صوّت العلماء وممثلو الحكومات المجتمعون في مؤتمر بفرنسا على إلغاء الثانية الكبيسة بحلول عام 2035، وفقاً للمنظمة المسؤولة عن ضبط الوقت العالمي.
وقال موقع روسيا اليوم، أمس، إن القرار اتّخذه ممثلو للحكومات بجميع أنحاء العالم في المؤتمر العام للأوزان والمقاييس (CGPM)، في 18 الجاري، مشيراً إلى أن هذا يعني أنه اعتباراً من عام 2035، أو ربما قبل ذلك، سيسمح للوقت الفلكي (المعروف باسم UT1) بالتباعد بأكثر من ثانية واحدة عن التوقيت العالمي المنسّق (المعروف باسم UTC)، والذي يعتمد على العلامة الثابتة للساعات الذريّة.
ومنذ عام 1972، تُضاف ثانية كبيسة كلما انفصل أحد النظامين الزمنيين عن الآخر بأكثر من 0.9 من الثانية.
وبينما تمرّ الثواني الكبيسة دون أن يلاحظها معظم الناس، فإنّها يمكن أن تسبب مشاكل لمجموعة من الأنظمة التي تتطلب تدفقاً دقيقاً وغير متقطع للوقت.
وقال موقع روسيا اليوم، أمس، إن القرار اتّخذه ممثلو للحكومات بجميع أنحاء العالم في المؤتمر العام للأوزان والمقاييس (CGPM)، في 18 الجاري، مشيراً إلى أن هذا يعني أنه اعتباراً من عام 2035، أو ربما قبل ذلك، سيسمح للوقت الفلكي (المعروف باسم UT1) بالتباعد بأكثر من ثانية واحدة عن التوقيت العالمي المنسّق (المعروف باسم UTC)، والذي يعتمد على العلامة الثابتة للساعات الذريّة.
ومنذ عام 1972، تُضاف ثانية كبيسة كلما انفصل أحد النظامين الزمنيين عن الآخر بأكثر من 0.9 من الثانية.
وبينما تمرّ الثواني الكبيسة دون أن يلاحظها معظم الناس، فإنّها يمكن أن تسبب مشاكل لمجموعة من الأنظمة التي تتطلب تدفقاً دقيقاً وغير متقطع للوقت.