حمد بن خليفة: الحضور الجماهيري لكأس آسيا.. فاق كل التوقعات
قال وزير الرياضة والشباب القطري الشيخ حمد بن خليفة اليوم الاثنين إن الحضور الجماهيري لبطولة كأس آسيا لكرة القدم قطر 2023 «فاق كل التوقعات».
وأوضح الشيخ حمد بن خليفة الذي يتولى رئاسة اللجنة المنظمة لكأس آسيا خلال لقاء مع الصحفيين في مركز قطر للمؤتمرات أن بيع التذاكر في البطولة تخطى 1.2 مليون بطاقة في حين شاهد المباريات حتى الآن 620 ألف متفرج.
واعتبر أن أبرز عوامل الإقبال الجماهيري تتضمن «العدد» الكبير من جاليات المنتخبات المشاركة لا سيما العربية منها إلى جانب «حداثة الملاعب» التي احتضنت أيضاً مباريات مونديال قطر 2022 ما جعل الجمهور «يتوق» إلى متابعة المنافسات في ملاعب «أنيقة» بالإضافة إلى سهولة المواصلات بوجود المترو الذي يستطيع نقل آلاف الأشخاص «بسرعة كبيرة» إلى مكان الحدث.
وعن الفرق بين تنظيم مونديال 2022 وكأس آسيا 2023، ذكر الشيخ حمد أنه تم وضع «المعايير العالية» ذاتها كما أن معظم الأشخاص الذين أشرفوا على سير عمليات كأس العالم قطر 2022 هم أنفسهم موجودون في البطولة القارية.
واعتبر أن «الحلم الأكبر» هو استضافة قطر لدورة الألعاب الأولمبية، مشيراً إلى أنه سبق الترشح لاستضافة الألعاب في الأعوام الأخيرة و«امتلاك النية للتقدم مجدداً»، علماً أن دورة الألعاب الأولمبية المقبلة ستقام في العاصمة الفرنسية باريس صيف العام الحالي في حين ستستضيفها مدينة لوس أنجلوس الأمريكية عام 2028 ثم ستقام في مدينة بريزبين الأسترالية عام 2032.
وأكد الشيخ حمد أن منطقة الخليج ككل أثبت أنها تملك الإمكانيات لاستضافة أكبر الأحداث الرياضية، مشيراً في هذا السياق إلى السعودية التي ستستضيف كأس آسيا لكرة القدم عام 2027 وكأس العالم لكرة القدم عام 2034.
وعن بطولة «كأس العرب» قال وزير الرياضة والشباب القطري إنها شهدت «نجاحاً كبيراً» وستعود «بحلة جديدة» بالتنسيق مع الاتحادين الدولي والعربي لكرة القدم وغيرهما من الجهات الأخرى ذات الصلة، مشيراً إلى أنه سيتم الإعلان عن التفاصيل كافة «قريباً».
وأوضح الشيخ حمد بن خليفة الذي يتولى رئاسة اللجنة المنظمة لكأس آسيا خلال لقاء مع الصحفيين في مركز قطر للمؤتمرات أن بيع التذاكر في البطولة تخطى 1.2 مليون بطاقة في حين شاهد المباريات حتى الآن 620 ألف متفرج.
واعتبر أن أبرز عوامل الإقبال الجماهيري تتضمن «العدد» الكبير من جاليات المنتخبات المشاركة لا سيما العربية منها إلى جانب «حداثة الملاعب» التي احتضنت أيضاً مباريات مونديال قطر 2022 ما جعل الجمهور «يتوق» إلى متابعة المنافسات في ملاعب «أنيقة» بالإضافة إلى سهولة المواصلات بوجود المترو الذي يستطيع نقل آلاف الأشخاص «بسرعة كبيرة» إلى مكان الحدث.
وعن الفرق بين تنظيم مونديال 2022 وكأس آسيا 2023، ذكر الشيخ حمد أنه تم وضع «المعايير العالية» ذاتها كما أن معظم الأشخاص الذين أشرفوا على سير عمليات كأس العالم قطر 2022 هم أنفسهم موجودون في البطولة القارية.
واعتبر أن «الحلم الأكبر» هو استضافة قطر لدورة الألعاب الأولمبية، مشيراً إلى أنه سبق الترشح لاستضافة الألعاب في الأعوام الأخيرة و«امتلاك النية للتقدم مجدداً»، علماً أن دورة الألعاب الأولمبية المقبلة ستقام في العاصمة الفرنسية باريس صيف العام الحالي في حين ستستضيفها مدينة لوس أنجلوس الأمريكية عام 2028 ثم ستقام في مدينة بريزبين الأسترالية عام 2032.
وأكد الشيخ حمد أن منطقة الخليج ككل أثبت أنها تملك الإمكانيات لاستضافة أكبر الأحداث الرياضية، مشيراً في هذا السياق إلى السعودية التي ستستضيف كأس آسيا لكرة القدم عام 2027 وكأس العالم لكرة القدم عام 2034.
وعن بطولة «كأس العرب» قال وزير الرياضة والشباب القطري إنها شهدت «نجاحاً كبيراً» وستعود «بحلة جديدة» بالتنسيق مع الاتحادين الدولي والعربي لكرة القدم وغيرهما من الجهات الأخرى ذات الصلة، مشيراً إلى أنه سيتم الإعلان عن التفاصيل كافة «قريباً».