أثار غياب أميرة ويلز كيت ميدلتون الشائعات خلال الأيام الأخيرة حول مكان وجودها وطبيعة العمل الجراحي الذي خضعت له.
وانتشرت أخبار عن تلقي هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» إخطارا بضرورة «التأهب» لإعلان من العائلة المالكة في أي لحظة، إلا أن الهيئة لم تصدر تأكيداً عن الموضوع.
ومن المعروف أنه قبل الإعلانات الكبرى، يحذر قصر باكنغهام وسائل الإعلام للتأهب، ومثال على ذلك الإعلان عن إصابة الملك تشارلز بالسرطان فبراير الماضي، والذي تم إخطار بعض المراسلين به.
وقال موقع سكاي نيوز أمس إن كيت ميدلتون شوهدت علناً للمرة الأولى منذ دخولها المستشفى منتصف يناير، في مطلع مارس الجاري.
وكانت الأميرة البالغة 42 عاماً أُدخلت المستشفى في 16 يناير لإجراء عملية جراحية في البطن، ولا تزال أسباب هذا التدخل الجراحي مجهولة، لكنه ليس مرتبطاً بأي مرض سرطاني.