«الوطني – البحرين» يربح 132.79 مليون دينار بحريني في 2023
الصقر: أرباح البنك تبرهن على نجاح استراتيجيتنا في توسيع بصمتنا في السوق البحريني
• فردان: أرباحنا تؤكد تركيزنا على أهدافنا الاستراتيجية ومواصلة نمو أعمالنا والحفاظ على مكانتنا الرائدة
نشر
في 05-03-2024
آخر
تحديث 05-03-2024 | 18:57
حقق بنك الكويت الوطني - البحرين أرباحاً سنوية بلغت 132.79 مليون دينار بحريني ما يعادل 108.22 ملايين دينار كويتي، في عام 2023، مقارنة مع 122.14 مليون دينار بحريني (99.39 مليون دينار كويتي) في عام 2022.
وبلغت الموجودات الإجمالية لبنك الكويت الوطني - البحرين 7.08 مليارات دينار بحريني (ما يعادل 5.77 مليارات دينار كويتي) بنهاية ديسمبر 2023 مقارنة مع 7.24 مليارات دينار بحريني (ما يعادل 5.89 مليارات دينار كويتي) في 2022.
بينما ارتفعت حقوق المساهمين بواقع 12 في المئة لتبلغ 1.213 مليار دينار بحريني (ما يعادل 988.33 مليون دينار كويتي).
وفي سياق تعليقه على النتائج المالية السنوية للبنك، قال نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني عصام الصقر، إن «بنك الكويت الوطني- البحرين حقق أرباحاً جيدة خلال عام 2023، على الرغم من تحديات البيئة التشغيلية وتصاعد التوترات الجيوسياسية عالمياً وارتفاع مستويات التضخم ليبرهن ذلك على نموذج أعمالنا المرن ومركزنا المالي القوي».
وأضاف الصقر أن «أرباحنا في العام الماضي تستند إلى نمو النشاط التشغيلي للبنك، وهو ما سنعمل على تعزيزه من خلال توسيع نطاق بصمتنا وعملياتنا في السوق البحريني نظراً لما يتمتع به هذا السوق من فرص نمو واعدة وآفاق إيجابية».
وأشار إلى أن «أداء العمليات الدولية كان له دور كبير في دعم أرباح المجموعة خلال العام الماضي، وهو ما يؤكد امتلاكنا نموذج أعمال فريدا، ويبرهن في الوقت ذاته على نجاح استراتيجية التوسع الإقليمي في التحوط من المخاطر والتقلبات ومساهمتها في تنويع مصادر الدخل».
من جهته، قال المدير العام لبنك الكويت الوطني- البحرين علي فردان، إن «نتائج البنك في عام 2023 تؤكد تركيزنا على تحقيق الأهداف الاستراتيجية ومواصلة نمو أعمالنا والحفاظ على مكانتنا الرائدة في السوق البحريني رغم ما شهده العام من تحديات».
وذكر فردان، أن البنك يخطو بثبات نحو تعزيز مكانته داخل البحرين عبر تقديم الخدمات المصرفية والمالية عالية الجودة لعملائه من الأفراد والمؤسسات، موضحاً أن البنك يتمتع بإمكانيات كبيرة لتحقيق المزيد من النمو مستقبلاً في السوق البحريني.
وشدد فردان على أن نجاح البنك على مدار العام في تقديم خدمات ومنتجات ساهمت بشكل فعّال في تلبية احتياجات العملاء وإثراء تجربتهم المصرفية.
وأشاد بجهود مصرف البحرين المركزي بشكل خاص والجهات الحكومية بشكل عام التي دعمت أداء البنك والقطاع المصرفي البحريني، مؤكداً في الوقت ذاته أن دعم المجموعة للبنك في البحرين قد ساهم في تعزيز أداء البنك مستفيداً من تصنيفات «الوطني» الائتمانية المرتفعة وشبكة علاقاته الواسعة وسمعته الرائدة كأحد أفضل البنوك على مستوى الشرق الأوسط وأحد أكثر البنوك أماناً على مستوى العالم.
ويعد بنك الكويت الوطني المؤسسة المالية الرائدة في الكويت، ويتمتع بهيمنة فعلية على قطاع البنوك التجارية. وقد حافظ البنك على أحد أعلى التصنيفات الائتمانية على مستوى كل البنوك في المنطقة بإجماع وكالات التصنيف الائتماني المعروفة: موديز، وستاندر آند بورز، وفيتش.
كما يتميز «الوطني» من حيث شبكته المحلية والعالمية، والتي تمتد لتشمل أفرع وشركات تابعة ومكاتب تمثيل في العديد من المراكز المالية في المنطقة وحول العالم في كل من الصين، وجنيف، ولندن، وباريس، ونيويورك، وسنغافورة، بالإضافة إلى وجودها الإقليمي في لبنان، ومصر، والبحرين، والسعودية، والإمارات.
