قام بنك الكويت الوطني وجمعية الهلال الأحمر الكويتي بتوزيع حقيبة شتوية على 3000 عامل نظافة، ضمن حملة كسوة العمال الشتوية التي يدعمها البنك في إطار الشراكة والتعاون المتواصل مع الجمعية لدعم المجتمع.
وتستهدف الحملة دعم العمال ذوي الدخل المحدود، ومنحهم ما يحتاجونه من مساعدات تقيهم برد الشتاء القارس، والتكيف مع فصل الشتاء.
وتهدف الحملة إلى دعم الفئات المحتاجة في المجتمع، كنوع من التعاطف والتضامن الاجتماعي، لاسيما عمال النظافة الذين يتعرضون للبرد، وبالتالي المرض، لحمايتهم وتسهيل عملهم والإحساس بظروفهم والوقوف إلى جوارهم، أسوة بباقي شرائح المجتمع.
وبهذه المناسبة، أثنى مدير أول بإدارة العلاقات العامة في «الوطني» يعقوب الباقر على الشراكة المستمرة التي تجمع البنك بـ «الهلال الأحمر»، وبالدور الذي تقوم به الجمعية، والمساعدات والمبادرات التي تقودها على المستوى الإنساني والخيري.
وأوضح الباقر أن حملة «كسوة الشتاء» لدعم العمال محدودي الدخل تهدف إلى توظيف إمكانياتها دعماً لهم، وتمكينهم اجتماعياً، والوقوف إلى جانبهم ومساعدتهم.
ولفت إلى أن «الوطني» يحرص دائماً على دعم المبادرات الإنسانية، ويعتز بأن يكون شريكاً دائما لـ «الهلال الأحمر». كما أن «هذه المبادرة جزء لا يتجزأ من شراكتنا مع (الهلال الأحمر)، واستمرار لمبادراتنا المجتمعية والخيرية المشتركة التي تصب بنفس الإطار، وتهدف إلى دعم المحتاجين داخل الكويت على مدار العام».
بدورها، قالت شيماء الشطي– مدير إدارة تنمية الموارد بـ «الهلال الأحمر»، إن مشروع كسوة العمال 2022 يأتي في إطار سعي الجمعية الدائم إلى أن يكون المستفيدون من خدماتها الإنسانية من الفئات المحتاجة، حيث اختارت شريحة العمال من ذوي الدخل المحدود، معربة عن شكرها لـ «الوطني» وتبرعه لدعم هذه الفئة من شرائح المجتمع في الكويت.
وأعربت عن تقديرها لتبرع «الوطني»، والتعاون المثمر مع الجمعية، ودعمه المتواصل لجهودها في كل مجالات الرعاية الاجتماعية والصحية والتعليمية والمجتمعية.
وقالت إن «الوطني» أبرز مساهم في المسؤولية الاجتماعية مع «الأحمر الكويتي»، وقدَّم مبادرات مجتمعية وتبرعات مختلفة لدعم العديد من المشاريع الإنسانية التي تنظمها الجمعية.
وتأتي مساهمة «الوطني» في هذه المبادرة انطلاقاً من التزامه بواجبه الاجتماعي، ومن حرصه على أن يوسع نطاق برامجه في مجال المسؤولية الاجتماعية. وقد شارك متطوعو البنك في هذه الحملة، حيث عملوا على تعبئة وترتيب الحقائب وتجهيزها لتسليمها للعمال.
ويحافظ «الوطني» على موقعه القيادي بين المؤسسات المصرفية في القطاع الخاص على الصعيد الإنساني، من خلال التزامه بدعم الهيئات والجمعيات الإنسانية والمبادرات الاجتماعية، على اختلاف أهدافها، على غرار «الهلال الأحمر»، والتي لها بصمات إنسانية واضحة، وتضطلع بدور كبير في هذا المشروع.
وتستهدف الحملة دعم العمال ذوي الدخل المحدود، ومنحهم ما يحتاجونه من مساعدات تقيهم برد الشتاء القارس، والتكيف مع فصل الشتاء.
وتهدف الحملة إلى دعم الفئات المحتاجة في المجتمع، كنوع من التعاطف والتضامن الاجتماعي، لاسيما عمال النظافة الذين يتعرضون للبرد، وبالتالي المرض، لحمايتهم وتسهيل عملهم والإحساس بظروفهم والوقوف إلى جوارهم، أسوة بباقي شرائح المجتمع.
وبهذه المناسبة، أثنى مدير أول بإدارة العلاقات العامة في «الوطني» يعقوب الباقر على الشراكة المستمرة التي تجمع البنك بـ «الهلال الأحمر»، وبالدور الذي تقوم به الجمعية، والمساعدات والمبادرات التي تقودها على المستوى الإنساني والخيري.
وأوضح الباقر أن حملة «كسوة الشتاء» لدعم العمال محدودي الدخل تهدف إلى توظيف إمكانياتها دعماً لهم، وتمكينهم اجتماعياً، والوقوف إلى جانبهم ومساعدتهم.
ولفت إلى أن «الوطني» يحرص دائماً على دعم المبادرات الإنسانية، ويعتز بأن يكون شريكاً دائما لـ «الهلال الأحمر». كما أن «هذه المبادرة جزء لا يتجزأ من شراكتنا مع (الهلال الأحمر)، واستمرار لمبادراتنا المجتمعية والخيرية المشتركة التي تصب بنفس الإطار، وتهدف إلى دعم المحتاجين داخل الكويت على مدار العام».
بدورها، قالت شيماء الشطي– مدير إدارة تنمية الموارد بـ «الهلال الأحمر»، إن مشروع كسوة العمال 2022 يأتي في إطار سعي الجمعية الدائم إلى أن يكون المستفيدون من خدماتها الإنسانية من الفئات المحتاجة، حيث اختارت شريحة العمال من ذوي الدخل المحدود، معربة عن شكرها لـ «الوطني» وتبرعه لدعم هذه الفئة من شرائح المجتمع في الكويت.
وأعربت عن تقديرها لتبرع «الوطني»، والتعاون المثمر مع الجمعية، ودعمه المتواصل لجهودها في كل مجالات الرعاية الاجتماعية والصحية والتعليمية والمجتمعية.
وقالت إن «الوطني» أبرز مساهم في المسؤولية الاجتماعية مع «الأحمر الكويتي»، وقدَّم مبادرات مجتمعية وتبرعات مختلفة لدعم العديد من المشاريع الإنسانية التي تنظمها الجمعية.
وتأتي مساهمة «الوطني» في هذه المبادرة انطلاقاً من التزامه بواجبه الاجتماعي، ومن حرصه على أن يوسع نطاق برامجه في مجال المسؤولية الاجتماعية. وقد شارك متطوعو البنك في هذه الحملة، حيث عملوا على تعبئة وترتيب الحقائب وتجهيزها لتسليمها للعمال.
ويحافظ «الوطني» على موقعه القيادي بين المؤسسات المصرفية في القطاع الخاص على الصعيد الإنساني، من خلال التزامه بدعم الهيئات والجمعيات الإنسانية والمبادرات الاجتماعية، على اختلاف أهدافها، على غرار «الهلال الأحمر»، والتي لها بصمات إنسانية واضحة، وتضطلع بدور كبير في هذا المشروع.