تقدم النائب عبدالله الأنبعي بسؤالين إلى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير النفط وزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار سعد البراك، حول عدد أبراج الحفر وإصلاح الآبار في العمليات المشتركة بالوفرة، وكم عدد الشركات المتعاقد معها؟ وكم عدد الموظفين الوطنيين السعوديين والكويتيين المشرفين عليهم؟ ومشاركة الكويت في «إكسبو البيئة» في قطر.
وتساءل الأنبعي: منذ عودة الإنتاج بالمنطقة المقسومة، كم عدد الحفارات الجديدة التي دخلت الخدمة بالعمليات المشتركة بالوفرة؟ وما الأعداد لكل شركة متعاقد معها؟ وهل صاحب تلك الزيادة بعدد الحفارات زيادة مماثلة بعدد الموظفين الكويتيين الممثلين للشركة الكويتية لنفط الخليج بالأقسام المختصة؟
كما تساءل عن عدد المهندسين الكويتيين المختصين بإعداد برامج عمل أبراج الحفر وإصلاح الآبار قبل وبعد دخول أبراج الحفر الجديدة للخدمة؟ وهل صاحبت تلك الزيادة زيادة مناسبة بعدد الموظفين الكويتيين الممثلين لشركة نفط الخليج الكويتية؟ وما احتياجات الشركة الكويتية لنفط الخليج المستقبلية من الكوادر الوطنية بجميع التخصصات؟
وطلب تزويده بالدراسات المستقبلية المعدة من الشركة، وتساءل: هل تمت إعادة العمل بمركز التدريب الخاص بعمليات الوفرة بعد عودة الإنتاج بها؟ وكم تبلغ التكلفة التشغيلية على الشركة من مستحقات ومصاريف إدارية وصيانة سنوية؟ وما خطط وبرامج التدريب الموضوعة له؟ وكم عدد الموظفين المستفيدين منه خلال الأعوام الثلاثة الماضية؟ يرجى تزويدي بالمستندات ذات الصلة، وهل تتحمل الشركة الكويتية لنفط الخليج تكلفة مركز التدريب في الوفرة منفردة أم مشتركة مع الجانب السعودي؟ يرجى تزويدي بصورة ضوئية للقرارات والاتفاقيات الخاصة بتشغيل مركز التدريب.
من جهة أخرى، تساءل الأنبعي حول مهمة الهيئة العامة للبيئة في المعرض الدولي للبستنة «إكسبو قطر 2023» مستفسراً: كم كانت تكلفة السفر؟ وكم عدد أعضاء الوفد؟ وكم كان المبلغ المخصص لكل شخص؟