الرياضيون يؤبنون أمير العفو والتسامح

أعرب المجلس الأولمبي الآسيوي عن حزنه العميق لوفاة الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد طيب الله ثراه.

ونشر المجلس بياناً على موقعه الإلكتروني أعرب فيه عن الحزن العميق لرحيل سموه، مضيفاً أن «رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي بالوكالة السيد راجا راندير سينغ يقدم تعازيه العميقة، نيابة عن الحركة الأولمبية في آسيا، إلى حكومة الكويت وشعبها في هذا الوقت العصيب».

وأضاف: «أتمنى أن تجد روح الشيخ نواف الأحمد النبيلة العزاء في السلام الأبدي، وهو يترك إرثاً سيظل عزيزاً إلى الأبد».

«الأولمبي الآسيوي» : نعرب عن حزننا العميق

قائد كبير

وتوجه نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد بدر الذياب بخالص التعازي وصادق المواساة لجميع أطياف الشعب الكويتي والأمتين العربية والإسلامية لوفاة الأمير الشيخ نواف الأحمد، طيب الله ثراه.

وقال الذياب: «فقدت الكويت والأمتان العربية والإسلامية قائداً كبيراً، قدم الكثير لبلاده، وقادها في أصعب الظروف وبذل في سبيل رفعتها كل ما يستطيع».

مسيرة حافلة

بدوره، نعى رئيس الاتحادين الكويتي والآسيوي للألعاب المائية الشيخ خالد البدر باسمه ونيابة عن مجلس الإدارة وجميع منتسبي الألعاب المائية رحيل المغفور له، بإذن الله، الأمير الراحل.

وأكد البدر أن سموه سطّر مسيرة حافلة بالعمل والعطاء والتفاني من أجل نهضة الكويت ورقيها، لافتاً إلى أن التاريخ سيسجل بحروف من نور حرص سموه وتفانيه من أجل استقرار الوطن وأمن وسلامة المواطنين.

البدر : مسيرة حافلة بالعمل والعطاء والتفاني

وقال إن إنجازات وبصمات الأمير الراحل في المجال الرياضي ودعم الشباب الكويتيين كانت واضحة في ظل توجيهاته الدائمة بتقديم كل أوجه الدعم والمساندة لأبنائه الرياضيين، الذين نجحوا في تحقيق مناصب دولية في كل المحافل القارية والدولية، ورفع علم الكويت في كثير من المناسبات.

الجابر: إنجازات ومواقف مشرفة

نعى رئيس مجلس إدارة الاتحاد العربي للتنس الشيخ أحمد الجابر العبدالله باسمه ونيابة عن أعضاء مجلس إدارة الاتحاد ببالغ الحزن والأسى فقيد الكويت والأمتين العربية والإسلامية أمير البلاد الراحل الشيخ نواف الأحمد، طيب الله ثراه.

وقال الجابر «إن الكويت والأمة العربية والعالم أجمع فقدوا بوفاة الأمير الراحل رمزاً وقائداً حكيماً كرس حياته في خدمة أبناء وطنه وأمته»، مضيفاً أن «مسيرة سموه، رحمه الله، كانت زاخرة بالإنجازات والمواقف الوطنية والعربية المشرفة».

وأشار إلى أن سموه ظل متميزاً طوال مسيرته بحرصه الشديد على تعزيز الفضائل والقيم والإيمان بأهمية وحدة وتكاتف أبناء الوطن جميعاً لتبقى الكويت قوية بوحدة أبنائها وتلاحمهم.

وذكر أن الرياضة الكويتية في عهد سموه شهدت تطوراً ملحوظاً في ظل اهتمامه بأبنائه الرياضيين ودعمه وتشجيعه لهم من أجل تحقيق الإنجازات، وتمثيل الكويت التمثيل المشرف في جميع المحافل الدولية، كما كان حريصاً على دعم الرياضة العربية وتجمع الأشقاء العرب.

ودعا الله تعالى أن يجزي الأمير الراحل خير الجزاء، وأن يتغمده بالرحمة الواسعة والمغفرة، وأن يسكنه فسيح جناته، سائلاً المولى عز وجل أن يوفق صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، حفظه الله ورعاه، وأن يعينه على حمل الأمانة، ويسدد على دروب الخير خطاه.

أثر طيب

من جانبه، قال رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم، عبدالله الشاهين: «ببالغ الحزن والأسى وبقلوب مؤمنة راضية بقضاء الله وقدره تلقينا نبأ وفاة المغفور له بإذن الله تعالى والد الجميع سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد، طيب الله ثراه»، مضيفاً أنه «بهذا المصاب الجلل أتقدم بخالص العزاء والمواساة إلى صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، حفظه الله ورعاه، والشعب الكويتي، والأمتين العربية والإسلامية».

