ضمن استراتيجيته لعام 2025، وفي إطار خططه للتحول الرقمي التي تتواصل بنجاح، حقق بنك الخليج نقلة نوعية وطفرات غير مسبوقة على مستوى الفروع، بعد زيادة عددها إلى 53 فرعاً، وتقليص متوسط إنجاز المعاملات المصرفية، وإضافة خدمات نوعية، منها الإصدار الفوري لبطاقات السحب الآلي، وتطوير أجهزة الصراف الآلي والتفاعلي ATM، ITM.
في هذا الإطار، قال نائب المدير العام للخدمات المصرفية الشخصية مدير إدارة الفروع باسل الأسد، إن «الخليج» يعمل من خلال استراتيجية واضحة لجعل تجربة العميل في البنك الأكثر تميزاً مصرفياً، من خلال خطة للتحول الرقمي تمس مختلف الخدمات والمعاملات المصرفية التي يقدمها البنك، ما يجعل التجربة المصرفية السهلة مع «الخليج» أكثر سهولة، ومتاحة للجميع في كل مكان وبأي وقت.
وأوضح أن البنك أطلق خدمة الإصدار الفوري لبطاقات السحب الآلي في أكثر من 28 فرعاً من فروعه خلال الفترة الماضي، وجارٍ توفير الخدمة في باقي الفروع، متوقعاً أن تصل نسبة التطبيق إلى 100 في المئة بحلول الربع الأول من عام 2023.
وأشار إلى أن «الخليج» نجح في تقليص متوسط إنجاز المعاملة داخل مختلف الفروع إلى وقت قياسي خلال الفترة الماضية، على وقع التطورات الإيجابية الكبيرة التي شهدها البنك، وفي مقدمتها إطلاق التطبيق الجديد كلياً على الهواتف الذكية، الذي يتسم بالتصميم الذكي والسهولة والبساطة، ما ساهم في تخفيف الضغط عن الفروع، إذ بات بإمكان العميل إنجاز الكثير من المعاملات المصرفية عبر التطبيق، بما فيها فتح الحساب خلال دقيقة واحدة، والقيام بالتحويلات المحلية والدولية، والدفع والتمويل الإلكتروني، وإدارة البطاقات الائتمانية، والسحب الآلي، وغيرها من المعاملات.
وبيَّن أن من بين العوامل الرئيسية في تقليص وقت إنجاز المعاملة المصرفية؛ توفير أجهزة الصراف الآلي ATM متعددة الأغراض، التي تمكن العميل من السحب والإيداع النقدي، في أي وقت وعلى مدار الساعة، كذلك وجود أجهزة الصراف الآلي التفاعلي ITM في 11 فرعاً، بينها جهاز صراف آلي تفاعلي من السيارة، جميعها تعمل من 8:00 صباحاً حتى 11:30 مساءً.
ونوه إلى أن اعتماد البنك لأحدث إصدار من نظام الرد الآلي في مركز الاتصال ساهم كذلك في تلبية الطلب المتزايد من العملاء على الخدمات الرقمية، وجعل زيارة العميل للفرع تتم في نطاق ضيق.
وأكد أن «الخليج» حريص على توفير خدماته المصرفية للعملاء على مدار 24 ساعة، بمختلف الطرق والوسائل، من خلال الموقع الإلكتروني، وتطبيق الخليج على الموبايل، ومركز الاتصال ووسائل التواصل الاجتماعي وأجهزة الصراف الآلي، إلى جانب الفروع المنتشرة في مختلف المناطق.
ولفت إلى أن التدريب المستمر وتطوير الكوادر البشرية وقدرتهم على تطبيق الإجراءات والتسهيلات، التي يتم إقرارها، سواء في السياسات الداخلية للبنك أو من الجهات الرقابية، ساهم بشكل كبير في سرعة إنجاز المعاملات.
في هذا الإطار، قال نائب المدير العام للخدمات المصرفية الشخصية مدير إدارة الفروع باسل الأسد، إن «الخليج» يعمل من خلال استراتيجية واضحة لجعل تجربة العميل في البنك الأكثر تميزاً مصرفياً، من خلال خطة للتحول الرقمي تمس مختلف الخدمات والمعاملات المصرفية التي يقدمها البنك، ما يجعل التجربة المصرفية السهلة مع «الخليج» أكثر سهولة، ومتاحة للجميع في كل مكان وبأي وقت.
وأوضح أن البنك أطلق خدمة الإصدار الفوري لبطاقات السحب الآلي في أكثر من 28 فرعاً من فروعه خلال الفترة الماضي، وجارٍ توفير الخدمة في باقي الفروع، متوقعاً أن تصل نسبة التطبيق إلى 100 في المئة بحلول الربع الأول من عام 2023.
وأشار إلى أن «الخليج» نجح في تقليص متوسط إنجاز المعاملة داخل مختلف الفروع إلى وقت قياسي خلال الفترة الماضية، على وقع التطورات الإيجابية الكبيرة التي شهدها البنك، وفي مقدمتها إطلاق التطبيق الجديد كلياً على الهواتف الذكية، الذي يتسم بالتصميم الذكي والسهولة والبساطة، ما ساهم في تخفيف الضغط عن الفروع، إذ بات بإمكان العميل إنجاز الكثير من المعاملات المصرفية عبر التطبيق، بما فيها فتح الحساب خلال دقيقة واحدة، والقيام بالتحويلات المحلية والدولية، والدفع والتمويل الإلكتروني، وإدارة البطاقات الائتمانية، والسحب الآلي، وغيرها من المعاملات.
وبيَّن أن من بين العوامل الرئيسية في تقليص وقت إنجاز المعاملة المصرفية؛ توفير أجهزة الصراف الآلي ATM متعددة الأغراض، التي تمكن العميل من السحب والإيداع النقدي، في أي وقت وعلى مدار الساعة، كذلك وجود أجهزة الصراف الآلي التفاعلي ITM في 11 فرعاً، بينها جهاز صراف آلي تفاعلي من السيارة، جميعها تعمل من 8:00 صباحاً حتى 11:30 مساءً.
ونوه إلى أن اعتماد البنك لأحدث إصدار من نظام الرد الآلي في مركز الاتصال ساهم كذلك في تلبية الطلب المتزايد من العملاء على الخدمات الرقمية، وجعل زيارة العميل للفرع تتم في نطاق ضيق.
وأكد أن «الخليج» حريص على توفير خدماته المصرفية للعملاء على مدار 24 ساعة، بمختلف الطرق والوسائل، من خلال الموقع الإلكتروني، وتطبيق الخليج على الموبايل، ومركز الاتصال ووسائل التواصل الاجتماعي وأجهزة الصراف الآلي، إلى جانب الفروع المنتشرة في مختلف المناطق.
ولفت إلى أن التدريب المستمر وتطوير الكوادر البشرية وقدرتهم على تطبيق الإجراءات والتسهيلات، التي يتم إقرارها، سواء في السياسات الداخلية للبنك أو من الجهات الرقابية، ساهم بشكل كبير في سرعة إنجاز المعاملات.