أُجيز في باكستان عرض الفيلم الباكستاني (جويلاند)، الذي يتناول قصة حُب تجمع رجلاً متزوجاً وامرأة عابرة جنسياً، عقب إلغاء هيئة الرقابة حظراً فرضته الحكومة تحت ضغوط الأحزاب الإسلامية.
ويفترض أن يبدأ عرض الفيلم، الذي حاز جائزة لجنة التحكيم في قسم «نظرة ما»، خلال مهرجان كان السينمائي، في دور السينما الباكستانية اليوم.
وكانت هيئة الرقابة على الأفلام في باكستان وافقت بأغسطس على توزيع هذا العمل، إلا أن وزارة الإعلام حظرت عرضه الأسبوع الفائت عقب احتجاجات نفذتها جماعات إسلامية أكدت أن الفيلم ينتهك «معايير الآداب والأخلاق».
ولمواجهة الانتقادات التي طالتها، أمرت الحكومة هيئة الرقابة بإعادة النظر في الموضوع، لتقرر الهيئة أن عرض الفيلم مُجاز في البلاد. وقال رئيس هيئة الرقابة محمد حسن، لوكالة فرانس برس، أمس الأول: «لا مانع لدينا من عرض الفيلم، ويمكن للموزعين عرض العمل إذا رغبوا في ذلك».
ويفترض أن يبدأ عرض الفيلم، الذي حاز جائزة لجنة التحكيم في قسم «نظرة ما»، خلال مهرجان كان السينمائي، في دور السينما الباكستانية اليوم.
وكانت هيئة الرقابة على الأفلام في باكستان وافقت بأغسطس على توزيع هذا العمل، إلا أن وزارة الإعلام حظرت عرضه الأسبوع الفائت عقب احتجاجات نفذتها جماعات إسلامية أكدت أن الفيلم ينتهك «معايير الآداب والأخلاق».
ولمواجهة الانتقادات التي طالتها، أمرت الحكومة هيئة الرقابة بإعادة النظر في الموضوع، لتقرر الهيئة أن عرض الفيلم مُجاز في البلاد. وقال رئيس هيئة الرقابة محمد حسن، لوكالة فرانس برس، أمس الأول: «لا مانع لدينا من عرض الفيلم، ويمكن للموزعين عرض العمل إذا رغبوا في ذلك».