وأوضح أن «سمو الأمير رحل لكن أثره الطيب الذي غرسه في قلوب أبناء شعبه سيبقى معهم مدى الحياة، فقد كان أميراً محباً لشعبه، وقائداً متمسكاً بالدستور ومآثره ستظل في وجداننا جميعاً».

الشاهين : أثره الطيب سيبقى لشعبه

وأشار إلى أن «الشيخ نواف رحمه الله كان قائداً حكيماً كرس حياته في خدمة وطنه وشعبه والأمتين العربية والإسلامية، رحم الله سمو الأمير الراحل، وأسكنه فسيح جناته، وحفظ الله الكويت وشعبها بقيادة سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد».

صاحب النهضة

كما نعى رئيس الاتحاد الكويتي الرياضي المدرسي والتعليم العالي فيصل مقصيد باسمه وأعضاء مجلس إدارة وجميع المنتسبين، الأمير الراحل، بعد مشوار حافل الإنجازات في كل المجالات منذ أن تولى مقاليد الحكم في البلاد، وكان داعماً ومسانداً لأبنائه.

المقصيد : عهد سموه حافل بالإنجازات في كل المجالات

وقال المقصيد في بيان رسمي: «رحل صاحب التاريخ العطر في نهضة الكويت، رحل القائد والوالد، ورحل من كان للعفو أميراً، وللكويت حافظاً، ولشعبها أميناً»، داعياً المولى عز وجل أن يرحمه ويغفر له ويجعل مثواه الجنة.

برجس: فقيد الجميع

وتقدم رئيس مجلس إدارة الاتحاد الكويتي لكرة السلة ضاري برجس بأحر التعازي وصادق المواساة إلى سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وأسرة الصباح الكريمة، والحكومة الرشيدة، والشعب الكويتي الكريم بوفاة المغفور له، بإذن الله، الأمير الراحل طيب الله ثراه».

وقال: «تغمد الله فقيد الكويت الكبير والأمتين العربية والإسلامية بواسع رحمته، وفي هذه اللحظات الحزينة نستذكر بعظيم الفخر والاعتزاز المآثر السامية لسمو الأمير الراحل، التي غمرنا بها طوال مسيرته الكريمة، وكان الشعب الكويتي محل اهتمامه الدائم، وشغله الشاغل».

المري: مآثر عدة

من جهته، توجه رئيس اتحاد الكرة الطائرة د. جابر المري بخالص العزاء والمواساة للأمتين العربية والإسلامية وللشعب الكويتي قاطبة وأسرة آل الصباح الكرام بوفاة سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد.

وقال: «لقد كان سموه من أكبر الداعمين للرياضة الكويتية، وحريصاً على المتابعة وتسهيل جميع الصعوبات التي تواجهها».

وأضاف أن الأمير الراحل كان له الكثير من المواقف المشرفة على المستوى الرياضي المحلي والدولي، ومآثره لا تعد ولا تحصى، خصوصاً فيما يتعلق برفع اسم وعلم الكويت في المحافل الدولية المختلفة ومتابعة آخر تطورات الساحة الرياضية.

العتيبي: رحيل الرمز

وتقدم رئيس اتحاد كرة الطاولة فلحان العتيبي بأحر التعازي الى الشعب الكويتي، وأسرة آل الصباح، والأمتين العربية والاسلامية، بوفاة المغفور له، بإذن الله، الشيخ نواف الأحمد.

العتيبي : مكانته كبيرة في نفوس الكويتيين والعرب والمسلمين

وقال العتيبي إن «الفقيد كانت له مكانة كبيرة في نفوس الكويتيين، وكذلك لدى أبناء الامتين العربية والاسلامية»، لافتاً الى مشواره الحافل بالعطاء نحو بلده والعرب والاسلام.

وأوضح ان بصمات الأمير الراحل في مجال الرياضة لا تزال واضحة، بدعمه واهتمامه الشديد لتطويرها بشتى المجالات.

البرجس : أولى الشعب الكويتي جل اهتمامه

خسارة كبيرة

من جانبه، أبدى رئيس اتحاد التايكوندو هاني المرشاد حزنه العميق لوفاة الشيخ نواف الأحمد، معزياً الشعب الكويتي والأمتين العربية والإسلامية بوفاته. وقال إن «اللسان يعجز عن وصف مآثر الفقيد، لأنه كان من المتابعين للحركة الرياضية في الكويت ويوليها اهتماما كبيراً».

