قالت الكاتبة منيرة العيدان عن مشاركتها في فعاليات جناح الطفل بمعرض الكويت الدولي للكتاب الذي أسدل ستاره أمس، إنها حرصت على مدى 6 سنوات على مشاركة مركز التقدم العلمي للنشر في قراءة القصص للصغار والتفاعل معهم بالحكي والقصة.
وأعربت العيدان عن سعادتها برواية القصص للأطفال، مؤكدة أنها مهارة لها أساليب محددة، لضمان استمتاع الطفل بالحكاية والتعلم منها والتفاعل معها، مؤكدة أن أمتع أوقاتها ليست في الكتابة فحسب، بل أيضاً في رواية القصص للأطفال.
وأشارت إلى أن «قاعات أرض المعارض التي كانت معقلاً للتطعيم ضد فيروس كورونا، تحولت لواحدة من أفضل دورات معرض الكتاب الدولي بعد الانقطاع بسبب الجائحة، ليعود العمل في أجنحة المعرض، لكن لنطعم الأطفال بالقصص في هذه المرة».
ولفتت إلى الإقبال الكبير على المعرض بأقسامه المختلفة، خصوصاً من طلبة المدارس والأطفال مع أسرهم، مضيفة أنها قضت أوقاتاً ممتعة في قص الحكايات للأطفال، وشاهدت تفاعلهم وحماسهم وتشوقهم لتلك الفعاليات التي حُرموا منها بالسنوات الماضية في ظل الجائحة، مؤكدة أن الأطفال يحتاجون إلى المزيد من تلك الفعاليات، لتعويضهم عما افتقدوه وهم ما زالوا في عمر الزهور.
وأعربت العيدان عن سعادتها برواية القصص للأطفال، مؤكدة أنها مهارة لها أساليب محددة، لضمان استمتاع الطفل بالحكاية والتعلم منها والتفاعل معها، مؤكدة أن أمتع أوقاتها ليست في الكتابة فحسب، بل أيضاً في رواية القصص للأطفال.
وأشارت إلى أن «قاعات أرض المعارض التي كانت معقلاً للتطعيم ضد فيروس كورونا، تحولت لواحدة من أفضل دورات معرض الكتاب الدولي بعد الانقطاع بسبب الجائحة، ليعود العمل في أجنحة المعرض، لكن لنطعم الأطفال بالقصص في هذه المرة».
ولفتت إلى الإقبال الكبير على المعرض بأقسامه المختلفة، خصوصاً من طلبة المدارس والأطفال مع أسرهم، مضيفة أنها قضت أوقاتاً ممتعة في قص الحكايات للأطفال، وشاهدت تفاعلهم وحماسهم وتشوقهم لتلك الفعاليات التي حُرموا منها بالسنوات الماضية في ظل الجائحة، مؤكدة أن الأطفال يحتاجون إلى المزيد من تلك الفعاليات، لتعويضهم عما افتقدوه وهم ما زالوا في عمر الزهور.