تغلب المنتخب البلجيكي على نظيره الكندي 1/ صفر، اليوم الأربعاء، ضمن منافسات الجولة الأولى بالمجموعة السادسة ببطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر.
وكانت مباريات الجولة ذاتها بالمجموعة قد انطلقت في وقت سابق من اليوم الأربعاء، حيث خيم التعادل السلبي على مواجهة المغرب وكرواتيا.
وسجل المنتخب البلجيكي هدفه الوحيد عن طريق ميتشي باتشوايي في الدقيقة 44.
وشهدت المباراة إهدار ألفونسو دايفز مدافع المنتخب الكندي لضربة جزاء في الدقيقة 11، والتي تم احتسابها بعد لمسة يد على فيريرا كاراسكو لاعب المنتخب البلجيكي داخل منطقة الجزاء.
وبدأت المباراة بضغط كندي قوي منذ البداية، حيث انطلق ألفونسو دايفيز لاعب بايرن ميونخ الألماني من الجهة اليسرى، ليمثل تهديداً كبيراً للدفاع البلجيكي الذي كان بطيئاً في الارتداد وإظهار ردود الفعل تجاه هجمات منافسه.
وأثمر الضغط الكندي عن احتساب الحكم لضربة جزاء، بعد لمسة يد من فيريرا كاراسكو لاعب المنتخب البلجيكي أثناء محاولته تفادي الاصطدام بكرة سددها توخان بوشنان لاعب المنتخب الكندي، ليحتسب الحكم ضربة الجزاء بعد اللجوء لتقنية حكم الفيديو المساعد (فار)، لكن تيبو كورتوا حارس مرمى المنتخب البلجيكي تصدى لضربة الجزاء التي نفذها دايفز في الدقيقة 11.
ورغم ضياع ضربة الجزاء، حاول المنتخب الكندي مجدداً وهدد مهاجمه جوناثان دايفيد مرمى كورتوا كثيراً، لكن الأخير تألق بصورة لافتة للنظر وكان الأبرز في صفوف منتخب بلاده.
على الجانب الآخر، تحرك الثنائي إدين هازارد قائد المنتخب البلجيكي وزميله وصانع الألعاب كيفن دي بروين، في محاولة لتهديد مرمى المنتخب الكندي وحارسه ميلان بوريان، ورغم السيطرة الكندية وتألق خط هجومها، إلا أن المنتخب البلجيكي نجح في تسجيل هدف التقدم عن طريق ميتشي باتشوايي في الدقيقة 44 بعدما تلقى تمريرة طولية من زميله توبي ألديرفيلد، ليسددها في المرمى الكندي رغم محاولات الدفاع إبعاد الخطر.
وكانت مباريات الجولة ذاتها بالمجموعة قد انطلقت في وقت سابق من اليوم الأربعاء، حيث خيم التعادل السلبي على مواجهة المغرب وكرواتيا.
وسجل المنتخب البلجيكي هدفه الوحيد عن طريق ميتشي باتشوايي في الدقيقة 44.
وشهدت المباراة إهدار ألفونسو دايفز مدافع المنتخب الكندي لضربة جزاء في الدقيقة 11، والتي تم احتسابها بعد لمسة يد على فيريرا كاراسكو لاعب المنتخب البلجيكي داخل منطقة الجزاء.
وبدأت المباراة بضغط كندي قوي منذ البداية، حيث انطلق ألفونسو دايفيز لاعب بايرن ميونخ الألماني من الجهة اليسرى، ليمثل تهديداً كبيراً للدفاع البلجيكي الذي كان بطيئاً في الارتداد وإظهار ردود الفعل تجاه هجمات منافسه.
وأثمر الضغط الكندي عن احتساب الحكم لضربة جزاء، بعد لمسة يد من فيريرا كاراسكو لاعب المنتخب البلجيكي أثناء محاولته تفادي الاصطدام بكرة سددها توخان بوشنان لاعب المنتخب الكندي، ليحتسب الحكم ضربة الجزاء بعد اللجوء لتقنية حكم الفيديو المساعد (فار)، لكن تيبو كورتوا حارس مرمى المنتخب البلجيكي تصدى لضربة الجزاء التي نفذها دايفز في الدقيقة 11.
ورغم ضياع ضربة الجزاء، حاول المنتخب الكندي مجدداً وهدد مهاجمه جوناثان دايفيد مرمى كورتوا كثيراً، لكن الأخير تألق بصورة لافتة للنظر وكان الأبرز في صفوف منتخب بلاده.
على الجانب الآخر، تحرك الثنائي إدين هازارد قائد المنتخب البلجيكي وزميله وصانع الألعاب كيفن دي بروين، في محاولة لتهديد مرمى المنتخب الكندي وحارسه ميلان بوريان، ورغم السيطرة الكندية وتألق خط هجومها، إلا أن المنتخب البلجيكي نجح في تسجيل هدف التقدم عن طريق ميتشي باتشوايي في الدقيقة 44 بعدما تلقى تمريرة طولية من زميله توبي ألديرفيلد، ليسددها في المرمى الكندي رغم محاولات الدفاع إبعاد الخطر.