المرشاد : يعجز اللسان عن وصف مآثر سموه

وأكد المرشاد ان الفقيد الراحل كان حريصاً على دعم الرياضة والرياضيين منذ أن بدأ بتولي المناصب الرسمية، لا سيما خلال فترة توليه ولاية العهد، لافتاً الى أنه أسهم كثيراً في ارتقاء الرياضة، والعمل على تطويرها.

واعتبر أن الرياضة في الكويت فقدت واحداً من أهم الداعمين لها، مضيفاً أن فقدانه خسارة كبيرة للجميع.

العدواني: دروس في الوفاء

بدوره، تقدم أمين سر الاتحاد الكويتي لكرة اليد قايد العدواني بخالص العزاء والمواساة للأمتين الإسلامية والعربية وللشعب الكويتي وأسرة آل الصباح الكرام بوفاة الأمير الراحل، مؤكداً أن سموه قدم دروساً في الوفاء والعطاء، وكان مثالاً يجب أن يدرس للأجيال القادمة.علي الدبوس: حكمة وتواضع

من جهته، تقدم رئيس اتحاد تنس الطاولة السابق وعضو اللجنة الأولمبية الكويتية علي الدبوس، بأحر التعازي إلى الشعب الكويتي وأسرة آل الصباح وإلى الأمتين العربية والإسلامية بوفاة المغفور له، بإذن الله، الأمير الشيخ نواف الأحمد، مضيفاً أن سموه خطف القلوب بحكمته وتواضعه وجعل الكويت واحة أمن وأمان.

الدبوس : خطف القلوب بحكمته وتواضعه

وأوضح الدبوس أن الرياضة الكويتية لاقت دعماً واهتماماً أبوياً في عهد سمو الأمير الراحل، وهو ما كان مصدر فخر واعتزاز في المشاركات الخارجية للمنتخبات.

واعتبر أن رحيل سموه خسارة فادحة للكويت والأمتين العربية والإسلامية، سائلاً المولى عز وجل أن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وأهل الكويت جميعاً الصبر والسلوان.

الذياب: قائد عظيم



وتقدم المدير الفني للاتحاد الآسيوي لكرة اليد جاسم الذياب بخالص تعازيه لجميع أطياف الشعب الكويتي والأمتين العربية والإسلامية في وفاة الأمير الراحل، مؤكداً أن «الكويت فقدت قائداً عظيماً قدم الكثير لبلاده والأمتين العربية والإسلامية، وبذل الغالي والنفيس من أجل رفعة الكويت، علاوة على أن مواقفه الخالدة وإنجازاته في مختلف المجالات خصوصاً الشأن الرياضي ستظل نبراساً للجميع».

الذياب : بذل في سبيل رفعة الكويت كل ما يستطيع

حداد في الأندية

من جانبها، أعلنت جميع أندية الكويت الحداد على فقيد الكويت والأمتين العربية والإسلامية الشيخ نواف الأحمد. وتقدمت الأندية عبر مواقعها الرسمية بأحر التعازي إلى صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد وآل الصباح والشعب الكويتي، في فقيد الأمة أمير العفو، كما اتفقت الأندية أن الأمير الراحل كان الداعم والسند في أصعب الأوقات، سائلين المولى أن يتغمده بواسع رحمته وان يسكنه فسيح جناته.

عناد: خسارة كبيرة

وتقدم رئيس نادي الصليبيخات سعد عناد بالتعازي إلى القيادة السياسية والشعب الكويتي كافة لوفاة المغفور له الشيخ نواف الأحمد، مشيراً الى ان وفاة سموه تعد خسارة كبيرة للكويت، حيث كان لسموه مآثر كبيرة لا سيما في دعمه للرياضة والرياضيين.

وقال عناد إن الشعب حزين على هذا المصاب الجلل، وكان سموه مصدر فخر لجميع أبناء الكويت، حيث كان دوره بارزاً في التواصل مع الشعب، ومحاولة حل جميع الامور التي تعرقل أعمال الرياضيين.

وذكر أن سموه كان يعطي الرياضة اولوية كبيرة في جميع توجيهاته، «وهذا ما كنا نلمسه خلال خطاباته وتوجيهاته السامية».

حمد الدبوس: سد منيع

وأعرب رئيس نادي الفحيحيل حمد الدبوس عن خالص التعازي في فقيد الكويت الشيخ نواف الأحمد، مؤكداً أن مآثر سموه لا تعد ولا تحصى.

وأشار إلى أن سموه وقف سداً منيعاً في أصعب المواقف التي واجهت الرياضة الكويتية خصوصاً في ازمة الايقاف التي ضربت الرياضة في 2015 عندما كان وليا للعهد، مطالبا الرياضيين وقتها بأن يتحدوا ويقفوا في خندق الكويت.

