قطر تحتضن العالم... يالله حيّهم
أقبلت وفود المنتخبات المشاركة في مونديال 2022 على دولة قطر الشقيقة، لتؤكد الدوحة وفاءها بوعودها منذ فوزها المستحق باستضافة العرس الكروي العالمي.
حفاوة استقبال الدوحة لضيوفها لم تكن مجرد استضافة لحدث رياضي، حيث حرصت الدولة الخليجية الشقيقة على توثيق هذه اللحظات التاريخية لتكريس مفاهيم تآلف الثقافات المختلفة لشعوب العالم، وتأكيد دور الرياضة في توحيد العالم بروح التعايش والسلام.
وستكون جماهير ومتابعو كرة القدم على موعد مع نسخة استثنائية بجميع المقاييس، فهي البطولة الأولى التي تستضيفها دولة من الشرق الأوسط، كما أنها أول دولة عربية تحظى بشرف إقامة البطولة على أراضيها، وهي البطولة الأولى التي ستقام في فصل الشتاء، إلى جانب كونها آخر نسخة تشهد مشاركة 32 منتخباً، بينما ستتباهى قطر بمنشآتها الرياضية التي تضاهي الدول العظمى في مجال الرياضة وتتفوق عليها من حيث الاستدامة وحفاظها على البيئة.
وعملت الدوحة باحترافية غير مسبوقة في إعداد وتجهيز كل ما يخص استضافة الحدث الرياضي الأبرز، على الرغم من تعرضها لحملات كيدية مفتعلة ذات نوايا بعيدة كل البعد عن الروح الرياضية، إلا أنها لم تعر هذه الهجمات أي أهمية وعكفت على توفير كل سبل الراحة والسلامة للوفود الرياضة والجماهيرية.
يوم الأحد، العشرون من نوفمبر الجاري، سيقول العالم بأجمعه: «هنا قطر».
حفاوة استقبال الدوحة لضيوفها لم تكن مجرد استضافة لحدث رياضي، حيث حرصت الدولة الخليجية الشقيقة على توثيق هذه اللحظات التاريخية لتكريس مفاهيم تآلف الثقافات المختلفة لشعوب العالم، وتأكيد دور الرياضة في توحيد العالم بروح التعايش والسلام.
وستكون جماهير ومتابعو كرة القدم على موعد مع نسخة استثنائية بجميع المقاييس، فهي البطولة الأولى التي تستضيفها دولة من الشرق الأوسط، كما أنها أول دولة عربية تحظى بشرف إقامة البطولة على أراضيها، وهي البطولة الأولى التي ستقام في فصل الشتاء، إلى جانب كونها آخر نسخة تشهد مشاركة 32 منتخباً، بينما ستتباهى قطر بمنشآتها الرياضية التي تضاهي الدول العظمى في مجال الرياضة وتتفوق عليها من حيث الاستدامة وحفاظها على البيئة.
وعملت الدوحة باحترافية غير مسبوقة في إعداد وتجهيز كل ما يخص استضافة الحدث الرياضي الأبرز، على الرغم من تعرضها لحملات كيدية مفتعلة ذات نوايا بعيدة كل البعد عن الروح الرياضية، إلا أنها لم تعر هذه الهجمات أي أهمية وعكفت على توفير كل سبل الراحة والسلامة للوفود الرياضة والجماهيرية.
يوم الأحد، العشرون من نوفمبر الجاري، سيقول العالم بأجمعه: «هنا قطر».