هل مازالت دولنا تحمل مسمى «الدول النامية»؟

تتمتع دولنا اليوم بموارد غنية طبيعية وبشرية، وتشغل مساحات جغرافية متفاوتة، ويملك عدد لا بأس منها ثروة بشرية وقدرات ابتكارية، فماذا عن العولمة؟ هل ما زالت آثارها تنعكس على دولنا؟

Ad

لا شك أن السياسات التشريعية المختلفة في عالمنا العربي تخضع لمتغيرات، بالإضافة الى آلية الترشيح والبرامج الانتخابية، وكل ذلك باعتقادي يصب في ديموقراطية الدول النامية، والسؤال الذي يطرح نفسه: هل لإصلاح النظم الانتخابية نصيب من اهتمام الدول؟ وما الآلية التي تستعين بها الدول لمواجهة التعددية؟ وما النظام البرلماني المناسب للدول النامية؟

نحن بحاجة إلى مجموعات بحثية لتدارس النظم الانتخابية والعوامل التنموية المكونة لها.

كلمة أخيرة:

الجهود المبذولة في تصميم الأناشيد الوطنية وتنفيذها بحاجة إلى العنصر الشبابي والتقني.