الشريدة: دعم وتوجيه

بدوره، نعى رئيس نادي النصر خالد الشريدة الفقيد الكبير مقدما تعازيه لسمو الأمير الشيخ مشعل الاحمد، وآل الصباح، وللشعب الكويتي، داعيا الله ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.

وقال الشريدة ان الأمير الراحل لم يدخر جهداً لخدمة الرياضة الكويتية وشباب الكويت، وكان داعماً وموجهاً للهرم الرياضي بتوجيهاته وحكمته التي يشهد بها الجميع، مؤكدا أن مآثر سموه ستبقى عالقة في الاذهان لصدقها وأثرها الطيب في النفوس.

رؤساء الأندية الكويتية : المقصيدكان الداعم والسند في أصعب المواقف

وتوجه رئيس نادي برقان أنور العتيبي بخالص تعازيه لجميع أطياف الشعب الكويتي والأمتين العربية والإسلامية، سائلا المولى ان يتغمد الأمير الراحل بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته.

الحوطي: أمير الأخلاق

من جانبه، نعى قائد العصر الذهبي للكرة الكويتية سعد الحوطي الأمير الراحل، قائلا: «أمير الأخلاق والتواضع والتسامح إلى جنات الخلد والنعيم مع الأنبياء والشهداء والصديقين».

وأضاف ان ذكرى سمو الأمير الراحل ستبقى عالقة في القلوب لما قدم للكويت والأمتين العربية والاسلامية.

الزعابي: مواقف خالدة

وتقدم قائد منتخب الكويت والنادي العربي السابق رائد الزعابي: «بأحر التعازي وصادق المواساة إلى سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وأسرة الصباح الكريمة، والحكومة الرشيدة، والشعب الكويتي الكريم بوفاة سمو الأمير المغفور له الشيخ نواف الأحمد، طيب الله ثراه.

وقال: «تغمد الله فقيد الكويت والأمتين العربية والإسلامية بواسع رحمته. رحل أمير التواضع صاحب القلب الكبير الذي بذل الغالي والنفيس من أجل رفعة الكويت وشعبها، كانت له مواقف خالدة في جميع المجالات، خصوصا المجال الرياضي، وكان الشعب الكويتي محل اهتمامه الأول والأخير».

عبدالقدوس: بصماته واضحة

وتوجه قائد منتخب الكويت السابق لكرة اليد إسماعيل عبدالقدوس بالنيابة عن عائلة عبدالقدوس بخالص تعازيه، مؤكدا أن الأمير الراحل كانت له بصماته واضحة ومضيئة في جميع المجالات، خصوصا المجال الرياضي، الذي كان يوليه اهتماما خاصا وقدم له دعما كبيرا ساهم في تطور الرياضة الكويتية بشكل واضح خلال فترة حكمه، تغمدة الله بواسع رحمته.

المطيري: أمير التسامح

وقال لاعب منتخب الكويت السابق للكرة الطائرة مدرب نادي اليرموك خالد المطيري: رحم الله أمير التسامح صاحب المواقف المشرفة خصوصا على المستوى الرياضي محليا ودوليا، ولا يختلف اثنان على محبة المغفور له بإذن الله تعالى، إذ كان من المتابعين للأحداث الرياضية المختلفة، وحريصا على متابعة كل صغيرة وكبيرة في الشأن الرياضي.

المعتوق: صاحب القلب الكبير

وتقدم قائد منتخب الكويت السابق للكرة الطائرة فوزي المعتوق بأحر التعازي الى الشعب الكويتي وأسرة آل الصباح والى الامتين العربية والاسلامية بوفاة المغفور له بإذن الله الشيخ نواف الاحمد، قائلا: «رحل صاحب القلب الكبير الذي خطف قلوب الكويتيين بحكمته وتواضعه، وجعل الكويت واحة أمن وأمان».

واعتبر المعتوق رحيل سموه خسارة فادحة للكويت والأمتين العربية والاسلامية، سائلا المولى عز وجل ان يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم اهله الصبر والسلوان.

القبندي: خسارة كبيرة

من جانبه، أبدى عضو مجلس ادارة نادي القادسية لاعب منتخب الكويت السابق للكرة الطائرة د. حسين القبندي حزنه العميق لوفاة الشيخ نواف الأحمد، معزياً آل الصباح والشعب الكويتي والأمتين العربية والإسلامية بوفاته.

وقال ان الأمير الراحل كان حريصاً على دعم الرياضة والرياضيين، وساهم كثيرا في الارتقاء بالرياضية الكويتية، والعمل على تطويرها، مؤكداً أن الكويت والرياضية الكويتية بشكل خاص فقدت واحدا من اهم الداعمين لها، وفقدانه خسارة كبيرة للجميع.