سجلت مؤشرات بورصة الكويت الرئيسية تراجعات واضحة في بداية تعاملات الأسبوع، أمس، وفقد مؤشر السوق العام نسبة 0.2 في المئة أي 14.88 نقطة ليقفل على مستوى 7595.59 نقطة بسيولة متراجعة قياساً على سيولة جلسات الأسبوع الماضي إلى 34.1 مليون دينار تداولت 193.8 مليون سهم عبر 8828 صفقة، وتم تداول 129 سهماً ربح منها 72 وخسر 36 فقط بينما استقر 21 دون تغير.
وخسر مؤشر السوق الأول نسبة مقاربة هي 0.19 في المئة أي 16.62 نقطة ليقفل على مستوى 8506.63 نقاط بسيولة متراجعة إلى مستوى 22.4 مليون دينار تداولت 64.7 مليون سهم تمت عبر 3789 صفقة، وارتفع 13 سهماً مقابل تراجع 8 واستقرار 4 دون تغير، كذلك كانت خسارة مؤشر السوق الرئيسي وبنسبة 0.2 في المئة أي 11.24 نقطة ليقفل على مستوى 5682.97 نقطة بسيولة متراجعة مجدداً إلى حدود 11.7 مليون دينار تداولت 129.1 مليون سهم عبر 5039 صفقة، وتم تداول 104 أسهم ربح منها 59 وتراجع 28 بينما استقر 17 دون تغير.
وتراجعت أمس، أسهم بيتك والوطني وزين وأجيليتي وهي الأربعة الكبار وفقط كان سهم بنك بوبيان بين الخمسة الكبار باللون الأخضر، لذلك تراجعت المؤشرات بالرغم من زيادة كبيرة في عدد الأسهم الرابحة مقابل عدد أقل من الأسهم الخاسرة، فتأثرت المؤشرات بأوزان الأسهم الخاسرة الكبيرة لتسجل تراجعاً معظم فترات الجلسة، كذلك تراجع النشاط بصورة واضحة خصوصاً أسهم بيتك وأجيليتي والوطني، وتوفقت أسهم الرئيسي خصوصاً سهم جي إف إتش الذي نشط بصورة كبيرة وحقق نمواً بنصف نقطة مئوية وبسيولة تجاوزت مليوني دينار.
بينما في السوق الأول أفضل الأسهم نمواً بين العشرة الأفضل سيولة كان سهم بنك وربة، ثم بوبيان، وسط نمو كبير لسهم ميزان بنسبة 6.5 في المئة، وكان التراجع الأكبر لسهم مشاريع بنسبة 4.8 في المئة، وسجلت أسهم أعيان وآسيا خسارة بين أسهم السوق الرئيسي النشيطة مقابل ارتفاعات الصفاة والتجارية وجياد ومزايا لتنتهي الجلسة حمراء ودون تعاملات كبيرة خلال فترة المزاد التي مالت للضغط على الأسهم القيادية أيضاً.
وسجلت مؤشرات الأسواق المالية بدول مجلس التعاون الخليجي العاملة أمس، وهي 5 مؤشرات وسط غياب مؤشري الإمارات بسبب عطلة نهاية الأسبوع، التي تم تسجيل خسارة كبيرة لأسعار النفط وتداول برنت حول مستوى 87 دولاراً للبرميل بخسارة قاربت 6 في المئة خلال الأسبوع الماضي، ليخسر مؤشر السوق السعودي الرئيسي نسبة قريبة من 1 في المئة ويقترب من كسر مستوى 11 نقطة كما خسر مؤشر سوق قطر المالي وهو من استقبل مساء أمس افتتاح كأس العالم 2022 والذي تترقبه الأوساط السياسية والاقتصادية والرياضية بشغف بالغ، كما خسرت أسواق الكويت والبحرين وعمان.
وخسر مؤشر السوق الأول نسبة مقاربة هي 0.19 في المئة أي 16.62 نقطة ليقفل على مستوى 8506.63 نقاط بسيولة متراجعة إلى مستوى 22.4 مليون دينار تداولت 64.7 مليون سهم تمت عبر 3789 صفقة، وارتفع 13 سهماً مقابل تراجع 8 واستقرار 4 دون تغير، كذلك كانت خسارة مؤشر السوق الرئيسي وبنسبة 0.2 في المئة أي 11.24 نقطة ليقفل على مستوى 5682.97 نقطة بسيولة متراجعة مجدداً إلى حدود 11.7 مليون دينار تداولت 129.1 مليون سهم عبر 5039 صفقة، وتم تداول 104 أسهم ربح منها 59 وتراجع 28 بينما استقر 17 دون تغير.
وتراجعت أمس، أسهم بيتك والوطني وزين وأجيليتي وهي الأربعة الكبار وفقط كان سهم بنك بوبيان بين الخمسة الكبار باللون الأخضر، لذلك تراجعت المؤشرات بالرغم من زيادة كبيرة في عدد الأسهم الرابحة مقابل عدد أقل من الأسهم الخاسرة، فتأثرت المؤشرات بأوزان الأسهم الخاسرة الكبيرة لتسجل تراجعاً معظم فترات الجلسة، كذلك تراجع النشاط بصورة واضحة خصوصاً أسهم بيتك وأجيليتي والوطني، وتوفقت أسهم الرئيسي خصوصاً سهم جي إف إتش الذي نشط بصورة كبيرة وحقق نمواً بنصف نقطة مئوية وبسيولة تجاوزت مليوني دينار.
بينما في السوق الأول أفضل الأسهم نمواً بين العشرة الأفضل سيولة كان سهم بنك وربة، ثم بوبيان، وسط نمو كبير لسهم ميزان بنسبة 6.5 في المئة، وكان التراجع الأكبر لسهم مشاريع بنسبة 4.8 في المئة، وسجلت أسهم أعيان وآسيا خسارة بين أسهم السوق الرئيسي النشيطة مقابل ارتفاعات الصفاة والتجارية وجياد ومزايا لتنتهي الجلسة حمراء ودون تعاملات كبيرة خلال فترة المزاد التي مالت للضغط على الأسهم القيادية أيضاً.
وسجلت مؤشرات الأسواق المالية بدول مجلس التعاون الخليجي العاملة أمس، وهي 5 مؤشرات وسط غياب مؤشري الإمارات بسبب عطلة نهاية الأسبوع، التي تم تسجيل خسارة كبيرة لأسعار النفط وتداول برنت حول مستوى 87 دولاراً للبرميل بخسارة قاربت 6 في المئة خلال الأسبوع الماضي، ليخسر مؤشر السوق السعودي الرئيسي نسبة قريبة من 1 في المئة ويقترب من كسر مستوى 11 نقطة كما خسر مؤشر سوق قطر المالي وهو من استقبل مساء أمس افتتاح كأس العالم 2022 والذي تترقبه الأوساط السياسية والاقتصادية والرياضية بشغف بالغ، كما خسرت أسواق الكويت والبحرين وعمان.