يخوض المدافع ديان لوفرين (33 عاما)، أحد اللاعبين المخضرمين في المنتخب الكرواتي، وصيف بطل العالم بمونديال روسيا قبل 4 سنوات، نهائيات كأس العالم للمرة الثالثة في مسيرته في قطر 2022 دون أن يفكر حتى الآن في احتمالية الاعتزال عن اللعب مع الفريق الوطني.
ويلعب لوفرين موسمه الثاني في زينيت سان بطرسبرج، حيث وصل من ليفربول الذي لعب فيه 7 سنوات، وفاز معه بلقب دوري أبطال أوروبا. هناك لعب إلى جوار محمد صلاح الذي لن يشارك في مونديال قطر عقب خروج منتخب مصر من التصفيات المؤهلة للبطولة.
وعن «الفرعون» المصري، قال اللاعب الكرواتي الذي لعب دوليا أكثر من 70 مرة: «صلاح يشعر بالغيرة مئة بالمئة، لكن الشيء نفسه كان ليحدث لي. أخبرني أنه سيدعمني بالمونديال، وأشعر بالأسف لأنه ليس موجودا هنا، وهو يحمل العلم الكرواتي».
وتستهل كرواتيا مشوارها في مونديال قطر بعد غد الأربعاء، بمواجهة أمام المغرب.
واعتبر قلب الدفاع الكرواتي أنه «من الرائع للغاية أن أشارك في ثالث مونديال لي. إذا أخبرني أحد بذلك عندما كنت طفلا، ما كنت لأصدقه. كانت مباراتي الأولى مع كرواتيا في عام 2009، أمام قطر».
وتابع: «إنه وضع مثالي بالنسبة للمدرب. لديه 5 مدافعين أكفاء، ويمكن للجميع اللعب أساسيا. نقاتل ونبذل قصارى جهدنا، وفي النهاية المدرب هو من يقرر من سيلعب. لم نحظ بهذا القدر من الكفاءة قبل ذلك. بوسعنا أن نكون مسرورين».
ويمر منتخب كرواتيا بعملية إعادة تحوّل، إذ ينضم اللاعبون الأكبر سنا تدريجيا للأكبر سنا في الفريق. وقال لوفرين في هذا الصدد: «أعتقد أن الشباب سيعطون قوى جديدة للفريق. إنها طاقة جديدة».
وأضاف: «عندما تنضم إلى الفريق، فأنت تعلم ما هي المعايير. فهي واضحة للجميع. إذا كان بوسع لوكا مودريتش أو إيفان بيريشيتش أو دوماجوي فيدا الغياب عن تدريب فهم أيضا بوسعهم ذلك. إنه الشباب يتوقون لإظهار مهاراتهم، وينبغي أن يستمروا في القيام بذلك».
وتستهل كرواتيا مشوارها في مونديال قطر بعد غد الأربعاء، بمواجهة أمام المغرب.
واعتبر قلب الدفاع الكرواتي أنه «من الرائع للغاية أن أشارك في ثالث مونديال لي. إذا أخبرني أحد بذلك عندما كنت طفلا، ما كنت لأصدقه. كانت مباراتي الأولى مع كرواتيا في عام 2009، أمام قطر».
وتابع: «إنه وضع مثالي بالنسبة للمدرب. لديه 5 مدافعين أكفاء، ويمكن للجميع اللعب أساسيا. نقاتل ونبذل قصارى جهدنا، وفي النهاية المدرب هو من يقرر من سيلعب. لم نحظ بهذا القدر من الكفاءة قبل ذلك. بوسعنا أن نكون مسرورين».
ويمر منتخب كرواتيا بعملية إعادة تحوّل، إذ ينضم اللاعبون الأكبر سنا تدريجيا للأكبر سنا في الفريق. وقال لوفرين في هذا الصدد: «أعتقد أن الشباب سيعطون قوى جديدة للفريق. إنها طاقة جديدة».
وأضاف: «عندما تنضم إلى الفريق، فأنت تعلم ما هي المعايير. فهي واضحة للجميع. إذا كان بوسع لوكا مودريتش أو إيفان بيريشيتش أو دوماجوي فيدا الغياب عن تدريب فهم أيضا بوسعهم ذلك. إنه الشباب يتوقون لإظهار مهاراتهم، وينبغي أن يستمروا في القيام بذلك».