هناك العديد من التساؤلات التي تدور في رأس تيتي، مدرب المنتخب البرازيلي الأول لكرة القدم؛ ماذا سيفعل مع الظهيرين؟ ومَن الذي سيدفع به في مركز رأس الحربة؟ وإذا ما كان سيضع فينيسيوس جونيور أم لا؟
ولا يضمن مهاجم ريال مدريد المشاركة أساسياً مع منتخب «السيليساو»، وسيتم تحديد دوره في المنتخب اعتماداً على تشكيلة الفريق التي سيعتمدها المدرب أمام صربيا.
وتشير الخطة إلى أن تيتي، الذي ينتظر أن يلعب بطريقة دفاعية الخميس القادم، سيستهل مشواره بمونديال قطر 2022 بخط وسط يتضمن لوكاس باكيتا، مثلما فعل أمام تونس (5-1) وكوريا الجنوبية (1-5)، في آخر وديتين للمنتخب الكناري قبل المونديال.
وسيعني هذا أن يترك فينيسيوس خارج التشكيل الرئيسي، حيث سيلعب باكيتا كلاعب طرف أيسر، مع نيمار في مركز صانع الألعاب، ورافينيا بالرواق الأيمن، وريتشارليسون وغابرييل جيسوس بمركز الهجوم. وفي الخلف سيلعب بالمحور المزدوج، والذي سيشغله بالتأكيد كاسيميرو، إلى جانب أيمن فريد أو فابينيو.
مستوى مختلف مع المنتخب
ولا تُعد مسألة جلوس فينيسيوس بديلاً مع منتخب البرازيل مفاجأة، حيث إن لاعب ريال مدريد، ورغم تألقه في الموسم السابق على مستوى الأندية، لكن أداءه وما يقدمه مع البرازيل ليس بنفس المستوى.
وبينما يسجل «فيني» هدفاً في كل مباراتين بالمتوسط مع «الملكي»، فإنه سجل هدفاً واحداً في 16 مشاركة مع البرازيل.
ومنذ مشاركته الأولى مع «السيليساو» في نوفمبر 2019، خاض فينيسيوس مباراة واحدة كاملة أمام الأرجنتين في نوفمبر 2021، ولعب أساسياً فقط في سبع مباريات.
ويرى تيتي أن باكيتا (35 مباراة دولية) بإمكانه منح البرازيل مزيداً من التوازن في خط الوسط، لما يتمتع به من خبرة دولية.
ورغم أن فيني (22 عاماً) يبرز أكثر بالمباريات المهمة، وخاصة في دوري أبطال أوروبا، الذي ساهم في تتويج فريقه بلقبه الأخير أمام ليفربول بفضل الهدف الذي سجله، فإن باكيتا (25 عاماً) على النقيض، لم يتوج بأي لقب، لا مع ليون الفرنسي، ولا وست هام يونايتد. أما بخصوص كوبا أميركا 2019، التي توجت البرازيل بلقبها، فلم يشارك في أي دقيقة خلال الدورين نصف النهائي والنهائي.
ولا يضمن مهاجم ريال مدريد المشاركة أساسياً مع منتخب «السيليساو»، وسيتم تحديد دوره في المنتخب اعتماداً على تشكيلة الفريق التي سيعتمدها المدرب أمام صربيا.
وتشير الخطة إلى أن تيتي، الذي ينتظر أن يلعب بطريقة دفاعية الخميس القادم، سيستهل مشواره بمونديال قطر 2022 بخط وسط يتضمن لوكاس باكيتا، مثلما فعل أمام تونس (5-1) وكوريا الجنوبية (1-5)، في آخر وديتين للمنتخب الكناري قبل المونديال.
وسيعني هذا أن يترك فينيسيوس خارج التشكيل الرئيسي، حيث سيلعب باكيتا كلاعب طرف أيسر، مع نيمار في مركز صانع الألعاب، ورافينيا بالرواق الأيمن، وريتشارليسون وغابرييل جيسوس بمركز الهجوم. وفي الخلف سيلعب بالمحور المزدوج، والذي سيشغله بالتأكيد كاسيميرو، إلى جانب أيمن فريد أو فابينيو.
مستوى مختلف مع المنتخب
ولا تُعد مسألة جلوس فينيسيوس بديلاً مع منتخب البرازيل مفاجأة، حيث إن لاعب ريال مدريد، ورغم تألقه في الموسم السابق على مستوى الأندية، لكن أداءه وما يقدمه مع البرازيل ليس بنفس المستوى.
وبينما يسجل «فيني» هدفاً في كل مباراتين بالمتوسط مع «الملكي»، فإنه سجل هدفاً واحداً في 16 مشاركة مع البرازيل.
ومنذ مشاركته الأولى مع «السيليساو» في نوفمبر 2019، خاض فينيسيوس مباراة واحدة كاملة أمام الأرجنتين في نوفمبر 2021، ولعب أساسياً فقط في سبع مباريات.
ويرى تيتي أن باكيتا (35 مباراة دولية) بإمكانه منح البرازيل مزيداً من التوازن في خط الوسط، لما يتمتع به من خبرة دولية.
ورغم أن فيني (22 عاماً) يبرز أكثر بالمباريات المهمة، وخاصة في دوري أبطال أوروبا، الذي ساهم في تتويج فريقه بلقبه الأخير أمام ليفربول بفضل الهدف الذي سجله، فإن باكيتا (25 عاماً) على النقيض، لم يتوج بأي لقب، لا مع ليون الفرنسي، ولا وست هام يونايتد. أما بخصوص كوبا أميركا 2019، التي توجت البرازيل بلقبها، فلم يشارك في أي دقيقة خلال الدورين نصف النهائي والنهائي.