لم يردد لاعبو المنتخب الإيراني النشيد الوطني قبيل مباراتهم الافتتاحية ببطولة كأس العالم لكرة القدم المقامة أمام المنتخب الإنجليزي، وقام التليفزيون الإيراني بقطع البث.
ويعتقد نشطاء إيرانيون أن تصرفات اللاعبين كانت إيماءة لدعمهم للاحتجاجات المناهضة للحكومة في البلاد.
وأطلقت العديد من الجماهير في الملعب صافرات الاستهجان أثناء عزف النشيد الوطني.
وأعربت العديد من الجماهير الإيرانية، المتواجدة في الملعب، عن تضامنهم مع الاحتجاجات.
وكان من الممكن مشاهدة الجماهير الإيرانية ترتدي قمصان مكتوب عليها «السيدات، حياة، حرية» في ملعب خليفة الدولي اليوم الاثنين.
وقال أحد الجماهير الذي رفض الإفصاح عن اسمه إن السلطات الإيرانية قتلت السيدات والأطفال خلال قمع الاحتجاجات المناهضة للحكومة وأن المظاهرات تستحق الدعم.
ودعا قائد المنتخب الإيراني إحسان حاج صيفي، أمس الأحد، للتغيير وأرسل تعازيه إلى أسر الضحايا.
ويقدر نشطاء حقوق الانسان أن هناك أكثر من 400 شخصاً قتلوا حتى الآن في المظاهرات.
وتشهد إيران منذ قرابة شهرين، احتجاجات أعقبت وفاة الشابة مهسا أميني «22 عاماً» بعد ثلاثة أيام من توقيفها من قبل شرطة الأخلاق لعدم التزامها القواعد الصارمة للباس في الجمهورية الإسلامية.
ويعتقد نشطاء إيرانيون أن تصرفات اللاعبين كانت إيماءة لدعمهم للاحتجاجات المناهضة للحكومة في البلاد.
وأطلقت العديد من الجماهير في الملعب صافرات الاستهجان أثناء عزف النشيد الوطني.
وأعربت العديد من الجماهير الإيرانية، المتواجدة في الملعب، عن تضامنهم مع الاحتجاجات.
وكان من الممكن مشاهدة الجماهير الإيرانية ترتدي قمصان مكتوب عليها «السيدات، حياة، حرية» في ملعب خليفة الدولي اليوم الاثنين.
وقال أحد الجماهير الذي رفض الإفصاح عن اسمه إن السلطات الإيرانية قتلت السيدات والأطفال خلال قمع الاحتجاجات المناهضة للحكومة وأن المظاهرات تستحق الدعم.
ودعا قائد المنتخب الإيراني إحسان حاج صيفي، أمس الأحد، للتغيير وأرسل تعازيه إلى أسر الضحايا.
ويقدر نشطاء حقوق الانسان أن هناك أكثر من 400 شخصاً قتلوا حتى الآن في المظاهرات.
وتشهد إيران منذ قرابة شهرين، احتجاجات أعقبت وفاة الشابة مهسا أميني «22 عاماً» بعد ثلاثة أيام من توقيفها من قبل شرطة الأخلاق لعدم التزامها القواعد الصارمة للباس في الجمهورية الإسلامية.