البديوي وبوريل يبحثان تطورات الأوضاع في غزة
بحث جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، مع جوزيف بوريل مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، التطورات الإقليمية والدولية، وضرورة تضافر وتوحيد الجهود الدولية لوقف الهجمات الإسرائيلية المتواصلة ضد قطاع غزة.
وبحسب بيان الأمانة العامة لمجلس التعاون، جاء ذلك خلال استقبال جاسم محمد البديوي لجوزيف بوريل، أمس الأحد، في مقر الأمانة العامة للمجلس بمدينة الرياض.
وجرى خلال اللقاء «استعراض آخر التطورات والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، وأهمها الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وسبل تعزيز الجهود الدولية والإقليمية المبذولة والرامية لإنهاء هذه الأزمة، ووضع حد لهذه الكارثة الإنسانية».
وناقشا أيضاً «جوانب حوار الأمن الإقليمي لكبار المسؤولين في دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي، والمزمع عقده في 24 يناير الجاري في الرياض، وأهمية هذا الحوار في تعزيز السلم والاستقرار الإقليمي».
وكان الحوار الأمني الخليجي الأوروبي السابق عقد في أكتوبر الماضي بمدينة مسقط، وركز على الحرب في غزة، ودعا إلى ضبط النفس وخفض التصعيد والإفراج عن المحتجزين من الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وبحث البديوي وبوريل في لقائهما أيضاً «سبل تعزيز التعاون بين مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي وتطويره في مختلف المجالات، والتأكيد على أهمية التحرك الجماعي بين الجانبين لمواجهة التحديات الراهنة».
يأتي ذلك في وقت تشهد المنطقة تصعيداً أمنياً على خلفية الحرب التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضي، والتي أسفرت عن استشهاد 22 ألفاً و835 فلسطينياً، وإصابة 58 ألفاً و416 آخرين بجروح، غالبيتهم من الأطفال والنساء وكبار السن، وفق البيانات التي نشرتها وزارة الصحة، الأحد.
وبحسب بيان الأمانة العامة لمجلس التعاون، جاء ذلك خلال استقبال جاسم محمد البديوي لجوزيف بوريل، أمس الأحد، في مقر الأمانة العامة للمجلس بمدينة الرياض.
وجرى خلال اللقاء «استعراض آخر التطورات والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، وأهمها الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وسبل تعزيز الجهود الدولية والإقليمية المبذولة والرامية لإنهاء هذه الأزمة، ووضع حد لهذه الكارثة الإنسانية».
وناقشا أيضاً «جوانب حوار الأمن الإقليمي لكبار المسؤولين في دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي، والمزمع عقده في 24 يناير الجاري في الرياض، وأهمية هذا الحوار في تعزيز السلم والاستقرار الإقليمي».
وكان الحوار الأمني الخليجي الأوروبي السابق عقد في أكتوبر الماضي بمدينة مسقط، وركز على الحرب في غزة، ودعا إلى ضبط النفس وخفض التصعيد والإفراج عن المحتجزين من الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وبحث البديوي وبوريل في لقائهما أيضاً «سبل تعزيز التعاون بين مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي وتطويره في مختلف المجالات، والتأكيد على أهمية التحرك الجماعي بين الجانبين لمواجهة التحديات الراهنة».
يأتي ذلك في وقت تشهد المنطقة تصعيداً أمنياً على خلفية الحرب التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضي، والتي أسفرت عن استشهاد 22 ألفاً و835 فلسطينياً، وإصابة 58 ألفاً و416 آخرين بجروح، غالبيتهم من الأطفال والنساء وكبار السن، وفق البيانات التي نشرتها وزارة الصحة، الأحد.