نعلم تمام العلم أن الإحصائيات التي تدل على تعاطي المخدرات، أصبحت كبيرة ومرعبة!
الأرقام تدل على أن هناك ما يقارب المئة وخمسين ألف متعاطٍ للمخدرات، ولا نستبعد أن يكون نصفهم مدمنين!
شباب ذكور وأناث يتعاطون المخدرات، وإن كنت تعتقد أن بيتك آمن منها فليس من الضرورة أن يكون جميع جيرانك بنفس الأمان وبيوتهم خالية من المخدرات!
لا يكفي الترديد بأن المخدرات آفة يجب القضاء عليها...
ولا يكفي الإعلان عن ضبط كميات مهولة من المخدرات عبر المراكز الحدودية وغيرها...
ولا يكفي أيضاً نشر أعداد المساجين المدانين بتجارة وتعاطي هذه السموم!
الجهات الأمنية مسؤولة وتبذل جهوداً كبيرة، إلا أن المسؤولية تقع على المجتمع ككل وهنا يأتي دور جميع الأطراف المشاركة والتعاون للحد من وأيضاً القضاء على المخدرات بالأسلوب العلمي والطبي الصحيح...
مجتمع صغير كالكويت سينهدم من الداخل ما لم يتدارك الجميع هذا الأمر ويتعاونوا لصيانة الأجيال بالتوعية بالحيل المستخدمة التي تغري الشباب بتجربة المخدرات بمختلف أنواعها.
التحرك سريعاً واجب الجميع فالضحايا بازدياد وكذلك أعداد المساجين!
نحن كمجتمع صغير وبسيط بانتظار الحلول...
فهل ستأتي يا ترى؟!
الأرقام تدل على أن هناك ما يقارب المئة وخمسين ألف متعاطٍ للمخدرات، ولا نستبعد أن يكون نصفهم مدمنين!
شباب ذكور وأناث يتعاطون المخدرات، وإن كنت تعتقد أن بيتك آمن منها فليس من الضرورة أن يكون جميع جيرانك بنفس الأمان وبيوتهم خالية من المخدرات!
لا يكفي الترديد بأن المخدرات آفة يجب القضاء عليها...
ولا يكفي الإعلان عن ضبط كميات مهولة من المخدرات عبر المراكز الحدودية وغيرها...
ولا يكفي أيضاً نشر أعداد المساجين المدانين بتجارة وتعاطي هذه السموم!
الجهات الأمنية مسؤولة وتبذل جهوداً كبيرة، إلا أن المسؤولية تقع على المجتمع ككل وهنا يأتي دور جميع الأطراف المشاركة والتعاون للحد من وأيضاً القضاء على المخدرات بالأسلوب العلمي والطبي الصحيح...
مجتمع صغير كالكويت سينهدم من الداخل ما لم يتدارك الجميع هذا الأمر ويتعاونوا لصيانة الأجيال بالتوعية بالحيل المستخدمة التي تغري الشباب بتجربة المخدرات بمختلف أنواعها.
التحرك سريعاً واجب الجميع فالضحايا بازدياد وكذلك أعداد المساجين!
نحن كمجتمع صغير وبسيط بانتظار الحلول...
فهل ستأتي يا ترى؟!