أكد رئيس مجلس إدارة مجموعة البنك الأهلي الكويتي طلال بهبهاني أن سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد سيقود الكويت نحو مزيد من النجاح على جميع المستويات، وتعزيز النشاط الاقتصادي في القطاعات كافة، بفضل علاقاته المميزة إقليمياً وعالمياً، وبخبرته التي جمعها من خلال المناصب التي تقلّدها طوال الفترة الماضية.

وقال بهبهاني إن سمو الأمير سيكون مساهماً في تسريع عجلة النمو والتطور في الكويت، عبر توجيه جميع الجهات المعنية لإقامة وإنشاء المزيد من المشاريع التنموية، بما ينعكس إيجابا على تنويع مصادر الدخل وتعزيز رفاهية الشعب الكويتي.

Ad

ورأى أن سمو الأمير سيواصل العمل على وضع وتطوير خطط الإصلاح الاقتصادي لتنويع مصادر الدخل وزيادة النمو في الفترة المقبلة، مؤكدا أن القطاع الخاص، وعلى رأسه القطاع المصرفي في البلاد، سيضع جميع خبراته وقدراته من أجل المساهمة في تسريع تنفيذ الرؤية التنموية وتحويل الكويت إلى مركز مالي إقليمي ودولي تحت قيادة سموه.

عبدالله السميط
السميط: خير خلف لخير سلف

قال الرئيس التنفيذي للمجموعة بالوكالة في البنك الأهلي الكويتي عبدالله السميط، إن سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد بحنكته السياسية وخبرته الاقتصادية قادر على تسريع تحقيق الأهداف الاقتصادية والقضايا التنموية المعلّقة منذ فترة، وتحسين العلاقة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية للارتقاء بمكانة الكويت لتعود من جديد سبّاقة في كل المجالات التنافسية بين الدول إقليمياً وعالمياً.

وأضاف أن سموه سيكون له الدور الرئيسي في قيادة الكويت، ومواصلة مسيرة الخير والعطاء، وتلبية حاجات الشعب الكويتي وحل مشاكله، وسيكون خير خلف لخير سلف، ونتمنى لسموه الخير والتوفيق في مسيرته القادمة.

لؤي مقامس
مقامس: الكويت بأيدٍ أمينة

أعرب الرئيس التنفيذي في البنك الأهلي الكويتي- الكويت لؤي مقامس، عن ثقته بأن الكويت في أيادٍ أمينة تحت قيادة سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، الذي سيعمل على مواصلة مسيرة الخير والعطاء وتلبية احتياجات جميع سكان هذه الأرض الطيبة، مبيناً أنه ليس غريباً عليه الوقوف إلى جانب الشعب في كل المحافل والمناسبات.

وأوضح مقامس، أن سمو الأمير سيتعامل مع الأوضاع المحلية بمهارة القائد المخضرم، وقرارات الأب القائد والناصح الأمين للشعب الكويتي.

وتابع أن سموه، وبفضل توجيهاته لجميع الجهات المعنية في الدولة، سيسهم بالتعجيل في إقامة المشاريع الجديدة التي تسمح بتحويل الكويت إلى مركز تجاري إقليمي وعالمي، ودعم المسيرة التنموية للبلاد خلال الفترة المقبلة.