فور إشراقة شمس قطر أمس على العالمية، وإعلان أميرها الشيخ تميم بن حمد انطلاق منافسات كأس العالم لكرة القدم 2022 التي تستضيفها بلاده، في حفل بهيج على استاد البيت بالدوحة، بحضور عدد من زعماء العالم، كان في طليعتهم ممثل سمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد، سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد، بعث صاحب السمو برسالة تهنئة إلى أخيه الشيخ تميم، أكد فيها أن دولة قطر الشقيقة جسدت بكل كفاءة واقتدار عبر استضافتها لهذه الفعالية الرياضية الاستثنائية رسالة المحبة والسلام لشعوب العالم قاطبة.
وأعرب سموه عن اعتزازه وفخره باحتضان قطر، كأول دولة عربية، لهذا الحدث الرياضي الدولي المهم الذي هو محط أنظار وإعجاب العالم أجمع، مبيناً سموه أنه تابع بكثير من الإعجاب حفل الافتتاح الباهر للبطولة.
وأشاد بما سخرته الدوحة من استعدادات هائلة، وبما قامت به أجهزتها المعنية من جهود مكثفة لإنجاح هذه البطولة التي يترقبها ويتابعها العالم بكل شغف واهتمام، حيث تتنافس فيها جميع الفرق المشاركة، بصورة تسهم في تعزيز أواصر التواصل والترابط بين شعوب العالم، متمنياً للبطولة كل التوفيق والنجاح وتحقيق أهدافها المنشودة، وأن يحقق الله تعالى لقطر وشعبها الكريم كل ما يتطلع إليه من تقدم ورقي وازدهار في ظل قيادتها الحكيمة.
وفي كلمته خلال الافتتاح، قال أمير قطر: «بدءاً من هذا المساء وطوال 28 يوماً، سنتابع، ومعنا العالم بأسره المهرجان الكروي الكبير».
وذكر أن «الناس سيجتمعون على اختلاف أجناسهم وجنسياتهم وعقائدهم وتوجهاتهم هنا في قطر»، معقباً: «ما أجمل أن يضع الناس ما يفرقهم جانباً لكي يحتفوا بتنوعهم وما يجمعهم في الوقت ذاته».
وأعرب سموه عن اعتزازه وفخره باحتضان قطر، كأول دولة عربية، لهذا الحدث الرياضي الدولي المهم الذي هو محط أنظار وإعجاب العالم أجمع، مبيناً سموه أنه تابع بكثير من الإعجاب حفل الافتتاح الباهر للبطولة.
وأشاد بما سخرته الدوحة من استعدادات هائلة، وبما قامت به أجهزتها المعنية من جهود مكثفة لإنجاح هذه البطولة التي يترقبها ويتابعها العالم بكل شغف واهتمام، حيث تتنافس فيها جميع الفرق المشاركة، بصورة تسهم في تعزيز أواصر التواصل والترابط بين شعوب العالم، متمنياً للبطولة كل التوفيق والنجاح وتحقيق أهدافها المنشودة، وأن يحقق الله تعالى لقطر وشعبها الكريم كل ما يتطلع إليه من تقدم ورقي وازدهار في ظل قيادتها الحكيمة.
وفي كلمته خلال الافتتاح، قال أمير قطر: «بدءاً من هذا المساء وطوال 28 يوماً، سنتابع، ومعنا العالم بأسره المهرجان الكروي الكبير».
وذكر أن «الناس سيجتمعون على اختلاف أجناسهم وجنسياتهم وعقائدهم وتوجهاتهم هنا في قطر»، معقباً: «ما أجمل أن يضع الناس ما يفرقهم جانباً لكي يحتفوا بتنوعهم وما يجمعهم في الوقت ذاته».