كشفت شركة كامكو إنفست أنها انضمت إلى الاتفاق العالمي للأمم المتحدة، وهي منصة قيادة تطوعية لتطوير وتنفيذ والكشف عن ممارسات الأعمال المسؤولة.
وأضافت أن الاتفاق العالمي للأمم المتحدة عام 2000 أسس لدعم مجتمع الأعمال في تحقيق أهداف الأمم المتحدة وقيمها، من خلال ممارسات الشركات المسؤولة. وبينت أنه على مدى عقدين من الزمن، نما عدد المشاركين في هذا الاتفاق إلى أكثر من 17000 شركة و4000 مؤسسة موجودة في أكثر من 177 دولة.
وذكرت أنها دعوةٌ للشركات في كل مكان لمواءمة عملياتها واستراتيجياتها مع المبادئ العشرة المقبولة عالمياً في مجالات حقوق الإنسان والعمل والبيئة ومكافحة الفساد، واتخاذ إجراءات لدعم أهداف الأمم المتحدة وقضاياها الواردة في أهداف التنمية المستدامة.
من ناحيته، قال الرئيس التنفيذي في كامكو إنفست فيصل صرخوه: «يتماشى انضمامنا إلى الاتفاق العالمي للأمم المتحدة مع جهود كامكو إنفست لتعزيز نموذج أعمالها من خلال دمج أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة في عملياتهاوالتزامنا بهذا الاتفاق ينبع من إيماننا بمبادئه العشرة التي تعد جزءا لا يتجزأ من قيمنا الأساسية».
وأضاف صرخوه: هذه هي المبادرة الثانية من قبل الأمم المتحدة التي تلتزم بها كامكو إنفست، بعد التزامنا العام الماضي بمبادئ تمكين المرأة. وبين صرخوه: «يعد تطوير بيئة أعمال مستدامة جزءا لا يتجزأ من استراتيجية خلق القيمة في كامكو إنفست، فقد أصبحت الاستدامة جزءا رئيسيا من أعمالنا، مما يؤثر بشكل إيجابي على طريقتنا بالعمل وتفاعلنا مع البيئة والمجتمع وموظفينا».من جهتها، ذكرت رابعة حسين مكي الجمعة، مديرة الشبكة الدولية للأمم المتحدة للقطاع الخاص في الكويت وقطر: «نرحب بانضمام كامكو إنفست إلى الاتفاق العالمي للأمم المتحدة كأول شركة من قطاع الخدمات المالية في الكويت».
وقالت: نتطلع إلى انضمام المزيد من الشركات إلى هذه المبادرة والالتزام بمبادئها في جهودنا للمساهمة في جعل الكويت والعالم مكاناً أفضل للعيش. وأضافت أن سياسة الاستدامة، التي تتبعها «كامكو إنفست»، ساهمت في تقديم خدمة أفضل لجميع أصحاب المصلحة وإحداث تأثير إيجابي على المجتمع، وتتضح هذه الممارسة في الجهود التي تبذلها الشركة لتكون أكثر شفافية وذات مستوى عال من أخلاقية العمل، والأهم من ذلك، خلق قيمة طويلة الأجل لجميع أصحاب المصلحة.
وخلال السنوات الماضية، اتخذت «كامكو إنفست» خطوات كبيرة نحو قضايا متعلقة بالبيئة والمجتمع والحوكمة من خلال عدد من المبادرات، فقد عملت الشركة بالتأثير إيجابا على البيئة، وطرحت منصات رقمية تعزز تجربة العميل وتحسن من العمليات الداخلية. ومن منظور اجتماعي، تساهم الشركة بشكل متزايد في مجالات الصحة والرفاهية وتمكين الشباب والنساء، فضلاً عن التعليم ونشر الثقافة المالية.
أما فيما يتعلق بالحوكمة فقد استمرت «كامكو إنفست» في تنفيذ إطار عمل قوي يوائم أعمالها مع أفضل الممارسات والمعايير الأخلاقية، وضمن هذا النهج الالتزام والامتثال للقوانين واللوائح المعمول بها التي تؤثر على الأعمال التجارية. إضافة إلى ذلك، ومن خلال المراجعة الدؤوبة والمستمرة، تلتزم الشركة بجميع التطورات والتعديلات التنظيمية في أسرع وقت ممكن.
