أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم الجمعة عن استشهاد 193 فلسطينياً خلال الساعات الـ 24 الماضية لترتفع حصيلة حرب إسرائيل على القطاع إلى 30228 شهيداً منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت الوزارة في بيان صحفي تلقت وكالة أنباء «شينخوا» نسخة منه، إن الجيش الإسرائيلي ارتكب 16 «مجزرة» ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 193 شهيداً 920 إصابة بجروح مختلفة.
وذكرت أن الأرقام المذكورة هي للضحايا ممن وصلوا إلى المستشفيات فقط، فيما لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وبحسب الوزارة ارتفعت حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 30228 شهيداً و71377 إصابة بجروح منذ السابع من أكتوبر الماضي.
إلى ذلك قالت الإذاعة العبرية العامة إن الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته العسكرية في قطاع غزة لليوم السابع والأربعين بعد المئة على التوالي.
وذكرت الإذاعة أن مقاتلات من سلاح الجو أغارت الليلة الماضية على أهداف لحركة المقاومة الإسلامية «حماس» في شمال القطاع بعد أن أطلقت منها أمس قذيفة صاروخية على جنوب إسرائيل، وتم اكتشاف نفق ومخزن للذخيرة في خان يونس.
وأشارت إلى أن 450 فلسطينياً قتلوا خلال الأيام العشرة الأخيرة في المعارك الدائرة.
من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل «لن ترضخ للمطالب غير الواقعية التي وضعتها حماس لإطلاق سراح المخطوفين»، موضحاً أنه من السابق لأوانه الحديث عن التوصل إلى آلية آخرى لإعادتهم خلال الأيام القريبة.
وأفاد خلال مؤتمر صحفي عقده أمس الخميس بحسب الإذاعة العبرية بأن الجيش سيقوم بعملية عسكرية في رفح بعد إجلاء السكان المدنيين من مناطق القتال ووفقاً للقانون الدولي.
وشدد نتنياهو على أن حرب السيوف الحديدة ستتواصل حتى تحقيق الانتصار المطلق.
وتخوض إسرائيل منذ السابع من أكتوبر الماضي حرباً ضد حركة حماس في قطاع غزة خلفت دماراً واسعاً وأزمة إنسانية، بعد أن شنت حماس هجوماً مباغتاً على عدد من القواعد العسكرية والبلدات الإسرائيلية المتاخمة للحدود مع القطاع أسفر عن مقتل 1200 إسرائيلي.
وفي إطار الحرب تستعد إسرائيل لبدء عملية عسكرية في مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، حيث يقطن نحو 1.4 مليون فلسطيني غالبيتهم من النازحين، إذ كان عدد سكانها قبل هجوم 7 أكتوبر 250 ألف نسمة.
وكان نتنياهو طلب من الجيش إعداد خطة مزدوجة لعملية عسكرية في رفح تشمل إجلاء المدنيين وملاحقة عناصر حركة حماس، وسط تحذيرات عربية ودولية واسعة.
وقالت الوزارة في بيان صحفي تلقت وكالة أنباء «شينخوا» نسخة منه، إن الجيش الإسرائيلي ارتكب 16 «مجزرة» ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 193 شهيداً 920 إصابة بجروح مختلفة.
وذكرت أن الأرقام المذكورة هي للضحايا ممن وصلوا إلى المستشفيات فقط، فيما لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وبحسب الوزارة ارتفعت حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 30228 شهيداً و71377 إصابة بجروح منذ السابع من أكتوبر الماضي.
إلى ذلك قالت الإذاعة العبرية العامة إن الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته العسكرية في قطاع غزة لليوم السابع والأربعين بعد المئة على التوالي.
وذكرت الإذاعة أن مقاتلات من سلاح الجو أغارت الليلة الماضية على أهداف لحركة المقاومة الإسلامية «حماس» في شمال القطاع بعد أن أطلقت منها أمس قذيفة صاروخية على جنوب إسرائيل، وتم اكتشاف نفق ومخزن للذخيرة في خان يونس.
وأشارت إلى أن 450 فلسطينياً قتلوا خلال الأيام العشرة الأخيرة في المعارك الدائرة.
من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل «لن ترضخ للمطالب غير الواقعية التي وضعتها حماس لإطلاق سراح المخطوفين»، موضحاً أنه من السابق لأوانه الحديث عن التوصل إلى آلية آخرى لإعادتهم خلال الأيام القريبة.
وأفاد خلال مؤتمر صحفي عقده أمس الخميس بحسب الإذاعة العبرية بأن الجيش سيقوم بعملية عسكرية في رفح بعد إجلاء السكان المدنيين من مناطق القتال ووفقاً للقانون الدولي.
وشدد نتنياهو على أن حرب السيوف الحديدة ستتواصل حتى تحقيق الانتصار المطلق.
وتخوض إسرائيل منذ السابع من أكتوبر الماضي حرباً ضد حركة حماس في قطاع غزة خلفت دماراً واسعاً وأزمة إنسانية، بعد أن شنت حماس هجوماً مباغتاً على عدد من القواعد العسكرية والبلدات الإسرائيلية المتاخمة للحدود مع القطاع أسفر عن مقتل 1200 إسرائيلي.
وفي إطار الحرب تستعد إسرائيل لبدء عملية عسكرية في مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، حيث يقطن نحو 1.4 مليون فلسطيني غالبيتهم من النازحين، إذ كان عدد سكانها قبل هجوم 7 أكتوبر 250 ألف نسمة.
وكان نتنياهو طلب من الجيش إعداد خطة مزدوجة لعملية عسكرية في رفح تشمل إجلاء المدنيين وملاحقة عناصر حركة حماس، وسط تحذيرات عربية ودولية واسعة.