يستعرض المخرج الفرنسي السنغالي آلان غوميس في الوثائقي «ريوايند آند بلاي»، مقتطفات غير معروضة سابقاً من مقابلة تلفزيونية مع نجم الجاز الأميركي ثيلونيوس مونك في فرنسا عام 1969، يكشف من خلالها النظرة «الاستعلائية» لصحافي أوروبي إزاء فنان أسود في تلك الفترة.
وقال غوميس على هامش عرض الفيلم في مهرجان مراكش السينمائي الدولي هذا الأسبوع: «أردت أن أظهر الآلة التي تصنع وجهات نظر غير محايدة تماماً، وكيف كان التلفزيون يصور موسيقياً أسود في تلك الفترة».
واعتمد لإنجاز «الوثائقي» على أرشيف للقطات لم تخضع لأي توليف من حوار تلفزيوني أجراه الصحافي الفرنسي هنري رونو مع الموسيقي الأميركي الشهير، عُثر عليها مصادفة، وأعاد تركيبها في «الوثائقي»، وأوضح المخرج أنه «أراد أن يقلب الزاوية التي صُوّرت من خلالها تلك المشاهد».
وقال غوميس على هامش عرض الفيلم في مهرجان مراكش السينمائي الدولي هذا الأسبوع: «أردت أن أظهر الآلة التي تصنع وجهات نظر غير محايدة تماماً، وكيف كان التلفزيون يصور موسيقياً أسود في تلك الفترة».
واعتمد لإنجاز «الوثائقي» على أرشيف للقطات لم تخضع لأي توليف من حوار تلفزيوني أجراه الصحافي الفرنسي هنري رونو مع الموسيقي الأميركي الشهير، عُثر عليها مصادفة، وأعاد تركيبها في «الوثائقي»، وأوضح المخرج أنه «أراد أن يقلب الزاوية التي صُوّرت من خلالها تلك المشاهد».