وبلغت الموجودات الإجمالية لبنك الكويت الوطني - البحرين 7.08 مليارات دينار بحريني (ما يعادل 5.77 مليارات دينار كويتي) بنهاية ديسمبر 2023 مقارنة مع 7.24 مليارات دينار بحريني (ما يعادل 5.89 مليارات دينار كويتي) في 2022.
بينما ارتفعت حقوق المساهمين بواقع 12 في المئة لتبلغ 1.213 مليار دينار بحريني (ما يعادل 988.33 مليون دينار كويتي).
وبلغت ودائع العملاء بنهاية ديسمبر 2023 نحو 3.34 مليارات دينار بحريني (ما يعادل 2.722 مليار دينار كويتي).الصقر: سنواصل التوسع في الأسواق التي نعمل بها والتركيز على الاحتفاظ بتفوقنا الرقمي وتكامل خدماتنا
وفي سياق تعليقه على النتائج المالية السنوية للبنك، قال نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني عصام الصقر، إن «بنك الكويت الوطني- البحرين حقق أرباحاً جيدة خلال عام 2023، على الرغم من تحديات البيئة التشغيلية وتصاعد التوترات الجيوسياسية عالمياً وارتفاع مستويات التضخم ليبرهن ذلك على نموذج أعمالنا المرن ومركزنا المالي القوي».
وأضاف الصقر أن «أرباحنا في العام الماضي تستند إلى نمو النشاط التشغيلي للبنك، وهو ما سنعمل على تعزيزه من خلال توسيع نطاق بصمتنا وعملياتنا في السوق البحريني نظراً لما يتمتع به هذا السوق من فرص نمو واعدة وآفاق إيجابية».
وأشار إلى أن «أداء العمليات الدولية كان له دور كبير في دعم أرباح المجموعة خلال العام الماضي، وهو ما يؤكد امتلاكنا نموذج أعمال فريدا، ويبرهن في الوقت ذاته على نجاح استراتيجية التوسع الإقليمي في التحوط من المخاطر والتقلبات ومساهمتها في تنويع مصادر الدخل».
وأكد أن «مساعي مجموعة بنك الكويت الوطني في تطبيق استراتيجية التنوع لا تقتصر فقط على المنتجات والخدمات، بل شملت أيضاً توسعة نطاق أعمالنا داخل المناطق الجغرافية الحالية، واقتناص فرص الأعمال الجديدة، والتزامنا نحو ريادتنا في مجال التحول الرقمي بما يؤهل البنك لمواصلة النمو والازدهار في المستقبل».فردان: قدمنا خدمات ومنتجات عالية الجودة ساهمت في تلبية احتياجات العملاء وإثراء تجربتهم المصرفية
من جهته، قال المدير العام لبنك الكويت الوطني- البحرين علي فردان، إن «نتائج البنك في عام 2023 تؤكد تركيزنا على تحقيق الأهداف الاستراتيجية ومواصلة نمو أعمالنا والحفاظ على مكانتنا الرائدة في السوق البحريني رغم ما شهده العام من تحديات».
وذكر فردان، أن البنك يخطو بثبات نحو تعزيز مكانته داخل البحرين عبر تقديم الخدمات المصرفية والمالية عالية الجودة لعملائه من الأفراد والمؤسسات، موضحاً أن البنك يتمتع بإمكانيات كبيرة لتحقيق المزيد من النمو مستقبلاً في السوق البحريني.
وشدد فردان على أن نجاح البنك على مدار العام في تقديم خدمات ومنتجات ساهمت بشكل فعّال في تلبية احتياجات العملاء وإثراء تجربتهم المصرفية.
وأشاد بجهود مصرف البحرين المركزي بشكل خاص والجهات الحكومية بشكل عام التي دعمت أداء البنك والقطاع المصرفي البحريني، مؤكداً في الوقت ذاته أن دعم المجموعة للبنك في البحرين قد ساهم في تعزيز أداء البنك مستفيداً من تصنيفات «الوطني» الائتمانية المرتفعة وشبكة علاقاته الواسعة وسمعته الرائدة كأحد أفضل البنوك على مستوى الشرق الأوسط وأحد أكثر البنوك أماناً على مستوى العالم.
ويعد بنك الكويت الوطني المؤسسة المالية الرائدة في الكويت، ويتمتع بهيمنة فعلية على قطاع البنوك التجارية. وقد حافظ البنك على أحد أعلى التصنيفات الائتمانية على مستوى كل البنوك في المنطقة بإجماع وكالات التصنيف الائتماني المعروفة: موديز، وستاندر آند بورز، وفيتش.
كما يتميز «الوطني» من حيث شبكته المحلية والعالمية، والتي تمتد لتشمل أفرع وشركات تابعة ومكاتب تمثيل في العديد من المراكز المالية في المنطقة وحول العالم في كل من الصين، وجنيف، ولندن، وباريس، ونيويورك، وسنغافورة، بالإضافة إلى وجودها الإقليمي في لبنان، ومصر، والبحرين، والسعودية، والإمارات.
