«الأميركية الدولية» تعين ريتشارد جونسون رئيساً تنفيذياً لها
أعلنت الجامعة الأميركية الدولية عن تعيين ريتشارد جونسون رئيساً تنفيذياً جديداً لها، وتمثل هذه الخطوة المحورية بداية فصل واعد في تاريخ الجامعة البارز، حيث من المقرر أن تصل الجامعة إلى قمم جديدة من النجاح تحت قيادة جونسون.
وبينما أعلنت الجامعة ترحيبها بجونسون في منصبه الجديد، اغتنمت الفرصة أيضا للتعبير عن عميق امتنانها للرئيسة التنفيذية المؤسسة جاكلين شو، لقيادتها البارزة خلال السنوات السابقة، مؤكدة أن شو «كانت حجر أساس في بناء الجامعة، وللمضي قدما، يسعدنا أن نعلن أنها ستستمر في ممارسة دورها كرئيسة لمجلس الإدارة، ومما لا شك فيه أن توجيهاتها ورؤيتها ستستمر في إلهام وتوجيه الجامعة الأميركية الدولية نحو آفاق أعلى».
وأظهر جونسون تفانيا لا مثيل له خلال فترة عمله التي امتدت لمدة عامين ونصف في الجامعة الأميركية الدولية، وترقى في الدرجات الوظيفية وتولى مناصب عليا.
وتعتبر رحلته في الجامعة الأميركية الدولية بمنزلة شهادة على قدراته القيادية الاستثنائية، وبصيرته القيادية الحادة، وتتوافق هذه الصفات بشكل مثالي مع رسالة الجامعة وأهدافها الاستراتيجية، مما يجعله القائد المثالي لإدارة الجامعة.
وتضيف مسيرة جونسون الحافلة في التعليم العالي إنجازا آخر إلى سيرته الذاتية المليئة بالنجاحات، فقبل انضمامه إلى الجامعة الأميركية الدولية، شغل منصب عميد في عدة مؤسسات تعليمية مرموقة، بما في ذلك جامعة نورث وسترن، وكلية إدارة الأعمال بجامعة إلينوي أوربانا شامبين، وكلية هاري إس ترومان.
ويعتبر جونسون باحثا متفانيا، بخلفية أكاديمية متميزة، وحصل على درجة البكالوريوس في الآداب من كلية نوكس المرموقة، وتابع تعليمه بدرجة الماجستير في الإدارة العامة من جامعة إلينوي في شيكاغو.
وبينما تحتضن الجامعة الأميركية الدولية هذه القيادة الجديدة، فإنها تستعد أيضا بحماس لفصل الربيع القادم، إذ يرمز هذا الفصل الدراسي إلى بداية جديدة، «ومع قيادة جونسون للطريق، والتوجيه المستمر للسيدة شو في دورها الجديد، فإننا ندعو الطلبة وأعضاء هيئة التدريس والمجتمع الجامعي كله إلى الانضمام إلينا في هذه المرحلة الانتقالية المليئة بالتطور والنجاح».
وبينما أعلنت الجامعة ترحيبها بجونسون في منصبه الجديد، اغتنمت الفرصة أيضا للتعبير عن عميق امتنانها للرئيسة التنفيذية المؤسسة جاكلين شو، لقيادتها البارزة خلال السنوات السابقة، مؤكدة أن شو «كانت حجر أساس في بناء الجامعة، وللمضي قدما، يسعدنا أن نعلن أنها ستستمر في ممارسة دورها كرئيسة لمجلس الإدارة، ومما لا شك فيه أن توجيهاتها ورؤيتها ستستمر في إلهام وتوجيه الجامعة الأميركية الدولية نحو آفاق أعلى».
وأظهر جونسون تفانيا لا مثيل له خلال فترة عمله التي امتدت لمدة عامين ونصف في الجامعة الأميركية الدولية، وترقى في الدرجات الوظيفية وتولى مناصب عليا.
وتعتبر رحلته في الجامعة الأميركية الدولية بمنزلة شهادة على قدراته القيادية الاستثنائية، وبصيرته القيادية الحادة، وتتوافق هذه الصفات بشكل مثالي مع رسالة الجامعة وأهدافها الاستراتيجية، مما يجعله القائد المثالي لإدارة الجامعة.
وتضيف مسيرة جونسون الحافلة في التعليم العالي إنجازا آخر إلى سيرته الذاتية المليئة بالنجاحات، فقبل انضمامه إلى الجامعة الأميركية الدولية، شغل منصب عميد في عدة مؤسسات تعليمية مرموقة، بما في ذلك جامعة نورث وسترن، وكلية إدارة الأعمال بجامعة إلينوي أوربانا شامبين، وكلية هاري إس ترومان.
ويعتبر جونسون باحثا متفانيا، بخلفية أكاديمية متميزة، وحصل على درجة البكالوريوس في الآداب من كلية نوكس المرموقة، وتابع تعليمه بدرجة الماجستير في الإدارة العامة من جامعة إلينوي في شيكاغو.
وبينما تحتضن الجامعة الأميركية الدولية هذه القيادة الجديدة، فإنها تستعد أيضا بحماس لفصل الربيع القادم، إذ يرمز هذا الفصل الدراسي إلى بداية جديدة، «ومع قيادة جونسون للطريق، والتوجيه المستمر للسيدة شو في دورها الجديد، فإننا ندعو الطلبة وأعضاء هيئة التدريس والمجتمع الجامعي كله إلى الانضمام إلينا في هذه المرحلة الانتقالية المليئة بالتطور والنجاح».