10 مدربين بقطر اختبروا المونديال لاعبين في السابق

نشر في 21-11-2022
آخر تحديث 20-11-2022 | 22:27

اختبر 10 من مدربي المنتخبات المشاركة بمونديال 2022 في قطر، المشاركة في بطولة كأس عالم من قبل كلاعبين، مما يمنحهم خبرة إضافية لدى توجيه فرقهم.

ويعد أشهر هؤلاء المدربين ديدييه ديشامب، مدرب منتخب فرنسا، الذي أتيحت له فرصة الفوز بلقب كأس العالم كقائد لـ «البلوز» في بلاده عام 1998، عندما فاز أصحاب الضيافة على البرازيل في النهائي، وفي مونديال روسيا 2018 فاز باللقب كمدرب.

ومن ناحيته، شارك لويس إنريكي مارتينيز، مدرب إسبانيا في كأس العالم، كلاعب نسخ الولايات المتحدة 1994 وفرنسا 1998 وكوريا واليابان 2002.

وسجل إنريكي، الذي لعب في مراكز مختلفة، هدفين في مشاركاته بكأس العالم ومازالت محفورة في الأذهان صورته بأنف مكسور بعد تلقّيه ضربة من الإيطالي ماورو تاسوتي في ربع نهائي مونديال 1994.

وتوّج ليونيل سكالوني مدرب الأرجنتيني وقائدها نحو التتويج بالنسخة الأخيرة من كوبا أميركا، بكأس العالم تحت 20 عاماً كلاعب في 1997 وفي مونديال 2006 بألمانيا شارك مع المنتخب الأول.

وسيكون مونديال قطر 2022 ثاني بطولة كأس عالم لغاريث ساوثغيت على رأس الإدارة الفنية لإنكلترا، بعدما قاد منتخب «الأسود الثلاثة» لنصف نهائي مونديال روسيا 2018.

وكلاعب شارك ساوثغيت في مونديال 1998 بفرنسا و2002 في كوريا واليابان.

وفي 4 نسخ من كأس العالم شارك كلاعب ريجوبرت سونغ مدرب الكاميرون، وذلك في 1994 بالولايات المتحدة وفرنسا 1998 وكوريا واليابان 2022 وجنوب إفريقيا 2010.

وإجمالاً شارك سونغ، الذي خاض أول مونديال، وهو في عمر 17 عاماً، في 9 مباريات بكأس العالم تعرّض خلالها للطرد مرتين في نسختين مختلفتين.

دراغان ستويكوفيتش

وفي كأس العالم إيطاليا 1990 وفرنسا 1998، شارك مدرب صربيا دراغان ستويكوفيتش كلاعب وسجل 3 أهداف بواقع هدفين في إيطاليا وآخر في فرنسا.

وسيحاول أليو سيسيه، أحد لاعبي المنتخب السنغالي الذي تألّق في مونديال كوريا واليابان 2002 الذي وصل فيه إلى ربع النهائي، إعادة «أسود التيرانغا» إلى مستوى متقدم من جديد من مقعد المدرب.

وفي نسختَي كوريا واليابان وألمانيا كان مدرب الولايات المتحدة غريغ بيرهالتر أحد أعضاء فريق منتخب «أبناء العام سام».

ومن ناحيته، مثل باولو بينتو المنتخب البرتغالي في مونديال 2002 الذي لم يتجاوز فيه المنتخب دور المجموعات.

وفي 2014 سنحت له فرصة تدريب المنتخب البرتغالي، محققا نفس النتيجة، والآن يعود لكأس العالم على رأس الإدارة الفنية لمنتخب كوريا الجنوبية.

ومع غانا بلغ أوتو أدو ثمن نهائي مونديال ألمانيا 2006، والآن يطمح إلى تحقيق نفس النتيجة على الأقل كمدرب لـ «النجوم السوداء».

back to top