تنطلق في ميدان الأديرع العسكري، الأحد المقبل، فعاليات التمرين العسكري المشترك «لؤلؤة الغرب 22»، الذي تشارك فيه قوات من الجيشين الفرنسي والكويتي، والحرس الوطني، وتستمر فعاليات التمرين الى 8 ديسمبر المقبل.
ويتزامن التمرين المشترك مع مرور 40 عاما على توقيع اتفاقية التعاون العسكري بين فرنسا والكويت، وتشارك بالتمرين من الجيش الكويتي القوات البرية والبحرية والجوية، إضافة الى القوة البرية بالحرس الوطني، ويشارك الجيش الفرنسي بقوات بحرية وجوية وبرية.
ويُقام تمرين «لؤلؤة الغرب» كل 4 سنوات بين الجيش الكويتي ونظيره الفرنسي، بهدف تبادل الخبرات والتخطيط المشترك بين القوات في مسارح العمليات وتوحيد المفاهيم العسكرية، ورفع الجاهزية القتالية، وقياس القدرة على إدارة الأزمات والعمليات المشتركة والمختلطة وتعزيز العلاقات العسكرية بين البلدين.
ويسعى القائمون على التمرين الدوري التي بدأ عام 2004، الى تحقيق أهداف التمرين ولتنفيذ مفهوم التعاون العسكري بالتخطيط لإدارة العمليات المشتركة وفق منظومة عمل موحدة للوصول الى درجة عالية من المستوى العملياتي والتدريبي للوحدات العسكرية المشاركة فيه.
وكانت طلائع القوات البرية الفرنسية المشاركة بالتمرين قد وصلت الى البلاد مساء أمس الأول عن طريق البحر، ورست في ميناء الشويخ، قبل أن يتم نقلها الى ميدان الأديرع موقع التمرين.
ويأتي التمرين تفعيلا لاتفاقية التعاون الدفاعي بين الكويت وفرنسا، وتأكيدا لاهتمام الجيش الكويتي بعقد مثل هذه النوعية من التمارين المشتركة، والتي تعكس الجهود المبذولة لتعزيز التعاون العسكري المشترك بين الكويت والدول الصديقة.
ويتزامن التمرين المشترك مع مرور 40 عاما على توقيع اتفاقية التعاون العسكري بين فرنسا والكويت، وتشارك بالتمرين من الجيش الكويتي القوات البرية والبحرية والجوية، إضافة الى القوة البرية بالحرس الوطني، ويشارك الجيش الفرنسي بقوات بحرية وجوية وبرية.
ويُقام تمرين «لؤلؤة الغرب» كل 4 سنوات بين الجيش الكويتي ونظيره الفرنسي، بهدف تبادل الخبرات والتخطيط المشترك بين القوات في مسارح العمليات وتوحيد المفاهيم العسكرية، ورفع الجاهزية القتالية، وقياس القدرة على إدارة الأزمات والعمليات المشتركة والمختلطة وتعزيز العلاقات العسكرية بين البلدين.
ويسعى القائمون على التمرين الدوري التي بدأ عام 2004، الى تحقيق أهداف التمرين ولتنفيذ مفهوم التعاون العسكري بالتخطيط لإدارة العمليات المشتركة وفق منظومة عمل موحدة للوصول الى درجة عالية من المستوى العملياتي والتدريبي للوحدات العسكرية المشاركة فيه.
وكانت طلائع القوات البرية الفرنسية المشاركة بالتمرين قد وصلت الى البلاد مساء أمس الأول عن طريق البحر، ورست في ميناء الشويخ، قبل أن يتم نقلها الى ميدان الأديرع موقع التمرين.
ويأتي التمرين تفعيلا لاتفاقية التعاون الدفاعي بين الكويت وفرنسا، وتأكيدا لاهتمام الجيش الكويتي بعقد مثل هذه النوعية من التمارين المشتركة، والتي تعكس الجهود المبذولة لتعزيز التعاون العسكري المشترك بين الكويت والدول الصديقة.