العدواني: استقطاب تجارب الدول المتقدمة في التعليم
استقبل 5 سفراء وبحث معهم سبل التعاون التربوي
استقبل وزير التربية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور حمد العدواني عدداً من السفراء المعتمدين لدى البلاد، هم نائب رئيس البعثة والقائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأميركية جيم هولتسنايدر، والسفيرة الكندية عليا مواني، والعُماني صالح الخروصي، والأردني صقر أبو شتال، والتونسي الهاشمي عجيلي لمناقشة أهم الموضوعات ذات الاهتمام المشترك والتعاون في مجال التعليم لدى الجانبين.
وتم خلال الاجتماع مع السفيرة الكندية مناقشة مذكرة تفاهم مشتركة للتعاون في الشأن التعليمي ونقل الخبرات الكندية في التعليم العام، وتطوير العملية التربوية في الكويت لتحقيق التميز.
وأكد الوزير العدواني ضرورة استقطاب التجارب والخبرات العالمية من الدول المتقدمة في التعليم، والاستفادة من ممارساتها الرائدة في مجالات تطوير التعليم لمواكبة المتغيرات التي يشهدها العالم في هذا المجال.
وأشار إلى أن مذكرة التفاهم تهدف إلى تحقيق رؤية القيادة السياسية في إصلاح منظومة التعليم، وتحقيقاً لرؤية «كويت جديدة 2035» وتحديداً الركيزة الثالثة من خطة التنمية التي تستهدف إصلاح نظام التعليم لإعداد الشباب بصورة أفضل ليصبحوا أعضاء فاعلين يتمتعون بقدرات تنافسية وإنتاجية في قوة العمل، وتساهم في تعزيز رسالة وأهداف الوزارة التي تصب في جودة التعليم، وتحقيق التميز في العملية التعليمية، وتطوير العمل الإداري وزيادة كفاءة الإدارة المدرسية والتربوية.
جولات تفقدية
وفي موضوع آخر، وضمن جولاته على المدارس، تفقد وزير التربية ثانوية جابر المبارك، صباح أمس، وجال في أرجائها وتباحث مع مديرها فاضل الصفار فيما يخص الشأن التربوي، وأبدى ارتياحه، وعبّر عن ثنائه على الجهود المبذولة من الهيئة التعليمية والإدارية في المدرسة.
وتم خلال الاجتماع مع السفيرة الكندية مناقشة مذكرة تفاهم مشتركة للتعاون في الشأن التعليمي ونقل الخبرات الكندية في التعليم العام، وتطوير العملية التربوية في الكويت لتحقيق التميز.
وأكد الوزير العدواني ضرورة استقطاب التجارب والخبرات العالمية من الدول المتقدمة في التعليم، والاستفادة من ممارساتها الرائدة في مجالات تطوير التعليم لمواكبة المتغيرات التي يشهدها العالم في هذا المجال.
وأشار إلى أن مذكرة التفاهم تهدف إلى تحقيق رؤية القيادة السياسية في إصلاح منظومة التعليم، وتحقيقاً لرؤية «كويت جديدة 2035» وتحديداً الركيزة الثالثة من خطة التنمية التي تستهدف إصلاح نظام التعليم لإعداد الشباب بصورة أفضل ليصبحوا أعضاء فاعلين يتمتعون بقدرات تنافسية وإنتاجية في قوة العمل، وتساهم في تعزيز رسالة وأهداف الوزارة التي تصب في جودة التعليم، وتحقيق التميز في العملية التعليمية، وتطوير العمل الإداري وزيادة كفاءة الإدارة المدرسية والتربوية.
جولات تفقدية
وفي موضوع آخر، وضمن جولاته على المدارس، تفقد وزير التربية ثانوية جابر المبارك، صباح أمس، وجال في أرجائها وتباحث مع مديرها فاضل الصفار فيما يخص الشأن التربوي، وأبدى ارتياحه، وعبّر عن ثنائه على الجهود المبذولة من الهيئة التعليمية والإدارية في المدرسة.