اعتبر الرئيس البرازيلي المنتخب لويس إينياسيو لولا دا سيلفا، أن الوقت غير موات «للحكم» على اختيار قطر لتنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم التي تبدأ اليوم.
وقال، عقب اجتماعه مع رئيس الوزراء البرتغالي أنطونيو كوستا في لشبونة: «لا أعرف ما هو المعيار لاختيار قطر، وفي كل الأحوال، لا يعود إلينا الحكم على المعيار، الاختيار تم، وتقرر».
وأضاف لولا: «تم استدعاء المنتخبات، وبدأت التدريب، ما نريده هو أن يلعب اللاعبون بشكل جيد ليقدموا لنا عرضاً، لنا جميعاً».
منذ اختيارها في نهاية عام 2010 لتنظيم هذا الحدث العالمي على حساب الولايات المتحدة، تعرّضت قطر لانتقادات كيدية مستمرة بسبب سجلها بقضايا بحقوق الانسان، ومعاملتها للعمال الأجانب وموقفها من حقوق المرأة والمثليين.
وعلى الصعيد الرياضي، قال الرئيس البرازيلي المنتخب، إنه يعتقد «بصدق» و«بكل تواضع» بفرص بلاده في الفوز بالبطولة.
وقال في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء البرتغالي: «بعد عشرين عاماً، حان الوقت لتكون البرازيل بطلة العالم مرة أخرى».
وأوضح لولا، البالغ من العمر 77 عاماً: «أولاً لأن بعض الفرق المهمة لم تعد جيدة. ثانياً، لأن إيطاليا، الحائزة البطولة أربع مرات، لن تحضر. ثالثًا، لأن كريستيانو رونالدو لم يعد يلعب كما كان منذ خمسة عشر عاماً» مما جعل كوستا يبتسم.
من جانبه، حاول رئيس الحكومة البرتغالية التمييز بين دعم منتخب بلاده، والاعتبارات السياسية المتعلقة بالبلد المضيف لكأس العالم.
وقال كوستا: «عندما نذهب إلى هناك، لا نذهب بالتأكيد لدعم النظام في قطر أو انتهاك حقوق الإنسان في قطر أو التمييز ضد المرأة في قطر. لا، نحن نذهب لدعم المنتخب الوطني».
وقال، عقب اجتماعه مع رئيس الوزراء البرتغالي أنطونيو كوستا في لشبونة: «لا أعرف ما هو المعيار لاختيار قطر، وفي كل الأحوال، لا يعود إلينا الحكم على المعيار، الاختيار تم، وتقرر».
وأضاف لولا: «تم استدعاء المنتخبات، وبدأت التدريب، ما نريده هو أن يلعب اللاعبون بشكل جيد ليقدموا لنا عرضاً، لنا جميعاً».
منذ اختيارها في نهاية عام 2010 لتنظيم هذا الحدث العالمي على حساب الولايات المتحدة، تعرّضت قطر لانتقادات كيدية مستمرة بسبب سجلها بقضايا بحقوق الانسان، ومعاملتها للعمال الأجانب وموقفها من حقوق المرأة والمثليين.
وعلى الصعيد الرياضي، قال الرئيس البرازيلي المنتخب، إنه يعتقد «بصدق» و«بكل تواضع» بفرص بلاده في الفوز بالبطولة.
وقال في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء البرتغالي: «بعد عشرين عاماً، حان الوقت لتكون البرازيل بطلة العالم مرة أخرى».
وأوضح لولا، البالغ من العمر 77 عاماً: «أولاً لأن بعض الفرق المهمة لم تعد جيدة. ثانياً، لأن إيطاليا، الحائزة البطولة أربع مرات، لن تحضر. ثالثًا، لأن كريستيانو رونالدو لم يعد يلعب كما كان منذ خمسة عشر عاماً» مما جعل كوستا يبتسم.
من جانبه، حاول رئيس الحكومة البرتغالية التمييز بين دعم منتخب بلاده، والاعتبارات السياسية المتعلقة بالبلد المضيف لكأس العالم.
وقال كوستا: «عندما نذهب إلى هناك، لا نذهب بالتأكيد لدعم النظام في قطر أو انتهاك حقوق الإنسان في قطر أو التمييز ضد المرأة في قطر. لا، نحن نذهب لدعم المنتخب الوطني».