وأضافت أن الاتفاق العالمي للأمم المتحدة عام 2000 أسس لدعم مجتمع الأعمال في تحقيق أهداف الأمم المتحدة وقيمها، من خلال ممارسات الشركات المسؤولة. وبينت أنه على مدى عقدين من الزمن، نما عدد المشاركين في هذا الاتفاق إلى أكثر من 17000 شركة و4000 مؤسسة موجودة في أكثر من 177 دولة.
وذكرت أنها دعوةٌ للشركات في كل مكان لمواءمة عملياتها واستراتيجياتها مع المبادئ العشرة المقبولة عالمياً في مجالات حقوق الإنسان والعمل والبيئة ومكافحة الفساد، واتخاذ إجراءات لدعم أهداف الأمم المتحدة وقضاياها الواردة في أهداف التنمية المستدامة.
من ناحيته، قال الرئيس التنفيذي في كامكو إنفست فيصل صرخوه: «يتماشى انضمامنا إلى الاتفاق العالمي للأمم المتحدة مع جهود كامكو إنفست لتعزيز نموذج أعمالها من خلال دمج أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة في عملياتهاوالتزامنا بهذا الاتفاق ينبع من إيماننا بمبادئه العشرة التي تعد جزءا لا يتجزأ من قيمنا الأساسية».
وأضاف صرخوه: هذه هي المبادرة الثانية من قبل الأمم المتحدة التي تلتزم بها كامكو إنفست، بعد التزامنا العام الماضي بمبادئ تمكين المرأة. وبين صرخوه: «يعد تطوير بيئة أعمال مستدامة جزءا لا يتجزأ من استراتيجية خلق القيمة في كامكو إنفست، فقد أصبحت الاستدامة جزءا رئيسيا من أعمالنا، مما يؤثر بشكل إيجابي على طريقتنا بالعمل وتفاعلنا مع البيئة والمجتمع وموظفينا».من جهتها، ذكرت رابعة حسين مكي الجمعة، مديرة الشبكة الدولية للأمم المتحدة للقطاع الخاص في الكويت وقطر: «نرحب بانضمام كامكو إنفست إلى الاتفاق العالمي للأمم المتحدة كأول شركة من قطاع الخدمات المالية في الكويت».
وقالت: نتطلع إلى انضمام المزيد من الشركات إلى هذه المبادرة والالتزام بمبادئها في جهودنا للمساهمة في جعل الكويت والعالم مكاناً أفضل للعيش. وأضافت أن سياسة الاستدامة، التي تتبعها «كامكو إنفست»، ساهمت في تقديم خدمة أفضل لجميع أصحاب المصلحة وإحداث تأثير إيجابي على المجتمع، وتتضح هذه الممارسة في الجهود التي تبذلها الشركة لتكون أكثر شفافية وذات مستوى عال من أخلاقية العمل، والأهم من ذلك، خلق قيمة طويلة الأجل لجميع أصحاب المصلحة.
وخلال السنوات الماضية، اتخذت «كامكو إنفست» خطوات كبيرة نحو قضايا متعلقة بالبيئة والمجتمع والحوكمة من خلال عدد من المبادرات، فقد عملت الشركة بالتأثير إيجابا على البيئة، وطرحت منصات رقمية تعزز تجربة العميل وتحسن من العمليات الداخلية. ومن منظور اجتماعي، تساهم الشركة بشكل متزايد في مجالات الصحة والرفاهية وتمكين الشباب والنساء، فضلاً عن التعليم ونشر الثقافة المالية.
أما فيما يتعلق بالحوكمة فقد استمرت «كامكو إنفست» في تنفيذ إطار عمل قوي يوائم أعمالها مع أفضل الممارسات والمعايير الأخلاقية، وضمن هذا النهج الالتزام والامتثال للقوانين واللوائح المعمول بها التي تؤثر على الأعمال التجارية. إضافة إلى ذلك، ومن خلال المراجعة الدؤوبة والمستمرة، تلتزم الشركة بجميع التطورات والتعديلات التنظيمية في أسرع وقت ممكن.