جمعية البيئة تشارك بحملة السلاحف البحرية لسفارة اليابان
شاركت، اليوم، الجمعية الكويتية لحماية البيئة بحملة «السلاحف البحرية» التي تنظمها سنوياً السفارة اليابانية والجمعية اليابانية لتنظيف شاطئ الشويخ، منذ عام 2000، بحضور متطوعين كثر.
وقالت عضوة مجلس الإدارة ومديرة البرامج والأنشطة بالجمعية جنان بهزاد، إن «رمزية تنظيف الشاطئ لإنقاذ السلاحف باتت رسالة سنوية تؤكد الحرص على إبقاء الموائل الطبيعية صالحة للكائنات الحية بعيداً عن التلوث الإنساني من مصادره المختلفة»، لافتة إلى أن «الشواطئ تستقبل سنوياً نفايات كبيرا بأشكالها المختلفة وأحجامها التي صنفت من الكبيرة إلى النانوية، التي يصعب التقاطها وإزالتها». وأوضحت بهزاد أنه «وفقاً لبعض التقديرات، ومع معدل إلقاء النفايات بالمحيطات مثل العلب البلاستيكية، والأكياس بعد استخدامها مرة واحدة، وبحلول 2050 ستحمل المحيطات نفايات بلاستيكية تفوق عدد الأسماك».
من ناحيته، قال السفير الياباني لدى البلاد مورينو ياسوناري، إنه «لمن دواعي سروري أن أفتتح معكم حملة تنظيف الشاطئ Operation Turtle التطوعية لهذا العام، التي تنظمها الجمعية اليابانية حتى نتمكن من رؤية السلاحف تعود إلى هذا الشاطئ». مضيفاً أن هناك وعياً حول الاستخدام الفعّال للطاقة والمياه وإعادة تدوير النفايات وستؤدي العناية بكوكبنا إلى تحسين جودة الحياة بالمستقبل».
وقالت عضوة مجلس الإدارة ومديرة البرامج والأنشطة بالجمعية جنان بهزاد، إن «رمزية تنظيف الشاطئ لإنقاذ السلاحف باتت رسالة سنوية تؤكد الحرص على إبقاء الموائل الطبيعية صالحة للكائنات الحية بعيداً عن التلوث الإنساني من مصادره المختلفة»، لافتة إلى أن «الشواطئ تستقبل سنوياً نفايات كبيرا بأشكالها المختلفة وأحجامها التي صنفت من الكبيرة إلى النانوية، التي يصعب التقاطها وإزالتها». وأوضحت بهزاد أنه «وفقاً لبعض التقديرات، ومع معدل إلقاء النفايات بالمحيطات مثل العلب البلاستيكية، والأكياس بعد استخدامها مرة واحدة، وبحلول 2050 ستحمل المحيطات نفايات بلاستيكية تفوق عدد الأسماك».
من ناحيته، قال السفير الياباني لدى البلاد مورينو ياسوناري، إنه «لمن دواعي سروري أن أفتتح معكم حملة تنظيف الشاطئ Operation Turtle التطوعية لهذا العام، التي تنظمها الجمعية اليابانية حتى نتمكن من رؤية السلاحف تعود إلى هذا الشاطئ». مضيفاً أن هناك وعياً حول الاستخدام الفعّال للطاقة والمياه وإعادة تدوير النفايات وستؤدي العناية بكوكبنا إلى تحسين جودة الحياة بالمستقبل».