صعّدت إسرائيل بمواجهة الأمم المتحدة على خلفية الموقف الذي تتخذه الأخيرة بشأن ما يجري في غزة، والحرب الانتقامية التي يشنها الاحتلال على القطاع منذ هجوم «حماس» غير المسبوق في 7 أكتوبر الماضي.
واليوم، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين عبر موقع التواصل «إكس» أنه أصدر تعليمات بـ «عدم تمديد تأشيرة أحد موظفي المنظمة في إسرائيل، ورفض طلب تأشيرة موظف آخر».
وقال: «لن نبقى صامتين بعد الآن في وجه نفاق الأمم المتحدة! إن سلوكها منذ 7 أكتوبر يشكل وصمة عار في جبين المنظمة والمجتمع الدولي».