السعودية تُسمي 2024 .. عام الإبل
نشر
في 19-12-2023 | 20:23
آخر
تحديث 19-12-2023 | 20:59
وافق مجلس الوزراء السعودي، اليوم الثلاثاء، على تسمية عام 2024 بـ «عام الإبل».
جاء ذلك خلال الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم، في الرياض.
وتواصل المملكة، العناية بقطاع الإبل وتنميته إلى أعلى مستوى، مع تهيئة الفرص الاستثمارية المرتبطة به، وتعزيز الاهتمام بالإبل، في سياق الحرص على الموروث الثقافي والحضاري.
وستتولّى وزارةُ الثقافة السعودية الإشرافَ على «عام الإبل 2024»، وستعمل من خلاله على إبراز قيمة الإبل وارتباطها بالهوية السعودية، وذلك عبر مبادرات وبرامج متنوّعة، تنفّذها الوزارة بالتعاون مع شركائها؛ لتعزيز الجهود الوطنية لتنمية قطاع الإبل وزيادة مستوى مساهمته في التنمية الوطنية.
ودأبت وزارة الثقافة السعودية منذ 4 سنوات على تسمية كل عام بواحد من القيم والرموز العربية احتفاءً بتأثيرها وتثميناً لقيمتها في المكون العربي وإنجازها الحضاري في الثقافة الإنسانية، وبدأت بالحرف العربي عندما أطلقته اسماً لعام 2021، واحتفت بما يمتلكه من تاريخ وجماليات في هندسته وتفاصيله وأشكاله، وباعتباره مخزوناً ثقافياً إبداعياً يعكس ثراء الثقافة العربية.
وحمل العام 2022 اسم القهوة السعودية، فيما حمل العام 2023 اسم الشعر العربي.
جاء ذلك خلال الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم، في الرياض.
وتواصل المملكة، العناية بقطاع الإبل وتنميته إلى أعلى مستوى، مع تهيئة الفرص الاستثمارية المرتبطة به، وتعزيز الاهتمام بالإبل، في سياق الحرص على الموروث الثقافي والحضاري.
وستتولّى وزارةُ الثقافة السعودية الإشرافَ على «عام الإبل 2024»، وستعمل من خلاله على إبراز قيمة الإبل وارتباطها بالهوية السعودية، وذلك عبر مبادرات وبرامج متنوّعة، تنفّذها الوزارة بالتعاون مع شركائها؛ لتعزيز الجهود الوطنية لتنمية قطاع الإبل وزيادة مستوى مساهمته في التنمية الوطنية.
ودأبت وزارة الثقافة السعودية منذ 4 سنوات على تسمية كل عام بواحد من القيم والرموز العربية احتفاءً بتأثيرها وتثميناً لقيمتها في المكون العربي وإنجازها الحضاري في الثقافة الإنسانية، وبدأت بالحرف العربي عندما أطلقته اسماً لعام 2021، واحتفت بما يمتلكه من تاريخ وجماليات في هندسته وتفاصيله وأشكاله، وباعتباره مخزوناً ثقافياً إبداعياً يعكس ثراء الثقافة العربية.
وحمل العام 2022 اسم القهوة السعودية، فيما حمل العام 2023 اسم الشعر العربي.
