ليلى الموسوي: تخفيض أسعار الكتب تشجيعاً للقراء
تناولت الرئيسة التنفيذية للتقدم العلمي للنشر د. ليلى الموسوي، أحد المراكز التابعة لمؤسسة الكويت للتقدم العلمي، مشاركة المركز بشكل خاص ومميز في جناح الطفل بمعرض الكويت الدولي للكتاب الـ 45، وتخفيض أسعار الكتب المعروضة، وأنشطة الجناح المستمرة.
وقالت الموسوي، لـ «الجريدة»، إن شعار مشاركة المركز في الدورة الحالية للمعرض هو DNA أو الحمض النووي، إذ يتم التعريف من خلال الجناح بأنشطته التفاعلية المختلفة، وإصداراته العلمية المتنوعة حول الحمض النووي، وتاريخ اكتشافه، وجهود العلماء في هذا المجال، والجانب الكيميائي والبيولوجي للحمض النووي، وكيفية «تأثيره على حياتنا بشكل أكبر مما يتصوره الكثيرون».
وتشجيعاً للقراءة والإقبال على الكتاب، خصوصاً العلمي منه، أكدت أن أسعار الكتب تم تخفيضها بشكل كبير، لتكون بمتناول الجميع، ولضمان وصول المعلومات إلى أكبر عدد من الزوار القراء، وتحبيباً وتشجيعاً للقراءة.
وأشارت إلى علاقة التعاون المستمرة والقوية بين مركز التقدم العلمي للنشر والمجلس الأعلى للثقافة والفنون والآداب، لذلك جاء حضور مركز التقدم العلمي بالمعرض في أفضل صوره، نتيجة الجهود التي بذلها المجلس الوطني لإنجاح المعرض بشكل عام، وجميع المشاركين فيه، مثمنة جهود المجلس، التي كان لها أثر كبير في الإقبال الكثيف على المعرض وحُسن التنظيم وتنوع الجرعة الثقافية التي يتميز بها المهرجان الثقافي الأهم بالكويت.
ورحبت الموسوي بضيوف المعرض والجناح يومياً من الأطفال والكبار، للاستمتاع بأنشطته الثقافية والعلمية والترفيهية صباحاً ومساءً، فضلاً عن طلبة المدارس، الذين يحضرون يومياً للاستمتاع بأنشطة الجناح التي يتم تقديمها بشكل مُحبب للأطفال، حيث يتم تقديم المعلومة بأفضل السبل، لضمان الاستفادة للجميع.
ولفتت إلى أن اختيار الحمض النووي كشعار للدورة الجديدة من معرض الكتاب، والأولى بعد الجائحة، جاء بوحي من فيروس كورونا، وكيف أن الحمض النووي كان أحد العوامل الظاهرة بقوة في التصدي للجائحة، لذلك فإن إصدارات مركز التقدم العلمي للنشر تعزز تلك الإشكالية، من خلال كتب تثقيفية وأنشطة متنوعة.
وقالت الموسوي، لـ «الجريدة»، إن شعار مشاركة المركز في الدورة الحالية للمعرض هو DNA أو الحمض النووي، إذ يتم التعريف من خلال الجناح بأنشطته التفاعلية المختلفة، وإصداراته العلمية المتنوعة حول الحمض النووي، وتاريخ اكتشافه، وجهود العلماء في هذا المجال، والجانب الكيميائي والبيولوجي للحمض النووي، وكيفية «تأثيره على حياتنا بشكل أكبر مما يتصوره الكثيرون».
وتشجيعاً للقراءة والإقبال على الكتاب، خصوصاً العلمي منه، أكدت أن أسعار الكتب تم تخفيضها بشكل كبير، لتكون بمتناول الجميع، ولضمان وصول المعلومات إلى أكبر عدد من الزوار القراء، وتحبيباً وتشجيعاً للقراءة.
وأشارت إلى علاقة التعاون المستمرة والقوية بين مركز التقدم العلمي للنشر والمجلس الأعلى للثقافة والفنون والآداب، لذلك جاء حضور مركز التقدم العلمي بالمعرض في أفضل صوره، نتيجة الجهود التي بذلها المجلس الوطني لإنجاح المعرض بشكل عام، وجميع المشاركين فيه، مثمنة جهود المجلس، التي كان لها أثر كبير في الإقبال الكثيف على المعرض وحُسن التنظيم وتنوع الجرعة الثقافية التي يتميز بها المهرجان الثقافي الأهم بالكويت.
ورحبت الموسوي بضيوف المعرض والجناح يومياً من الأطفال والكبار، للاستمتاع بأنشطته الثقافية والعلمية والترفيهية صباحاً ومساءً، فضلاً عن طلبة المدارس، الذين يحضرون يومياً للاستمتاع بأنشطة الجناح التي يتم تقديمها بشكل مُحبب للأطفال، حيث يتم تقديم المعلومة بأفضل السبل، لضمان الاستفادة للجميع.
ولفتت إلى أن اختيار الحمض النووي كشعار للدورة الجديدة من معرض الكتاب، والأولى بعد الجائحة، جاء بوحي من فيروس كورونا، وكيف أن الحمض النووي كان أحد العوامل الظاهرة بقوة في التصدي للجائحة، لذلك فإن إصدارات مركز التقدم العلمي للنشر تعزز تلك الإشكالية، من خلال كتب تثقيفية وأنشطة متنوعة.