ممثل الأمير يحضر افتتاح مونديال قطر اليوم
«العنابي» والإكوادور طرفا المباراة الأولى على استاد «البيت» بحضور كبار سياسيي ورياضيي العالم
مع توجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة في شتى بقاع الأرض إلى العاصمة القطرية التي تشهد حدثاً تاريخياً غير مسبوق، خليجياً وعربياً وشرق أوسطياً، بتنظيمها «مونديال 2022» الذي تؤكد أغلب التوقعات أنه سيكون استثنائياً، يغادر ممثل سمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد، سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد، على رأس وفد رسمي، إلى الدوحة لحضور حفل الافتتاح، المقام على استاد البيت في مدينة الخور.
يشارك في هذه البطولة المرتقبة 32 منتخباً من القارات الست، وتتضمن 64 مباراة في مختلف الأدوار، على 8 استادات شيدت خاصة لاحتضان مباريات المونديال الذي سيختتم 18 ديسمبر المقبل.
يبدأ المونديال بإقامة مباريات دوري المجموعات، بواقع 4 منتخبات لكل مجموعة، ليتحدد يوم 2 ديسمبر المنتخبان الأول والثاني المتأهلان عن كل مجموعة إلى الأدوار الإقصائية بداية من دور الـ 16.
وقبل المباراة الافتتاحية، التي تقام على ملعب «البيت» ثاني أكبر ملاعب المونديال، وتشهد مواجهة بين المنتخب القطري صاحب الأرض وبطل آسيا مع نظيره الإكوادوري رابع تصفيات أميركا الجنوبية ضمن المجموعة الأولى، يقام حفل الافتتاح الذي يتوقع أن يكون مبهراً ويحضره كبار شخصيات العالم من سياسيين ورياضيين وغيرهم، إضافة إلى الجماهير الغفيرة التي ستملأ الملعب الذي يتسع لنحو 60 ألف متفرج.
ويشارك في هذه النسخة من البطولة أربعة منتخبات عربية، هي إلى جانب قطر المستضيف، السعودية والمغرب وتونس، حيث تأمل الجماهير العربية أن تقدم منتخباتها مستويات متميزة والذهاب بعيداً في هذا المونديال رغم صعوبة المهمة لوجود أفضل منتخبات العالم.
أما الملاعب الثمانية المستضيفة، فتشمل «لوسيل» أكبر ملاعب البطولة وأكثرها استضافة للمباريات وأهمها المباراة النهائية، إلى جانب استادات «البيت»، وأحمد بن علي، والجنوب، وخليفة الدولي، والمدينة التعليمية، والثمامة، واستاد «974».
وكانت قرعة دور المجموعات أسفرت عن وقوع السنغال وهولندا إلى جانب طرفي مباراة الافتتاح بالمجموعة الأولى، في حين تضم الثانية منتخبات إنكلترا وإيران والولايات المتحدة وويلز، بينما ستلعب الأرجنتين والسعودية والمكسيك وبولندا في الثالثة، وفي المجموعة الرابعة تتنافس فرنسا والدنمارك وتونس وأستراليا.
وتتشكل المجموعة الخامسة من إسبانيا وألمانيا برفقة اليابان وكوستاريكا، بينما تلعب منتخبات بلجيكا وكندا والمغرب وكرواتيا ضمن «السادسة»، أما السابعة فتضم البرازيل وصربيا وسويسرا والكاميرون، في حين تضم الثامنة البرتغال وغانا والأوروغواي وكوريا الجنوبية.
يشارك في هذه البطولة المرتقبة 32 منتخباً من القارات الست، وتتضمن 64 مباراة في مختلف الأدوار، على 8 استادات شيدت خاصة لاحتضان مباريات المونديال الذي سيختتم 18 ديسمبر المقبل.
يبدأ المونديال بإقامة مباريات دوري المجموعات، بواقع 4 منتخبات لكل مجموعة، ليتحدد يوم 2 ديسمبر المنتخبان الأول والثاني المتأهلان عن كل مجموعة إلى الأدوار الإقصائية بداية من دور الـ 16.
وقبل المباراة الافتتاحية، التي تقام على ملعب «البيت» ثاني أكبر ملاعب المونديال، وتشهد مواجهة بين المنتخب القطري صاحب الأرض وبطل آسيا مع نظيره الإكوادوري رابع تصفيات أميركا الجنوبية ضمن المجموعة الأولى، يقام حفل الافتتاح الذي يتوقع أن يكون مبهراً ويحضره كبار شخصيات العالم من سياسيين ورياضيين وغيرهم، إضافة إلى الجماهير الغفيرة التي ستملأ الملعب الذي يتسع لنحو 60 ألف متفرج.
ويشارك في هذه النسخة من البطولة أربعة منتخبات عربية، هي إلى جانب قطر المستضيف، السعودية والمغرب وتونس، حيث تأمل الجماهير العربية أن تقدم منتخباتها مستويات متميزة والذهاب بعيداً في هذا المونديال رغم صعوبة المهمة لوجود أفضل منتخبات العالم.
أما الملاعب الثمانية المستضيفة، فتشمل «لوسيل» أكبر ملاعب البطولة وأكثرها استضافة للمباريات وأهمها المباراة النهائية، إلى جانب استادات «البيت»، وأحمد بن علي، والجنوب، وخليفة الدولي، والمدينة التعليمية، والثمامة، واستاد «974».
وكانت قرعة دور المجموعات أسفرت عن وقوع السنغال وهولندا إلى جانب طرفي مباراة الافتتاح بالمجموعة الأولى، في حين تضم الثانية منتخبات إنكلترا وإيران والولايات المتحدة وويلز، بينما ستلعب الأرجنتين والسعودية والمكسيك وبولندا في الثالثة، وفي المجموعة الرابعة تتنافس فرنسا والدنمارك وتونس وأستراليا.
وتتشكل المجموعة الخامسة من إسبانيا وألمانيا برفقة اليابان وكوستاريكا، بينما تلعب منتخبات بلجيكا وكندا والمغرب وكرواتيا ضمن «السادسة»، أما السابعة فتضم البرازيل وصربيا وسويسرا والكاميرون، في حين تضم الثامنة البرتغال وغانا والأوروغواي وكوريا الجنوبية.