هندية وعريس هندي أميركي، في 2001 بمهرجان البندقية السينمائي بجائزة الأسد الذهبي، قبل أن يصبح أحد أكثر الأفلام الهندية شهرة على الصعيد العالمي.
وما لبثت نايير أن حوّلت فيلمها إلى مسرحية غنائية عرضت نسخاً أولى منها في برودواي ولندن، وستعرض نسخة جديدة بالدوحة في إطار الفعاليات التي تنظّمها قطر على هامش استضافتها كأس العالم في كرة القدم. ويعالج الفيلم، كما المسرحية الغنائية المقتبسة منه، في قالب فكاهي المشاكل التي تقع بسبب الصدام بين الحضارتين الغربية والشرقية، والتقاليد والحداثة، والثراء والفقر.