بعد أسابيع قليلة على تنصيب الرئيس الأرجنتيني، خافيير ميلي، الذي أعلن عزمه «استرداد المنطقة المتنازع عليها بطريقة «دبلوماسية»، قرر وزير الخارجية البريطاني، ديفيد كاميرون، زيارة جزر فوكلاند، التي كانت سبباً في اندلاع حرب بين بريطانيا والأرجنتين عام 1982 وخلّفت أكثر من 900 قتيل خلال 74 يوماً.
وضمن المحطة الأولى من رحلة له إلى أميركا الجنوبية ونيويورك، سيسافر كاميرون إلى الأرخبيل، المتنازع عليها مع الأرجنتين، للتشديد مجدداً على «حق سكان الأرخبيل في تقرير المصير».