تدريبات خفيفة للسامبا
أجرى منتخب البرازيل ثاني جلسة تدريب له أمس الثلاثاء، وهي الأولى خلف الأبواب المغلقة، حيث يستهدف إخفاء أوراقه استعداداً لمواجهة صربيا بعد غد الخميس ضمن دور المجموعات بمونديال قطر 2022.
ولجأ رجال المدير الفني تيتي إلى مجمع حمد الكبير، بعيدا عن أنظار الصحافيين والمصورين، على الرغم من أن المدرب البرازيلي عانى من تسريب مهم أمس الأول الاثنين، عندما قام أحد الضيوف في مركز التدريب بتحميل منشور على شبكات التواصل الاجتماعي ظهر فيه فينيسيوس بزي اللاعبين الأساسيين.
وتم أخذ هذه اللقطة من خلال بوابة الأخبار (جلوبوسبورت) البرازيلية، والتي أشارت أيضا إلى أن فريد، أحد الشكوك في خط الوسط، كان على مقاعد البدلاء، على الرغم من أن فينيسيوس، الذي كان يرتدي زي اللاعبين الأساسيين، كان بإمكانه المشاركة فقط في جزء من التدريب، ولا يمثل ذلك انعكاسا لما سيكشف عنه تيتي الخميس المقبل في أول ظهور لـ «راقصي السامبا» في كأس العالم.
وتدور شكوك المدرب البرازيلي حول الدفع بفينيسيوس في خط الهجوم أو استبداله بلوكاس باكيتا، وهو خيار أكثر دفاعية، وكذلك دعم كاسيميرو بفابينيو أو فريد، وفي قلب الدفاع، الاعتماد على تياجو سيلفا أو إيدر ميليتاو.
وتلعب البرازيل وصربيا ضمن المجموعة السابعة التي تضم أيضا الكاميرون وسويسرا، وكلها منتخبات تمتلك طموحات مختلفة، فمنتخب «السيليساو» لا يقتصر سعيه في التأهل نحو الدور المقبل، بل تُراوده غاية أسمى، تكمن في الصعود لمنصة التتويج كبطل، أما المنتخبات الأخرى، فإنها في الغالب سوف تتصارع على البطاقة الثانية بالمجموعة.
ولجأ رجال المدير الفني تيتي إلى مجمع حمد الكبير، بعيدا عن أنظار الصحافيين والمصورين، على الرغم من أن المدرب البرازيلي عانى من تسريب مهم أمس الأول الاثنين، عندما قام أحد الضيوف في مركز التدريب بتحميل منشور على شبكات التواصل الاجتماعي ظهر فيه فينيسيوس بزي اللاعبين الأساسيين.
وتم أخذ هذه اللقطة من خلال بوابة الأخبار (جلوبوسبورت) البرازيلية، والتي أشارت أيضا إلى أن فريد، أحد الشكوك في خط الوسط، كان على مقاعد البدلاء، على الرغم من أن فينيسيوس، الذي كان يرتدي زي اللاعبين الأساسيين، كان بإمكانه المشاركة فقط في جزء من التدريب، ولا يمثل ذلك انعكاسا لما سيكشف عنه تيتي الخميس المقبل في أول ظهور لـ «راقصي السامبا» في كأس العالم.
وتدور شكوك المدرب البرازيلي حول الدفع بفينيسيوس في خط الهجوم أو استبداله بلوكاس باكيتا، وهو خيار أكثر دفاعية، وكذلك دعم كاسيميرو بفابينيو أو فريد، وفي قلب الدفاع، الاعتماد على تياجو سيلفا أو إيدر ميليتاو.
وتلعب البرازيل وصربيا ضمن المجموعة السابعة التي تضم أيضا الكاميرون وسويسرا، وكلها منتخبات تمتلك طموحات مختلفة، فمنتخب «السيليساو» لا يقتصر سعيه في التأهل نحو الدور المقبل، بل تُراوده غاية أسمى، تكمن في الصعود لمنصة التتويج كبطل، أما المنتخبات الأخرى، فإنها في الغالب سوف تتصارع على البطاقة الثانية بالمجموعة.